الهدف : 98 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 98 (ص 5)
- المحتوى
- 
                        وم
 الطا
 2 :
 نهصة فيتنام القومية » ٠
 والمسكري للفيتنام ٠:
 ل
 من خلال تحولاته الثالية استطاع الحزب
 الشيوعي الفيسنامي ان بمتلك ترانا نضاليامتينا
 ونجربة طوبلة ونواة من التاضلين الشدبدي
 الانضباط والذبن بتمتمون بشهرة كبيرة ٠.
 وهذا كان مكمن فوته .
 لكن الحزب لم بتمكن دائما من تجنب الموافف
 الجامدة التي تتميز بها الاجهزة التمركرة . وهذا
 ما حدث مثلا بالنسية للاصلاح الزراعي لعسام
 همهواء ففد تم هذا الاصلاح باساليب شديدة
 القساوة تحت مسؤولية « تروينغ شنه » الامين
 العام للحزب وفتذاك . وقد كانت هذه الاخطاء
 جداية الى حد انها ارب الى اقالة تروينغ شنه
 من منصيه وحلول هواثي مله نقمه محله .
 ومن ناحية اخرى فان المعاهيم والاساليب التي
 حكمت مذ 4686( علافة الحزب في هانوي
 بالمثففين والفنانين هي اقرب الى مفاهيمجدانوف
 منها الى اساليب حملة « الملة زهرة » في الصين
 او اساليب دويتشيك .
 ولم يعمل الحزب متفردا آلا فيما ندر » فقد
 تحرك دائما في اطار اجهزة اوسع أي في اطار
 جبهات (« متران “ ٠.) « المؤتمر الهندي
 الصيني 0 عام ١9457 ©» « الفيتمنه » عام ١11١
 « البن فية » عام الذي استوعب الفيتمنه
 عام 1981 جبهة الوطن التي تشكلت في هانوي
 عام +196 ء كلها مراحل مناستراتيجية متماسكة
 ومتمرة ادت الى تشكيل جبهة تحربر جلوب
 فيتنام وهذه الاستراتيجية هي ميزة اساسية
 من مميزات الاساليب التنظيمية للشيوعية
 الفيتنامية .
 وتممتع هذه الجبهات بعدد معين من المميزات
 النتركة : فمي ليت « كارتيل منظمات »
 الطابع (١ م 1 لل َ . ١ نيتنا جه
 «<4>
 في الحلقة الاولى من هذه الدراسة التي نشرت في 3
 القه م للتصوعية الفيتذامية )6"» قدم الؤرخ الشبوعي الفرنسي
 يو عرسا للجذد القومية ا ا لسر
 جان شيئنو )» عرضا للجذور
 اجل الاشتراكية » وبين النضال من اجل
 « الريط الوثيق بين النضال الثوري من
 هذه الحلقة الثانيه والاخرة منهذه الدراسة يتحدث المؤرخ المذكور عن
 (( سياسة انشاء الجبهات » و ١ اطلاق مبادرات القواعد » والواقع الايديولوجي
 المند الماضي > عن
 « الهدف »
 0001
 بل هي « حركات » تتمتع بحياة مستقلة »
 وتسعى الى حشد الطاقات » وخاصة علىمستوى
 القاعدة . وبمكن ان تلتسب الى الجبهات
 منظمات مختلفة جدا تضم ١ما فلات اجتماعية
 ( منظمات التساء » العمال © الشياب الخ...)
 واما الفثات القومية ( الافليات الجبلية »
 اللجموعات المنتمية الى شعوب جارة ) واما
 التيارات الرئيسية ( البوذيون » الكانوليك »
 الكوداي ... ) وآما احزاب سياسية ( وخاصة
 الاحزاب المتحالفة مع الشيوعيين كالحزب
 الدبمقراطي والحزب الراديكالي  الاشتراكي).
 لقد ذابالشيوعيون في هذه الجبهات» لكنهم
 في نفس الوقت ابقوا على جهاز خاص بالحزب
 الشيوعي . وبتعاون الشسيوعيون فى هذهالجبهات
 مع مجموعات تستلهم ابديولوجيات سياسية »
 او سياسة ديفية مختلفة » وبتجنب الشيوعيون
 نآى انمن احتكار المرائر القيادية داخلالجبهة »
 ان الاهتمام باعطاء الحلفاء مسؤوليات فمليية
 وليس محض شكلية » هو من المميزات الجوهرية
 لمفهوم الشيوعيين الفيتناميين للجبهة المتحدة .
