الهدف : 97 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 97 (ص 5)
- المحتوى
-
ا
ان يوم
في الذكرى السئويه الثالئه ل 59 ئيسان »
لا بد عن اللوقف الجدي عند اهم معاني هذه
الذكرى وعند عند من العطيات السياسية اللي
تعاقيب ونالب بين +؟ بسسان 14 9 18 يسان
41 » وذلك بعصد 'حليلها وابداء الرأي فيها
اسهاما في جلائها ونوضيحها واسسناج ما رتب
علبها من نائج ومواقف عملية خاصة © وان
غلروف النضال الوطني الفلسطيئي بتوع خاص
والنضال الوطني العربي بنوع عام تزداد دفه
وخطورة وتعفيدا .
نيسان تاكيد لتلاحم النضال
اللبناني الفلسطيئي
واول ما بيجب الاكيد عليه في هذه المناسية
هو ان الجماهم اللبنانية الفلسطيئية بخروجها
يوم +5 نيسان 1139 وفي معظم المناطق اللبنائية
وسائر المخيمات الفلسطيية قد اكدت ومن خلال
امتزاج دماء الجماهر اللبنانية بدماء الجماهر
الفلسطينية على ارض المجزرة التي ارتكبتها
الرجمية المحليه » قد اكدب وحدة النضال
اللبئاني ب الفلسطيتي تأكيدا حيا عمليا ملموساء
الامر الذي جمل الرجمية المحلية المتسلطة تعيد
النظر في سائر مخططانها ومشاريع تآمرها على
الحركة الوطنبهاللبنانبه والفلسطينية في آن معا .
لفد خرجب الجماهم اللبنائية ب الفلسطينية
في ذلك اليوم النضالي الخالد مدفوعة بحسسها
الوطني ووعنها الاصبل لتسدد اقسى صففة
مخططات الافلمية وزراع اللعرات والحزازات
التآمربة » ولسبرهن من جديد عن عمق الزام
الجماهر بقضاباها الوطنة وحقوفها الملروعة .
هذه الانتفاضة الشعبية
نتويج لتراكمات سايقة
ويخطيء من بصعد ان ما حدث في ؟1؟ بنسان
4 كان محض بحرك جماهيري عفوي معطوع
الصلة عن مجموعه الاحداث السياسسيه السابفه
عليه .
أن مثل هذا الاعسغاد في الوافع ليس له ما
بيرر صحنه بل هو مدحوض بفرائن الوقائع
السابقة على 1؟ ئيسان دحضا كليا .
فالجماهر اللبنائية منذ ه حزيران بدآت تدرك
بحها الوطني السليم ومن خلال انفضاح عجز
الاساليب السباسية والفسكربة القلبدية في
مجابهة اسرائيل. ان القاومة الفلسطينية بانيثافها
ونمو قدرانها وطافاتها نشكل الحل الجذري في
اطار المجانهة مد الامبربالية والصهيوئية
واسرائيل والرجمة ء سيما اذا غرزت ورفدت
نابيد ونضافر طاقات الجماهر العرنية وفي
مختلف ساحانها الى جالبها .
ومن هنا فان الجماهم اللبنائية الوطنية »
ومنذ اللحظة الاولى لنشاطات المقاومة الفلسطينية.
عبر الحدود اللبناتنة » قد عبرت عن نظرتها هذه
وتاسدها الدائم بمجموعة الممارساب اليومية التي
كانت تقوم بها تجاه نصرة ونمزيز حركة المفاومة
انئذ » بدءا من المساعداب الماليه مرور! بالمساعدة
على معرفة الطريق وتقديم الملزل والقظام »
انتهاء تحمل اللاح الى جائب المقابلين
الفلسطيئيين .
