الهدف : 57 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 57 (ص 2)
- المحتوى
-
لدان
يسور
3
الاردن
المراق
الكويت
الحتيج المرني
عدن
ج. .م٠
السودان
ليا 1
أيول المقربالعرس ٠
الرسمية .ه للك
1
يي والسس ا وذ للك
في الممراق ب الكويت والقليع
السمودية ل اليمن --
السودان - بيبا تونس -
لفزائر ب مراكشن .8 اللنل
ت والدوائر
حكن .1 للك
للطلاب والميال
والتلاحين ٠ لءل
فذن 0
الهئد ايران اوروبا
| الشرقبة والغربية
إمر كا الجنومية عله :
الإشئراك يدفع مقدما بشباكا
اق حوالة معرفية وبرسل|7
اسم صاحب الجريدة
الكائب 0
رس 1
١ عزلككاملعبدالله ركه
14247 داك
- 11
2 و8 ,2.0
وملدوعا - 1تأفاظط
وجو - 8 - 29 «ملمساعة
2 :املا 0.57لة
مالع ناض تك :ةق
اميه ع1
٠ ى 'أقيلاناكه |_عيراد يحركه
الطلن مر 531 5
, العم بره » اتتحد 3 إخركا © 7 وقالةة 0ن بجياة
زر وقفا 5 عنة.وابرائبل ات : افترة راد
ا ال ممئلة أرادة ال وين ) ابهت 1 إلواجب
لطبي 0 ورين , كنا تقول مواق" وق
التجرد العم | حددة إن إريديدة © يني الك ابي >
إزمرنية لشدذا م إبرهلة ٠١ .ى العا وراريخية
ور رجن إن تقف على انوا ٠. من 1 ين الحفة حلة فهي
حله الماضيه مث .| وودقركي بيك اأد
إنه وتعييم ار شك الممود ١ بشاعة إركنا فيه
ا اا الإحداث الي الثودنه قرام 3
الكثبر من للضي والشسجاء يرن من دي
ا
عر 7 ارج ١ 1 التار بخه
بعريفه او مكار" بوي إن الطلية الع ين الرهلة
اننا تيه اجا ا رن.) بز كمخاالة ا
دعب فى الوطن إرفادمة النيى ا يز علس
0 0 يتاك الم الرخله بوم لإستيلاه
وكتعاد د ن إليان عن الرخلة الا و حالم بين لتعجح
نم يتحدث ابد شع ١ بوبية دولة '. به ع التي
وقول إن الاستعمار قد , وذلك “ار ووبزماع الفر
تشكل استممار استيطائي
الس ا واد يي آرفي لين ها 0-00
فوة استفها 1 3 .
يلخصها البنان نما بلي حقاقة ويوحيد الاضا (رشركات 00
برو منعاي 0 الاسستعفاد 1 وزييطية والمعد
خافها لحكوفات عميلة العرابي 3 3
ئاسة خلال الوطن ممارنة اوتاه وآقامة
عمارية الفر لاه ل
0 إسواقة مترعة الس د اسقا 1
3 8 0 - ٍ
؟ ل شرب اك حو بي الج اشير أو رركي عن يو
نظام اشتراكي دبمقراطي الر 0 2 المهيونية الخده
م اللاحم العضوي بمن ) كريس الخر
إن عن حهة الاخزكا
والراسمال الصهيوني من جه حليقا ظبيميا
الحكومات الت لم بشهد لها اشر بوي ووم تتزف حوالي حمل
فة الثروات الفوهية © وا
عملية سر 9 5 من
مليون :) طن من النفط تشكل ارباحها جزنا كبر 8
الفربية التي اسرائيل » وبيد اللكة استمر
والسادة شيوخ ومخري وب إن خلق طبقة جديدة منهم
فبداوا بقتح ابواب المي لمع الايام . وهكذ! تمتمؤامرة
تنتفع بالنفط التنسى انه كان و د يا ات اليه
م يكل قذارتها وافاق الشعب في الوط 07 إىاية متاومة
فد ادكيد د التتظيمات الجماهيربة لفاوق
الامور فبدات الطلائع تتخرط بشت وده لوس
إن ن طربقهم لحزب ب