 وآخرا ترتكز هذه الجبهات على برنامج» هو احد
 العتاصر الاساسية في اشماعها السياسي ٠ وهو
 التعبر المشترك للمطامح الشهعبية .
 وقد لعب برتامج « الفيتمنة » او برنامججبهة
 تحرير اجنوب فيتنام دورا كبما في التعيئة
 اللسياسية للطاقات الشعبية ضد.اليابان ثم
 ضد الامركيين ٠.
 ومن ناحية اخرى » تمد الشيوعية الفيتنامية
 جذورها عميقا في الاوساط الشعبية + وقد
 اهتم الحزب دائما بتنمية المسؤولياتوالمبادرات
 في القواعد »> لكي نشكل نقلا موازيا للاجهزة
 سلس انسشاا
 11ح ثذتذ [ ا 01
 يليييجت7
 7 طلتكارة
 ستشمب ا لستستساك
 السياسية المقادة مركريا » ولاعطاء هذه الاجهزة
 فدرتها على التائر على الواقع ٠
 وستكتفي هنا بائبات للاث أمثئلة عن « خط
 الجماهر » “ما طيقه الشيوعيون الفيتناميون :
 .© ممركة ديان بيان فو -
 © القراد بالانتفال من الكفاح السياسي الى
 الكفاح املح في جنوب فيتنام
 ه مفاومة القصف الامركي في التمال منف
 عام 1١958 .
 ديان بيان فو
 ان دان بيان فو هي لحظة سياسية اكثر مما
 هي لحظه عسكرية من تاريخ الحركة الوطنية
 العسثامية .
 كان الاننصار الفيتتامي ©» في الاساس» ثمرة
 العدره على التعبئة السياسية نات الالاف ميسن
 «الكولي» (حملة الاثغال) . ولو لم بكونوا يتممون
 بهذا المقدار من الوعي السياسي ؛ لما استطاع
 هؤلاء «الكولي» نعل المؤن والاسلحة والذخائر
 القرورنه للانقضاض على المسكر الفرتسي
 الحصين .
 لفد فلبت هذاه العبئة السياسية لصالح
 الفسناميين ميزانا للقوى » كانت هيئة الاركان
 الفرنسية نعتبره لصالحها على المستوىالمسكري
 الملحض ( خاصة لانها كانت تظن انها تملك سيطرة
 الجو ) .
 قرار خوض
 القثفمال
 أن القرار الذي واجهته الكوادر الشيوعيه
 في جنوب فبتنام عام 1168 كان بالغالخطورة :
 هل كان لبجب الاستمرار « بالنضالالسياسي »
 ضد حكومة سايغون ( وفود فلاحين الىالسلطة»
 مظاهرات عامة » توزيع مناشم ... ) والمطالبة
 سطبيق انفاقيان جنيف وعقد انتخابات في
 الجنوب ٠» او هل كان بيجب الانتقال الى الكفاح
 السلح ؟
 كانت آمكانية عقد انتخابات تبدو اصعب يوما
 بعد بوم » ولكن © ألم يكن هنالد احتمال ان
 نفجر انتفاضة عامة سسيقود الى مفامرة ؟
 لقد فضى الشيوعيون في الجنوب اكثر مزعام
 لكي بحسموا الموضوع . وبصبر فائق » ارسلوا
 الكوادر الى القرى لكي بتنافشوا مع الفلاحين»
 ويتعرفوا بدقة الى مزاجهم وجوعم التفسي »
 وبقدروا الى الى اي حد اصبحت سيطرة ديام
 لا تطاق فملا .
 وفال لي احد قادة جبهة التحرير : ١ كلا
 ندرك تماما كم سيكون اكفاح عنيفا وشاقفا ء»
 ولم نكن نربد ان تلومنا الجماهر فيما بمد لاننا
 زججنا بها في المعركة قبل الاوان ؛ كنا نريد ان
 ناخ الجماهر نفسها قرار الانتقال الى الكفاح
 المسلح 2 مع كل النائج الني بمكن ان بنززى | ينوب الى التمنع تهامشش ميادرة واسع
 بفرز جلوب
 مثل هذا العرار في المستقيل 0 .
 وبالفمل نتف الاخصائيون من امثال در
 2 نقيات الشمال .