القد كانتمبادرات وممارساتالجماهر الليئانيه
هذه ترعب الرجعية الحلله ونحُيفها الى حد كبر
مما كان نجعلها تلجا الى مختلف الاساليب
والوسائل لاحباط واجهاضنماطف وتلاحم الجماهر
نيسان قد وقع بالدم صلك تلاحم النضال اللبنا
٠
القوى الوطنية والتقدمي مطسالية بور ٠ الجماهير الشعبية اللبئانية ما زالت مستعدة لحماية المقاومة والدفاع عنها
اللبنانية مع حركه المعاومة وفضاباها الثورية ٠
ولذلك عيدب الرحمية الحلية ومن خلال
وسائلها وادوانها القمميه الى اغفال وتعذيب عدد
كبر من المواضتن اللبناسن سسماا قفي السيوه
المناخمة لفلسطن المحيله ,
وفي الوف ذابه عمدب الرجمية الى ممارسة
«مى درجات الفقط على كل صوت لبثاني
او فلسطيئي تماطف مع حركه القاومة او
داقع عنها ,
أن خوف اترخصية المحلية التسلطة من لاجم
الحركه الوطنية اللبنانية مع الحركة الوطنية
الفلسطيئية كان جزءا اساسيا من خوفها المام
من نمو جركة الحرر الوطني الصربية ونلاجم
قصائلها » كما كان يعبر وبئقس الدقة عن حرص
الرجفيه المحلله على اذاه دورها كاملا في التصدي
لاي نشاط لورى او وطني مفاد للقفوى
الاستعمارية ب الصهولية ب الرجعية .
لفد كانت الجماهر اللبئانية تزداد اصرارا
وتماسكا مع حركة المفاومة وجماهرها الفلسطيئية
على الرغم من كافهة مخططات النخويف والقمع
واثارة اللصرات والحساسيات الافليمية
والطائفية .
وكانب سرجم هذا الماسك والتقاطف
باجراءات وممارسات بومية ملموسة 3
وهكذا . وعندما اكد للجماهر اللبئانبة
الوطنيه المناضله عزم الرجفية التسلطة على
تصفيه المثاومة الفلسطيتية على ارض لبئان هبتك
وباعلى درجاب اللصميم والنضحية مين اجل
تسيب المقاومة ونفزيز صمودها .
لقد قدمب الجماهر اللبنانية اللناضلة عشرات
الشهداء والجرحى ومئات الممتقلين في اطار
ترجمه تأسدها وبلاحمها مع الثورة الفلسطيئية .
كما ان الجماهر اللبئابية قد اكدت ومن خلال
نلك الاحداث انها في هبتها الرائيز
تنتحرك هدفوعة بالحماس فقط بل آن مر 1
الثورية البطولية كانت في الواقع 00 الهبر
النراكمات السابقة على اجر يى 6 00 أجبوير
عملية ملموسة وحية لبسالة الجراى "أرما
في الذود عن الثورة الفلسطيشية وى فيز
زت النظام ١
وعلى عكس ما كان بخطط اليه النش,
ننائج كان أن عصفت احداث فيصان ببئية )اك
الرجمي وجملته بهتز نحت وطاءٌ اشر
الجماهرية ووريتها وتضحيتها , 9
يجام بانطظار حدث آخر لاحق ,
بي النظر عن منسا التفارضات
.: 0 3
الب إلراله فى سوحده الفوة الذاتية
أ ييوقر على طراق تنصصد وتقويسة
ها ان
الى ابرجنه ومخططاتها ٠ 5
باذ 3 واننا نراهن على نقدم اللضال
ان خلال مراهنتنا على نشامسن
ا ونوحدها على برنامج عمل واضح
ال 7 مناويئة العربية : ( التلاجم
ن انبرد
به تارن_طيئية تلاحما فاعلا » ومن
ران ومن تعدما احداث
“6 ىن إن احداث نيسان ومن
7 نيل قصائل البسار برنقع بوعيها
م بووورنها الى مسسوى العمل الجدي من
“ور اخ حفيقي النمو وقمام جبهة وطلبة
لة البسار اللتزم بفكر الطبفة العامله
نبا
وعلى هذا 07 نظام الحكم فى واحرة ىل | إإهاء
اكبر ازماته السياسية ال ظل لئان م ااا
: 0 بئان بهون زا 6
اكثر من 8 اشهر بعد ان فششلت مجمووة بن كلا فو ا
وزارية » وبمد أن بدا كل سياسي بت ريب النرويض والتخدير
بخطاب ١ تطهري » وتصربحات « اخلافية نا 1 م لل 11
خلالها « براءته » من هول المجزرة بارا ريبية لانعدام وحدة القوى والاحزاب الوطله
مرتكبيها .