الاستعمار وعملائه فعرف الكثيرون طريقهم الحزد اإتحاد لوطي اتفال
الاحزاب الشيوعية العربية » وقام في مصر
المرب » والاحزاب الشيوعية الخ ار ابت
والطللة منتهجا طربق الكفاح 0١ عبد الاحتلال البريطاني 5ب وكيد
الجماهير من بقداد للفاهرة ومن تمق تدان دب 00 د
فى المظاهرات والاضرانات الدامية © وكانت نلك الاحزاب لم وه ينها
الطبقي تمثل مرحلة النضصال لنحقيق الثورة البورجواذبة في مجتمع فتاخي ؛
النضال من اجل الحربات الديمقراطية » حربة تاسيس الثقابات المهنية»
جرنة الصحافة والاحزاب ... ! واصلاح النطاءاتالاقتصادية والاجتماعية,
وانهاء تحالف الاقطاع والراسمالية مع الاستعمار وانهاه وجود الآخير في
نمض افطار الوطن العربي . في هذه الاثناء ئانت صورة العالم قد تفيرت
كثيرا فلقد اصبح الممسكر الاشتراكي قوة عالمية اجبرت الراسمالية العاللمية
على حل تناقضاتها عن طريق المشاركة بدلا من طريق الحروب » فلقد درك
الرأسمالبون الفرسون ان اي قمال بينهم سوف بؤدي الى قبرهم نهائيا »
ل
اللي
من
بين
اسرا
فلفد نغدمت الولابات المنحدة الاميركية التي خرجت من الحرب ؛ العالمية
القدبم ١ رورمة تجالفات نيلها وبين الدول غير
السكري
القدي وستراكيه طريفها الوحيد للغلاص من بىر/
ترك
الانظهه 2 حدة عزل الدول الاشتراكنة و محاصرتها
ااانا ل وان بعد لك مشر الطروف والاسير كا (الرر
فل ين الجماهير المسحوقة 2 وبا 10 7
ل ا بيية الجماهير دبالتالي ون سمالي
مناخدة ,يروش العربية للقيام بالانفلابات ١ 17
1١
الفجاف © اإرريية لصاالح الجماهير » وذين را
ليزن خسم لي
مبتعدة عن نه زه الجماهير أن تمير عن زر الفرة ملز
بن استطاعت 58 00 ن تعر عن تحوكها من ال
اث :
إونتراكي العربي
ينقد نطورت
رمف الجما
لناسيس
بانطلاا
انفسةه
الجماهير فراحت بشستى
إساومة الانتهازية ٠
عزلتها وخائقة عن الجما
قرب من 3
ا 5 فما كان من الحكم الصسكري في مصر الا ان ريل مز
بن بريه واغلق ميق تيران واعلن عن استعسدادة الكاين ور
إرزويل في [إنطفة » فبعد أن استباحت حرية الجماهير ومصائر ار
هايا ورخيز والحرية » كدت في حزيران 17 انها على استبارن»
وممرة بإوراب الوطني في لعبة مناوراتها مع الامبريالية والتهريج ان ,
الجماهير
إلمكوناحة العربية 16 +
هزيمه حزيرا اله
مرغية 6 وبين الجماهير المربوطة الى مقاعد المتخرجين بلا حول ولا فرة,
إللاق النار » فيقول :
لاجهزة الدعابة والعهر السياسي فلبيس هناك من جديد فكما اقنلا
درب اذاعات بعد هزيمة 4) افتعلت حرب اذاعات الان وهم على اسم
السليم للعدو من جهة وذبح اي مفاومة اثل هذا التسليم من جية اؤزا.
وكما افتعلت في الماضي حروب الحفد والشك وانضغيئة بين اطراف الا
العربي فسوف تفتعل اليوم حروب كثيرة لالهاء الناس عن اليدو ال
وستكون هناك احاديث واحاديث عن الامكانيات المهدورة بالحرب رم
اللشاريع الاقتصادية الجبارة وعن هجتمعات الرفاهية والكفاية ٠...