 بالتبجة كانت أن ناريخ المّسوعيةالقستاميه
 وبورشيت وبيك على الاعتراف بان الاتتقال بر وز تتلي اسقطاب » وملا بنسبيا منالجنوب
 الكفاح المسلح قد بم عفويا ء محليا , إنون أأر بي بواقف تكتيكية وحنى اسسرانسجيه
 من القاعده .
 واخرا نؤكد مفاومة شمال فيتنام التمل
 ينان مواقف الشمال .
 إل قرة  جبهة النضال ) مثلا هي خاصه
 الامركي هذا اللداخل الوثيق بين الجممر انون ؛ فاللجنة المركزيه » مسنوده من
 السياسي والقاعدة » هذا التداخل الزي بن أل الوثرن ؛ لم ترض بهذا الحالفالجرىء
 من مميزات الشسوعية الفيتنامية .
 والروسكيين ودفعت الى فصمه في عام
 ان مبادرات الاناس البسطاء ووعيهم التار] ٠12
 لسؤولياتهم فد ادى الى أن يستمر زرعالطرل
 باننظام » وان ينمو البحث العلمي والتطيم
 في عام 19418 ء عندما انهار الاخلال
 .لم بكسن توازن الفوى السيساسيه
 الجامعي ٠ وان يعاد بناء خطوط الواملاتبرة | بإدائية في الجنوب هو نفسه في الشمال .
 بعد كل فصف »ء وان بتم كشف الخرين فررا | [تبورة فيتنام الدبمقراطية ٠ التي بقعت
 بمد انزالهم من الطائرات. ولقد كان ونالستعل | يقالا الاسنلال الوطني الفيتنامي» قد اعلنت
 الوصل الى مثل هذه النتائج لو تم انف |/الثيال ولم تمد سلطنها الا الى وسط
 الفرارات فقط من فوق وبطريقة تسلطية , '
 التماسك القومي
 في الفيتنام
 عجيب »© اثار انتباه الرحالة في ١
 للاستعمار . لكن الكوين الجغرال الاق |
 الفيتنامية هو مسسطيل وممند على ..؟اكلرشي؟
 وبوفر فروقات افليمية وخصائص محلة 7/1
 في انها انعكست على تطور الحركة ليرج
 الفيتنامية .
 ان شال الاد وجنوي ؛ ال
 عليهما اسم التونكين والكوشيشين
 الم يتماحتلال الجنوب منقبل الحركة
 الفيتنامية سوى في القرن
 ورغلب في الشمال الميعروافة لي
 الصفرة ) من النوع الصحتي |
 هو بلد اللكيات اكبرى والزاين
 دخل الاقتصاد العصري بشكل 7
 حيث اللبرجوازية وللطبقة ١
 كان بقدم اكثر تسهيلا |
 المصربة مما كان يسوح نه
 الشمال . تت الحركة
 في الشمال والجنوب 0
 تعمل اذا على اررض
 صعونة الوامصلات
 البوليسية ) الي ادبت
 ن كان يلق ان
 أل
 بسب 1
 اللا. في الجنوب في زمن الانهيار الياباني »
 لدائى من انصار اليابان » وممثلين عن
 اك السياسية ب الدينية كالكاودائيين
 'ز ؛ وحتى بعض التروتسكيين القدامى.
 بين الشيوعيين والوطنيين في حكومة
 07“ . وقد انفجر التحالف الجئوبي بعد
 ذ؛ شيفا مصاعب اخرى الى مصاعب لجنة
 > بان التي ندات تواجه عودة الفرنسيين
 الى سايفون في يلول 1546 .
 20ت هله الوحدة خلال الحرب ضد
 ستدار ما كانت تتعزز السلطةالسياسية
 “السكربة د
 بأأرد لبه لجعورية فيتنام الديمقراطية. لكن
 5 لحواجز جديدة مع نفسيمالبلاد
 لعرض السابع عشر عام 1566 .
 : ل الشيوعيون قدرالستطاع موعد تكوين
 ير لننصل في الجنوب : فلم تشكل
 رار
 كك جيه التحرير والحزبالشمبي
 * لل حزب 3 خط العرض المسابع
 ور للها ٠ وبمرونة هي من صميم
 , : بحاول الشيوعيون نفس
 7 الضابع الوحدوي لحركتهم
 كييف مع
 في الجنوب
 وفي حزيران 1934 ابد شيوعيو إل
 تشكيل « الحكومة الشورية الل 6
 الفيننام » فاللين ضمنيا ان تتوفف صلاحيات
 حكومة هانوي وشرعيتها على حدود خط المرض
 السابع عشر © على الاقفل بصورة مؤفتة .