وهكذا © وبدلا من أن تفع رصاصات (
الوحشي حدا لاندفاع الجماهر اللئائية
تابيدها للمقاومة » زعزعت هذه الرصاماي
اركان النظام الرجمي وجملت الازمة تعصف بع
عصفا شديدا . كما انها قد ادائته بشكل مار
امام جماهر شعينا كله ,
وهكذا خرجت الجماهر اللبئانية مسن احدان
نيسان الدامية اكثر اصرارا ومضيا في دسيها
للمقاومة الفلسطيئية وثهرتها » واكثر حيانا
لرفض مخطط عزلة لبنان عن الممركة الصيربة )
وكافة مخططات الرجمية الداخلية ,
جرع الفيادات التقليدية
من حركة الجماهير الشعبية
كذلك فانه نتيجة للوقفة الجماهربة الرائية لي
احداث نيسان فد جزعت القيادات التقليدبة
لحركة الجماهر الشعبية » ومن هنا المطرت الى
تلك الوقفات « التطهرية » و ( الاخلافية)
المزعومة وانطلقت تمارس مختلف الففرظ |
) وبالتالي لانعدام تاثراتها الملنظمة
ببوئلة والنامية باضطراد »© ونتيجة لفشل
الرجية العلية في حُلق وتصفية المقاومة
يطينية على ارض البئان .. ونتيجة لانكشاف
بييات التشكيك » واثارة الحساسية والثمرات
ايثنبة والافليمية وعبر احداث دامية منلاحقة :
ان نشربن ب الكحالة 3 الخ لايل
يْبجة لكل ذلك فان الرجعية المحلية بداب
يد الى اسلوب آخر جدبد مختلف من حيت
نئل الاخراجي ولكله يحمل نفس المصمون
الما وهدف الى نفس النتائج التي عجر
للوب التمع الفاشي عن تحقيقها . ونقصد بهذا
للرب الراوئة والتضليل بقصد ترويض الحركه
الإثبة اللبئانية ى الفلسطينية وتخدبر زخمها
إنياها ,
لقا جسد هذا الاسلوب بمجموعه من الاجراءات
ني ظاهرها السماح » لنشاط المقاومة وعدم
لائل في شؤونها » بيئما كانف تهدف في
هب ابرها الى خلق حواجز من العزلة بين
م4 التارمة وبين الجماهر ,
0
والتائرات لاعادة الحرعة الجماهرية الى حرط قد لقنت بف فصائل الحسركة الوطئية
الولاء التقليدي المعروف بعد إن كسث تائم قياية | كانه والفلسطيئية آلى خطورء هذا الخطط »
اليسار على الجمافر وقاعليته في تعريها | ال ضتة با بيرق
البه من سائج ومن هنا
نت الى كشقه
وتعبلتها , اسام الجماهر واظهار ما بترتب
: | م النبه البه من مخاطر ينانا كما حدظ
١ 5 7 5
وماك 0 ٍ 00 الدرك الى المحماب ( المواكب
ن اقادهة 1 رخص و الخ وى 0
2 : ا :
الهس ه١0 1 ١ في هذا المخطط كان ما لجا اليه
الا انه من القضايا الثي يجب مسها في هأ
الصدد عجز اليسار اللبئاني عن افا الا
جدري وشامل من احداث نيسان وما افرذ» ,|
معطيات ونتائج . بمعنى أن الاحداث 0
الحاجة المملية والماسة لتلاحم اليسار (
الكلي على ارض التضال والكواجية 0
الرجعيه من جهة ٠ وعلى ارس التآزد 3
مع حركة المغاومة الفلسطيئية من م
نبئما خرج السار بعد الاحداث -,
جهة الا' | /
ارج رك
و1 ل وفي اكثر من مناسبه الى ارلكاب
ا 7 م تجاه الجماهر ونسسبها
37 أذ اللقام الرجمي باصمادة اسليوب
رن 20 كان مرا على ذلك بفمل ما
اخركة المقاومة بالذات عن
ل من اجل دحض مخططات
ساد ل ني سس
إلى او حدتما ول طائها بن ليهود كل 77] 2608 مضدى الى اقصى مراحله .
