الهدف : 58 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 58 (ص 6)
المحتوى
0 إلى اخمسة شهور كي بجاركا
مع ‎١‏ لدم ره
“و املق ابقشانا أميكية ناغير
وقضايا عريية داخلية على ثفي
انشيء الرئيسي كان 1
إسائل تصفيتها ‎٠‏
‏ب هذه الإنصمالات بتردد ان الاطراف
1 فى عدد أفراد
2 اق رغية اكثر من المطلوبين في
تجتب الانخراظ في بلك الجندية النظامي وذلك
8 لابق الالتحاق بصفوف الفدائيين » ولذلك»
قد الامركيون » ان تخقيف الطلب على
الؤلوين اللجندبة الاجبارية بلي عندهم أحد
« حوافز » الالتحاق بالعمل القدائي ‎٠.‏
‎٠‏ مدى بر التفكك » الذي أحدله قبول
بعفى الحكومات العرئية » خصوصا القاهرة »
في الصغوف الفدائية ( النمو الربع » مثلا »
في احد التنظيمات الصفرة الفتملة بعد ان
التحق تصفوفها عدد من رجال الاستخبارات »
والطاردين » والمنتفمن ... وكذلك البطء الكبم
في التنسيق العملي بين الفصائل الاخرى )
‏أو اتباع النمائع الامركية التي تدعو »
في هذه المرحلة » الى العمل على تجئب صدام
مسلح واسع النطاق مع الفدائيين ‎٠‏
‏ع - التلميح الامركي « بمشروع ممكن »
لجمع أرنعة ملابين دولار ( بمعدل بليون
دولار من كل دولة من الدول الكبرى » نم


‏نين الصفحتين موضوع الم
هيه العريية 6 كما عبرت عنم عم متهيوم
وبين (الدرحة الاؤلى عن . إكنوبة
1 أىذوية أسئوات الصووة ل
د الانجازات الامبر بالج ف 7و الورة
حلقة اساسية في مؤامرة تصفيا
‎٠ ‏اعده‎
‏لد بمقراطي لاد و ماهو رد المقاومة ؟
‏يضاف اليه ما يقرد ان
‏مع خمة آلاف دولاد قراي.
‏فسطيني نتازل عن بن ويلاد العوبية
‏ن ©» وبقبل اسكانه .:
‏زاول هاا زر 1 الى إميمكا هو
إن هذا الشروع الذي تلمح 1 وداه
النقطة المركربة في جميع الانصالات 7 جاده
اكواليس في هذه المرحلة .
‏ينجه اكثر فاكثر » وبالدرجة الأقلت ب 7
القاومسة الة عية من قواعدها الاجتم |
‏© الخط الذي تهمس به أوسا القاهرة
ومن دار في فلكها : « إن مشروع يوجر
بعلي الشمب الفلسطيني © عن 9م
عمد » فرصة نقل المقاومة المسلحة الى
الضعة الفربية والى غزة دون آن بجري
قيم هذه المقاومة ودون آن تطالب
هع تارق السياسي أو
‏بذي نوع من الثارا
‏لقت ا
‏6 » الذي يقال انه « أفتع "
0 النابلسي حين كان في زبارته الاخية
للقاهرة » والذي بقال آنه جرى الهمس به أيضا
أمام وفد اللجنة المركرية للمقاومة الفلسطيئية
عندما كان في القاهرة » وو علام » على صعيد
الواقع » لا بمني شيا » وكل ها يمكن آن يؤدي
اليه هو تشويش موففا القاومة » وتاخم رده
فملها » وعرفلة تحركها نحو العمل على احباط
التوجه العربي الرسمي نحو الاستبلام : 5
‏ان مشروع روجرل وتضح جدا 2 وكا
التقسرات المخخلفة التي أضيفت لقرار مجلس
الامن » وعذلك الاجابات العربية والاسرائيلية
على أسئلة بارينغ العشرة» وجميع هذه النصوص
تفشير ان عبارة « انهاء حالة الحرب » تنضمن
بوضوح مسألة منع قبام أي عمليات حربية من
قل « جيوش أو منظمات أو مؤسسات أو أفراد "
‏ورعم كل ذلك فان المسألة ليست ‎١‏ مسالة
قانونية » » ولكنها في الجوهر مسالة تطمح الى
اجهاض النضال الفلسطيني عن طريق اقلمته
‎2-2
‏عليا »
‏ريم بية ومن ي 1 -
‏ونس ب إن القع ل الهس
‏سواه بو هع آلا مي ويناومة
وبسياسا * را مين لتخا بي في امن !