 القروف الخاصة للنضال السياسي
 لا ازم'ات
 ايديولوجية
 على الرغم من وجود العدبد من المثقفين بين
 مؤسسسيها الاوائل وعدد لا يستهان به بين قادتها
 الحاليين » لم تعش الحركة الشيوعيةالفيتنامية
 ازمات ايديولوجية عميفة .
 ولم تنتج هذه الحركة مفكربن ماركسيين من
 طراز غرامسي ولي دا ذاو ولوككش وشاف» ولم
 نقدم مساهمة نظربة عامة للحركة الشيوعية
 العالمية . هناك استثناء واحد » لكله من حجم
 كبر : عنيت مجال الفكر العسكري .
 يقدم الفكر العسكري الفبتنامي نفس الملامح
 القومية » ونفس الخصائص المبنكرة اللي نميزت
 بها الكنفوشسية الفيستاصة عن العلسفة الكنفوشية
 الصينية الكلاسيكية » في الماضىي . لم ينتج
 الفينام الامبراطوري هو انضا فلاسفة كنفوشيين
 كبارا » أو انظمة فكرية طموحة © بل استوعب
 بشكل عجيب الممارسات الكنفوشية في الحياة
 الاجتماعية الملموسة » واستخلص منها سلوكية
 نومة وفنا للحياة .
 انالتموذج الكنفوشي الفيتنامي» هو الماربشال
 نفوين تراي » الذي قاد في القرن الخامس عشر
 النضال ضد الغزو الصيني ثم كرس نفسالاعادة
 نناء البلاد ولعمراتها » وهو صاحب عدة مؤلفات
 اخلاقة ومجووعات من العاليم العملية . وعلى
 مسسوى آخر » طائما عدم الماركسية الفيتئامية
 نفس الطابع الفملي والملموس ٠
 وهذا الطابع بدو واضحا في منهوم كمنهوم
 ملا 1١
 بونسدام ) , مر المبوعيون نظرف ملائم اد
 ولكنه اغا قصر حداء وكذلك عندما كان د
 جنوب فسنام نسالون عن انكاكد
 ويل الجبهة الم ذكليا » كانوا
 حويل الجبهة الى حكومة مك ىل
 بحويل الجب 8
 نه اغلب الاحمان ابنا نشظر «الويكو"
 الظرف اللائم ٠)
 وول . لكن
 التارف في دبع
 وود انى هذا الظرف في تركيب خارجي
 الحقة مفقدة © ٠ يكون في تفن الوقت تسيجة
 أسمرا نيجيه ملائمة وتفال متساتر وليس
 « التوي كو" ثمرة انهازية كنوله 2 بل هو
 حصيلة واقصة نشسطه .
 ان قراءة مؤلقات الرنس هو ثبي مله ٠ نؤكد
 - الطابيع العملي والملموس . ولا بوجد في هذه
 الؤلعات نصوص ذاب طابع نظري عام » ولكنهناك
 سلسلة طويلة م نالدراسات السناسيه الملموسةء
 من التحاليل ومن التقارير اللي تفكسن كلها
 اهتماما دائما بالانقراس في الوضع الآني
 وبالاستفادة باكثر قدر ممكن من وضع سياسي
 ما وهذا في اطار الكومنترن عام م95١ ب .1945
 كما خلال الحرب قد فرنسا عام 1986-1965 .
 لكن هناك مجال دلت فيه الحركة الشيوعية
 الفيتنامية مجهودا هاما على المسنوى النظري »
 وقدمت للحركة الشيوعية العالمية مساهمةميتكرة
 وعامة في آن واحد : هذا المجال هو مجالالفكر
 المسكري .
 القد نائر دون شك الفكر المسكري للشسيوعيين
 الفيتناميين بالنظرياب الصينية » كما عرضها
 في فترة الحرب العالمية الثانية كل من ماو تسبي
 تونغ وشوتيه . لكن الفكر الفيننامي ليس هجرد
 « تنوعية اقليمية » للفكر الصيني .