في اعما
في: اننلنا اكد بص
مخططاته , 5؛ كون مؤانية لللفز
السسسسسهمه
سس
العهد ال ام.
د الفمع ولكنه يمني ب
50
اد فرصة مزاسة ان النظام بتر
سس
ملي انيل
لفد 7
تسد هذا المخطظ بايرز معاز
المهر الراهن . فالمهد الرامن بيه
قادرا على ان بدشن بداب
00:
7 ذلابته تجمانا
نام بحق المقاومة والحركة الوطنية . حت
٠ خاصة
صيل هذه اللتروق
من « الهدف »0 , واذر
١ من الآداه ووجهات النظسر
وطبيمتها في اعداد سابقة
كنا قد ابدبنا عددا
حول خطة العهد الجدين وستبانتتة + إفانن]
اطار ممالجتنا هذه سلتجنب ما كا قد نط ف
ا من آراء وملاحظات وسد اسنكتفي ار
ان العهة الراهن في المرحلة الحالية قد بدا بير
التخطة صدام على ضوو عدد من البوادر الني
قد تجمعت حتى الآن .
فالمعلومات الاخرة المثو
الرجعي قد بدا بالفمل ند مجموعة تحركات
بالتنسق الام مع مخسابرات انظا
العسل لغرب حركة المعاومة , او بالاحرى لجرها
الى منازلة مستمجله , كما انه لا بمكن ان تنهم
نصر بحات المسؤولين الاخرة عن « ضرب الشفب 0
و المخربين » الا ككوطلة في نفس السباق ,
ذلك لان النظام لا نرى ١ الشفب ) و «التخريب»
الا من منظار المهيد لاثارة معارك مد القوى
الوطنية والمقدميه وضد حركة المقاومة بالذات ,
افرة نفيد ان اللشام
م الاردنسي
النظام يسعى لشق لحمة التماسك
بين المقاومة واليسار
غر ان النظام وهو بخطط معركه المقبلة بحسب
حسابا مباثرا لواقع نماسك القوى الوطلية
والنقدمية مع حركة المفاومة , وهو من هنا
سعى لسق لحمة هذا التماسك حتى بتم له
الامسفراد بكل فوة على حدة ,
ان النظام 7 اقاد من تجارنبه السابفة ولا سما
في احداث سان ب نشرين ؛ حيث ادرك انه لا
ند من مواجهه المفاومه ولكن شربطة أن بسم عزلها
عن الجماهر اللبنانية وعن تابيد وتماطف هذه
الجماهر العارمين ,
على هذا الاساس فان النظام علدما بنجح في
صبعٌ النضال الفلسطيئي نصيفة افليمية بحنة »
وعندما بنجح في عزل الجماهر اللبئانية وفواما
الطلبعية عن مجرى المواجهة مع خركة المقاومة ..
فانه لن سورع دقسفة واحدة عن الاقدام على ضرب
حركة المقاومة والتصدي لها باقصى درجات
العنف والفاشية .