الكاملة على اقتصاد العالم را 0
بي ييطرتها » وبوجود فواعدها ١ ا
أبى, إريالم لم بعد هناله حاجة وات 1
/
الاش
5 ع
؟.” إووميري خول الدول الاشتراكية مت ايم 0
بيه يبن الجماهر الكادحه خارج انأ الرر
2
) ويذة كانت الولايات المسحدة الإميريير ابر
بركانورية في العالم . ومن 2 سفرك الوا
حميه الدكتانو عية ار ا
ون” وو ءووازيه التي كانت ننا 1
بحراب البرجواز امل من ١
[1
و
ماكر والطيفة الحاكمة الجديرة ا > ثرة)
2
ور بدات حركات شسجاعة للفلايين تحاول سار
ارزياراد له الحكام ان بكونمفرغا عن ار لمر
هذه المبادرات تصدام دموي مع الاقطاع لم يقل ولك لي
> ارو
ذ-قىي
اهير ٠
اق وديا والعراكق والاردن تفككت الاحزاب التقلير
دوعن عرب » وشيوعيين وبدات ا لجماهير ع 2 الس
بعك جرب ثوري منسلح بالنظربة الماركسية ,
_ يوإن حركة التحرير الفلسطيتي تنتهج طريق لعزن |
وبح الناريخية فى كانون الثاني 117 والجيهة ارم ا
م
. إن الثلاث وما عكسته من زخم زر 6
هذه المبادرات 2م وري شجاع و,
لت والساكر وبداتهذه الحكومات تشفر ار
1 الوسائل تحاول ابستعادة ذمام المبادرق ا
فيدات حكومة العساكر في سوديا في ها
هير باحتضان الكفاح الفلسطيني ا
ير
به الى
الجماهير من ناحية والمزأودة على الحكومان (
الحو
اليل » ٠. 1 7#
وهكذا خطت الحكومات المسكربة خطوة اخرى على طرق تمر
. وكانت نتيجة حرب حزيران حتمية وطبيعية وصادقة ورن, أ
وبنرح البيان فيما بعد هذه الففرة الاسباب الاكيدة التي ابر
إن واهمها العزلة النامة بين الانطمة التي دخلت الى
1 ات المرحلة القادمة مرحلة
نم بخلص البيان الى شرح طبيعة المر اد مرحلة ما بنذ وزيز
«ز بالنسية للحكومات » بالنسية لاجهزة القمع والتهر ؛ بانساً
انصار حزب العمل الاشتراكي'٠
ولاية اورغون »© ولابة وآأئ
الولابات المتحدة الامبركية
ساد خطوات الاستسلام المربي للنصفية
9 من القبول بشروط روجرز ووقف
ع الثاد والقبول بالا شراف الامبركي علسى
نه وين »م الى تعبين الملدوبين وبده
وان ف نيويووك ٠. التسارع خطوات اخرى
إيريى العرنية ٠ هي اخطوات القوى النسي
إخدذت على عائقها تلفيف الاستسلام .. خطوات
إييبر إن الامبركية والمصرية والاردنية واللبثائية
إزاعة الموائق من طربق الاستسلام .. نلك
الموائق إلني تقف المفاومة الفلسطيئية فلي
000 وتتمحور حولها كل قوى الرفض
الكماهيراق. الفلسطيني والعربي ..
واذا كان الاعتراف باسرائيل وبشرعية ذلك
يان الاستعماري © وفتح ابواب العالم العربي
اغا _يطرته » هي القضايا الرئيسية النبي
محث او بالاحرى بدا بحثها في مفاوضات
بورك .. فان افلاع المقاومة او ازاحتها
و الهمة الرئيسية التي يجري العمل لها على
ميد المخائرات والاجهزة تلك المهمةالتي تتكاتف
ميع الإطراف من اجل تطويع كافة المشاكل
والانقسامات والحزازاتالنوفرة في لبنان والاردن
حيث نتواجد المفاومة ب من اجل تلفيذها ..