 على غرار الصينيين يؤكد الفيتناميون على
 الجوانب السياسية فى فن حرب العصابات »
 على .جدلية الهجوم والدفاع » على الوحدةالتي
 يجب أن تربط بين المقائلين والسكان المدنيينوعلى
 اهمة عنصر الوقت ٠» لكن مفهومهم « للدعابة
 امسلحة » بشكل اضافه مبتكرة » ان « الدعاية
 المسلحة » هي مرحلة وسيطة بينمرحلة النضالات
 الساسية الجماهربة ومرحلة الكقاح المسلح
 الواسع النطاق . ان الاستمانة بالقوة السلحة
 هذه المرحلة لا ياتي سوى لاعطاء ثقل اكببر
 لاعمال الدعابة في القرى » وليس لضرب قوات
 العدو صائرة ١ ٠
 وكمسن كاد آخر في نظرية (١ رؤوس حربة
 الهجوم إربلائة » : فيضيف الفيتناميون الى
 التضال المسكري والنفال السياسي « عمل
 التفسم والافناع في منوف القوات العميلة »
 روحدات حكومة سابفون ) . وهذا التضال في
 صفوف القوات العادية يعتبر كقطاع مال من
 التفال » بتميز في آن واحد عن النضال
 السياسي والنضال المسكري ٠
 ين دبان بيان فو » التي شنها
 ف 37
 أ “يي يلى نلق خم متوفع © وبجبواة
 ٠ الهحوم
 يزإك فان منهوم الملافات بين المدبئة والريف
 3
 في الامسرانيجية السياسية المسكرية الفيتئاميه
 بختلف عن العاهيم الصينية كما بخختلف عن
 المعاهيم الروسية © ولا يقد الفيثاميون اله
 باستطاعهم استلام السلطه بفربة واحدة » على
 اثر اننفاضة ظافرة كما حصل في موسكو وسروغراد
 عام 1119 ٠» لكنهم لا يمتعدون ايضا انه يجب
 اننظار ان نحاصي الارباف المدن تدررجيا » حسب
 الاسترانيجية التي طرحها المارشال لين بياو في
 ايلول 1436 » مستندا على التجربة الصيئية
 الخاصة . وبظن الشيوعرون الفيستاميون انه من
 الممكن أخذ المبادرة في آن واحد في المدن وفىي
 الارباف » على المستوى السياسي كما على
 المستوى المسكري . ومنف عام 1471 © هناك
 احياه كاملة من سايفون تسيطر عليها الجبهة
 عمليا » دون أن يمكن الاعتبار ان محاصرة
 المدبنة بشكل نهائي او حتى بشكل كافي .
 الثقافة
 وفي مجال الثفافة » طرح الفادة الشيوعيون
 الفيتناميون سسياسة « ابراز التراث القديم » .
 فهم برفضون في آن واحد السلفية والحدائة
 السطحية . في بلد كفينتام بشكل النضال فد
 الناخر الاقتصادي والثقافي غرورة اساسية .
 لكن غنى وقدم اللقاليد الفومية بمنع اي نوري
 جدي من طرحها جانبا بشكل فاطع وكاهل . بجب
 اذا اعادة تعييم هذه الفاليد باسلوب نقدي .
 ويجب المحافظة على كل ما هو حري بتمتين الومي
 الفومي الفينامي » من اجل تسليحه في النضالات
 التي بخوضها الوم .
 ومن هذه الزاوية © مثلا كرس الماركسيون
 الفيتناميون الكثر من الوقت ومن الجهد لدراسة
 المإلف الاساسي لادبهم القومي » روابة « كيم
 هان كيو » التي وضمت في نهاية الفرن الثامن
 عشر » وقد اقيمت منافشات حية في هانيو بين
 المؤرخين والكسّاب » من اجل تحديد الاطار
 الاجتماعي الذي وضفت فيه هذه الرواله ٠
 ومدلولانها الادبية والانسانية » وجذور شعبيتها
 المسسمرة لدى الجمهور الفيتنامي .
 ان سئة التصعيد والقصف (194568) كانت أنضا
 سنة العيد الثوي الثاني النفوين دو » مؤلف
 الروابة /. ووضع برنامج واسع للاحتفالات ولنثر
 الدراسات العلمية © ولعقد الندوات .. وقد نعط
 هذا البرنامج عاملا » رغم القنايل الاممكية ٠
 لين ونط المجرد الابفاء بالبرنامج » وتنفيف ما
 ونيق علبه معائدة ورم كل ظروف بل لان الاحتفال
 انوي الثاني ؤف 0 البو كان برندي
 كان هذا العد © عبر التمسك بمؤلف كبر من
 اماي الفيتنامي » مناسة لتاكيد إرادة الوجود
- هو جزء من
- 
                         الهدف : 98 الهدف : 98
- تاريخ
- ١ مايو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 45859 (4 views)
 
                                
            