ومن هنا فان تشديدنا الدائم على تلاخسم
حركة المقاومة مع الفصائل الوطنية والتقدمية
اللبنائية هو نشديد نابع من وعينا التام لما
تمنسه علافة التحالف » ولا نوفره من منعة وقوة
او الخركة
سواء في اطار حمابة المقاومة » او لخر
.. كما انلها
تبادر الى مرب السرجفية
خد رأي بعض «العوى)»
كن هذه الاحتملان باعدنا على وال
ا ع واجب الحذر الثوري الدائم
: 52 ؛ وواجب الاستعداد لاي احتمال صدام
ل مجاية مستيدن ف هذا وار لجار
خدان الاردن ودروسها الثمبئة الى اقصى جد
و مستفيد بن أبضا من احداث المجانهة السائقه"
مع الرجعية اللبنانية افادة نامة ,"
واذا كانت جميع الفصائل والقوى مجمعة
لاله على ان احنمال تجدد تيساك و لتر
آخر وارد في ابة لحظة فان مثل هذا الاعفاد او
الاجماع بؤكد وبنفس الاهمية البالقة مدى الاجماع
النسبي على وسائل وطرق المواجهه حتى بتجدد
« ئيسان آخر ا .. 1
الجماهر اللبنانيه
لم تكفر بحركة المقاومة
وهي على استعداد للتضحة
وفي ختام هذا المقال لا بد من الناكيد على ان
ما يذهب اليه النظشام وانواق ووسائل اعلافه
ومرتزفته من راي في أن المعاومة قفد« انهت
عمليا )) ولم بعد لها أي (١ وجود » أو د بهاء »
او امل » في الحباة .. وباثالي فان الجماهر
اللبئائية قد فقدت كل ثقه بالمقاوقة )) الى
آخر هذه الاراء الممله والمتبوهه .. ان كل
اللسعمةد محاولات ومؤامران
العا ا ل واللشويشي علسى حركة
ونه لسلخ باسد الجماهر فنها وافقادها اهم
دعامات وجودها وفوتها ,
واذا كانت الجماهر اللبئائيه الوطلية تقر
ح ركة المفاومة كما نقد نفس المسئة القوى
والاحزاب الوطنسة والتقدميه » فلادرالك الجماهر
ل تحسرر العمز الثوري من اخطائه
7 استمرار الى نات نضا -
جذرية وفاعلية .. 31 ا
بولا الآن. بحلو » لانواق الرجمية تفسسر
عينا بأنه انحسار كلي عن نابيد خركة القاوية 5
ل ؛ فان الجماهر اللبئائية تدحض هدم
لزاعم السرجعيه دحفا كلسا سواء مسن خلال
مظاهراتها او اضرابانها او احنجاجاتها أو كافة
تظاهر ادها للمقاومة وال لسها الجميع في
الاونة الاخرة لمسا مباشرا , 8
صحبح أن هشالكا موجه انحسار عن خرئة
اللعاومة بالنسبة لمراخلها الاولى ال : ل
السوجة اسبانها اللموضوعية والذانيه ( لن
استرسل في بفاصيل هله المسالة هنا ) ,
وصحيح أن حماس بف القطامات الجماهربة
قد خف بالفياس الى السابى ب كل هذا
٠ الا أن الصحيح انضا نان هذا الانحسار لا
بعلي افلاس المقاومه من جماهرها اللبثانية » ولا
بعلي عدم استعداد الجماهر الكادحة لان تعمق
التعافها ونلاحدها ونسحمانها من اجل حمابية
المقاومة على ارض لبئان . فالمفاومه ومن خلال
نجاربها الفاسية الي قطفها حنى الان قد بدات
ندخل مر خلة تفالمة جد بده تحاج بالفضرورة الى
تاد جماهرى توعي جدبد . اقصد تابيدة
بطابعه العام والاقلب برتكز على اسس من التعيئة
والتوعية لافاق العركة الشاملة ونا تشكله حركه
الفاومة بالتحديد في اطار هذه المعركة .. هذا
النابيد المختلف نوعا وكما عن انيد المراجل الاولى
السابقة والذي كان بطابقه الاعم قائما على محرد
الحماني المسفرج ,
ه. ل.
ارات ادف ناه تخا 13
- هو جزء من
- الهدف : 97
- تاريخ
- ٢٤ أبريل ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10217 (4 views)