فيمد. رحلة النعايش مع المقاومة التيسارتها
الإنلمة والاجهزة ثلاث سنوات واكثر » مصاحبة
رترويض اعلامي وسياسي للجماهر العربية »
وترويض دموي لفوى المقاومة والجماهر الملنفة
حولها » انتقل المخطط الان نحو تفجير كل الالغام
إلني تمكنث الانظمة المستسلمة والقوىالرجمية
والعميلة من زرعها في الطريق ..
فبعد وفف اذاعات المقاومة » وتحويل جميع
الصحف الناصرية لتقف ضد المقاومة وتحتستار
معركة سياسية دين همصر والعراق » انتقلالعمل
إلى تحريك العملاه والمخبرين والاجهزة في عمان
التشوبه مسرة الثورة والاساءة لعلافاتها مم
الجماهم من خلال الاساءة لصورتها المقدسة
والتي اكتسبت قداستها من قداسة دمساء
الشهداء الذين كانوا الفوة العربية الوحيدة
التي اخترقت جدران التفوق الاسرائيليو جدران
ميزان الفوى الدولي © وقاتلت وما تزال تقائل
في قلب الارض المحئلة .. المحتل منها عامم)14
او عام 193 دما كان الاخرون بستخدمون
عجزهم عنالمواجهة وعجزهم عن الصمود (لعجزهم
هن تعبئة شعوبهم ) بستخدمونه اليكون لريمة
الدبهم مناجل الاستسلام والتفريط بقضيةالعرب
الاولى قضية فلسطين .. يسترون تخاذلهم امام
ارادة الامبريالية الامركية .
وبالفعل بدات العناصر المشار اليها بتنسيق
وتلاحم معالقوى الرجمية الاردنية تفتملالاحداث
على
0
.
من الفتل والقدر حتى السرقة ( ذكرت صحيفة
: فنح »ا ان سرقات مشبوهة للسيارات قد
النادت في الاونة الاخرة » وان السلطة نض
لنظر عنها لالصاقها بالعمل الفدائي ) كل ذلك
هيل الاجواء الني نتمكن فيها الرجميةالاردنية
عهة سبياسيا وماديا برعاية النظام الناصريء»
من توجبه ضربنها اللهالية للمقاومة ..
عدا في الاردن » اما في لبنان » ققد طوت
0 المرتبطة داخلبا وخارجبا جميع حزازاتها
ها طوت قوى الارتزاق ملف « نابيدها للمقاومة»)
الامركية ا اين
90 جمبة والاسسلامية لاستدراج
قاومة الى مفارك بمكن أن تزج فيها جماهر
وطلية لا تزال تعلق آمالا وعواطف وطلية على
القيادة الناصرية ٠.٠ ودغم أن انتخاباتالرئاسة
في لبئان قد اججتث بعض التناقضات المحلية
في صفوف الرجمية اللبنانية » وشقت لقوق
قوى الارنزاق الهياة للقيام بدور بوئيس
الاستسلام » الا ان المشرفين على حملةا لنصفة
الاستسلامية يحاواون الان من خلال افتمال
الحوادث اق صيدا وبروت وغرهما ؛ ازيعيدوا
اللحنة الى عتدوفن بوليس الاسئلام وتهيئة مناخ
لائم للتصفيةالنهائية تستهدف تضليللجماهر
الوطنية وادخالها في مزالق تعجر عن الرجوع
كامل قوى اللقاومة والجماهي الرافضة للاستسلام.
لكن المقاومة والجماهر الوطنية الفلسطيئية
واللبنانية » ما تزال تثبت يوما بعد آخراستحالة
تمربر هذا المخطط التصفوي » سيما وانالحل
السلمييكشف بذاته وما بعد بوم لاوسعالقواعد
الجماهربة عن مدى خطورة ما يحمله لها
ولقضاياها من ترتيبات اميركية تستهدفالسيطرة
الامبريالية الكاملة على مقدرات المنطقة .. واول
ما يسهم في توعية الجماهم هو ذلك «النلاحم»
بين القيادات المرتزقة على حساب الناصربقوبين
ابطال مجازر ؟؟ نيسان والكحالة وغرها » وان
الجماهير لم تكن بوما ولن تكون » نعاجا يسهل
تضليلها وتسيرها فمسيرة الجماهم دائمامر بوطة
بقضاياها .. لا اسهل من قيادتها الى الممركة
من اجل تحقيق اهدافها » ولا اصعب في الوقت
نفسه من محاولة قيادتها ضد اهدافها .. وهذه
هي خلاصة تجربة جميع القيادات التي مرت
في تاربخ هذه الامة وجميع شعوب العالم .. ولا
اكثر من القادة الذين بداوا ابطالا ثم خذلتهم
جماهيرهم عندما بداو!ا يتحولون عن اهداف
الجماهر وقضاياها ..
ان القفضية وحدها ,2 لا الاشخاص »© هيالتي
تملك حق قيادة الجماهم .
علد صدور هذا المير من ب
الدورة الاستشنالية العجلس الرطي إل » عون
قد اتمقدت في نمان ل و لا لالسليني
والشد ئدة الخطورة التي لكت ان اسسوريت
الفلسطيشية وحركة المقاوية 45 النضية
الرسمي بشروط الاستسلام
مهمنان به ابرزها
ومشتركة عن ابقاد ١ 3 7
ارس ل لكك العركة في المرحلة
فلا شك ان ف
ان مجمومة من المعطيات والسفيرا
قد طرابت على الوضع خلال الاشهر 2
التي تفصل بين الدورة السابقة للمجلس ١
المقدت في الفاهرة سين الدورة الحالة . نه
© فاذا كانت المباحثات الدولية يا
ٍِ تدو
الرحلة الماضية حول كيفية الوصول فى ميد
تلفيذبه مقوله من ( الاطراف ») المعنية قال مداه
الدورة تتمقد في ظروف الوصول الى نلكالصيفة
والبده العملي فى تشفيذها الامر الذي تقل الحل
السلمي من موافع القبول وعدم القيول الى
موافع التنفيذ واحباط التنفيز , ”
© واذا كان هنالك فيما مف »م خطورة
> مي
الحركاب الرسمية الدولية المي 0
عن صيفه ١ مفبولة " فان المساحة . 200"
حة بين النظسم
العربية وبين تلك الصيفة كانت ما تزال تسمح
للبعض سصور سلامة المثاورة مع الانظمة م
وسلامة التفايش ممها .. إلا أن مجيه شروط
روجرز الان وقبول الانظمة العربية بها ؛ قد
تقل الانظمة؛ عملا الى موقع قوى يق
التصعية .. فمشروع دوجرز ليس الامر الخطير
الذي بنطلب الواجهة والاحباط لانه لا بختلف
في الحقيعة عن غيره من المشاريع اللي طرحات
دائما » انما الامر الخطير شديد الخطورة هو
قبول الانظمة العربية به وصيرورتها أدوات تنفيد
له .. هذا الامر الذي بعلي الطلاق النهائي بيسن
الانظمة والجماهير .. بين الانظمة و١ لقضية 0
فكيف بين الانظمة وطليعة الجماهير .. وقيادة
اصحاب القضية .. والثورة ؟! ١
© ان الفبول العربي بالشروط الاميركية فد
نقل المعركة كليا 2 من وافع احتمال ان تستمر
فلسطينية » الى وافع حتمية كونها فلسطينية
وعربية . الامر الذي يجعل تفافل المفاومة او
باخرها عن احلال مرفعها التاريخيكطليعة للثورة
الشعبية العربية » طمن قاتل للمقاومة ذاتها
وللقضية وللجماهبر الفلسطينيسة والعربية »
وهو أمر لا يقل خطورة عن الاستسلام ذاته ان
لم تجاوز الاسنسلام الى تقديم ثمن اكبر للك
الاستسلام ..
8 5 # :وضع خَتله الؤرية!متتتر قاذ
لاحباط الاستسلام الع ار
ان رؤية واضحة ومشتركة لابعاد الممركة
في المرحلة الراهنة » هو الشرط اللازم من اجل
وضع خطة مشتركة للنصر في المعركة ... وان
9
ست
الت لقاوت: اليتاء:
امام مور تلاتلا
اول ما هو مطلوب في هذا المجال هو نفل
الوحدة الوطئبة لفصائل الثورة من حيز الشمار
© فوحدة فصائل المفاومه . في موففالفاومة
اللاسسسلام ء ولي موقع القياده الفملية الثورنةه
اللجماهير الفلسظطشية والفرية د الاستسلام
والمستسلمين » هو المدخل الحقيفي لاخباط
الصفة ونفل الثورة عملا من وافع المفاومه
الفلسطينية الى واقع الثورة الشمببسة
الفلسطينية والمرنية ...
© وبعد وحدة المقاومة ووحده الموقفا ...
باني العمل الثوريلاسنفار الجماهيرالنلسطينية
والعربيه ونتوبرها ... وفي هذا المجال ما نزال
فوى ذابت مصالح نحاول ١ن سخد من مظاهمير
السكون الجماهبري العربي ؛ ذربعة لانعاد الثورة
عن قبامها نهذه المهمه الاساسية ... لكقلن
« المنشائمسن )) هن هذا اللسبكون بناسلون
ان انظمه الاسسسلام نكل ما لها من فوى وما
للها من نراث وروابط ناريخه ب غير قادرة
الان على تحربك اي فطاع جماهيري لابيدهها
في موففها » الامر الذى بؤكد ان الجماهير تعيش
حالة من عدم الافناع بالاسسلام ونموفف
المستسلمين ... وان نفل الجماهتر من هذه
الحالة الى حالة الثورة هو مهمه فيادة الثورة..
فالفيادة الثوربة لا بمكن ان تمني غير المبادرة
الثوربة .. والجماهير غير قادرة على النحخرك
أبعد من نحرلد الفيادة .. فالقيادات الي ما
نزال تراهن على « الكيك ) مع الانظمةه لا بحق
لها ان تطالب الجماهير بالثورهعلىتلك الانظمة, .
وي هذا المجال لا بد من تسجيل ذلك الخطا
الذي ما تزال تفع فيه فيادات الثورة اللي تطرج
شعارات تحييد الفاهرة ) وندعو في الوفت
نفسه ( الاتحاد الاتشراكي العربي » الى حضور
مؤتمر مفروض فيه ان بكون مؤتمرا شعبيا لرفض
الاستسلام ولادانة الستسلمين ..
امام هانين المهمنين الخطيرنين اللتين يوجب
على المجلس الوطني ان بواجههمافي دورتهالراهنة
لا بد اللمره من النساؤل عن قدرة المجلشالمذكور
بتركيبه واسلوبه » على ذلك .. وهنا امام
هذه النفطة لا امام ما بسمى بالسكون الجماهيري
العربي » يفع المره في برائن التشاؤم .. فمجلس
معين ومتوارث يضم عفليات بيروفراطية هي
اقرب في الحقيقة الى عفليات الاستسلام منها
الى عفليات الثورة » لا يمكن ان براهن عليه امام
هذه الظروف ليكون مجلسا للثورة .. ان اقصى
ها بمكن ان يفوم به هذا المجلس هو اصدار
نيان رفض للحلول السلمية !؟
وان عجز المجلس المدكور ب رغم انتفاله مسن
الجامعة العربية الى عمان ليئقل مهماته فور1
الى فيادات الثورة المطالبة الان اكثر من ايوقت
مضى بتجاوز كل ما هو غير رئيسي من خلافات
لنحمل مسؤوليات مواجهة ما هورئيسي مناخطان
ومهمات » ليس للثورة اي خيار امامها .. سيما
وانها معرضة للتصفية المادية قبل ان تكسون
فضاياها وفضاياالجماهير العربيةمعرضة لها ..
ولم تعد الجماهير لتقبل من فيادات المفاومة
اي عذر ... فالمعركةواضحة » والمهماتاوضح, .
والمقاومة امام مفترق طربق :
ان تكون ثورة ..
او لا تكون حتى مقاومة ! !
| الهدت |62
- هو جزء من
-
الهدف : 57
- تاريخ
- ٢٩ أغسطس ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 36098 (2 views)