‏اببان
‏« غولدا مائمر
‏الرفعة الصهيونية من أدناها الى أقصاها ‎٠‏
‏ومن مجموع التصريحات التي أدلى بها هؤلاء
‏الاربعة بلفت نظرنا تصربح مطول لابا اببان » قال
فيه من بين ما قال : « لو أطلق العسرب على
الاردن اسم فلسطين » لانهت الشكلة ! » ‎٠‏
‏هل لهذا التصربح » الذي أدلى به ايبان قبل
سنة شهور » أي معنى - آلآن - على صعيد
التطورات الجارية ؟
هل له معنى مقترنا بتلميحات الاربعة بلايين
‏دولار ؟
‏بول له معنى مقترنا بمقترحات هو
‏الدمان
‏يية » وموسى الملمي » سوسا بو
لدعو لها اكير 0
‏راوبت التي تقول :
البراب
‏اله الفلسطيئية التي
وين ل نرفض قطمة أرض أو از 0
‎١‏ ريلي > للفلسطينيين » ]9 20
اول له ممنى مقارئة بهمس القاهرة
‏» اننا ترفيس
‏بينومة للعمل من الضفة الغربية 7 رو
‏إن تطور الاحداث القادمة ,
ان
‏صما ارو
اندي سموسو عليه ميزان القوى | اشر
وينيلقة » هو الذي سيجيب على هذه وري لم
‏التصفية الجسدية
الحقاومة
‏© الخط الثالث الذي
‏عليه لحل «مشكلة» ل لير
السلحة يتلخص في العمل ب لصفن
ع
4
تصفية جسدية لزعاماتها 8 اجر
‏ِ اليا
عن طريق تجرزبدها منقاعدتها إل
‎١‏ اعتمادا على به حركة القار
الرد) > ثم ضربها بولق
‏وكلائمها على الطريقة الاندونيسية)”
‏أفضل الحالات الطريقة اليونر >“ لأ
‏ويعتمد سلوك هذا الخط على حي
ويدي تستطيع المقاومة أن 1
عملية عرض عضلات القوة ما تسزال مد مم
اياضي ( وهو ء للمصادفة
‏قدم وساق ‎٠‏
‏وكن مهما يكن فانه من الواضع
‏ل ا أن افر].
الضادة لا تستطيع ن توجه ضرية ور
‏للمقاومة الفلسطبنية في هذه الرحلة ؛ ل
‏هذه الضربة في وقت لاحق لا بد لها أن ر
حذر شديد وبذكاء » فوق الخطوط التالخ
‏© 1 حملة اعلامية تهدف الى
ولوقت » وتشكيل مرحنة انتقالية تفصل
التفئي بالمقاومة ‎١‏ حتى بعد طهر 59 تموز .ني
وبين الهجوم المنيف علبها ‎٠‏ اذ ليس
‏المعقول أن سوفف امتداجح المغاومة النمل]
فجاة على أفنية الاعلام الرسمي العربي ورآ
‏على النو الهجوم عليها © فذلك سيؤدي
‏نتائج معاكسة © ولذلك لا ند من مرحلة انزر
‏تتميز بالصمت والانتظار ©» وقد اخترع |
العربي الرسمي لهذه المرحلة ‎١‏ الاعداء » الز,
‏العراق والحزائر ) مبتعدا عن التصدي ار(
‏للمفاومة . ‎١‏ في الواقع ان مثل هذاارأ
الدقيى تعتفم عندما تفيل الى صحف ال/
‏التمبزة بالعمسة والزعرنة 4 اذ انها بإ
‏المرترى القضاي الدي تتحاوز العبار الرب|
من قل المعلم » فيفضح عن غبر قصدال
الحقبقبة لذلك المعلم .. وهذا ما مله الأ
الامرنة في يروت )
‏© ؟ محاولة ناآجيل الصدام الل
‏المقاومة ‎١‏ هذه نصيحة أبلثت للاردن م تل
من طرف حلال الشثهر الماني ) »© وكذلكلط
تجنب الصدام مع قفصائل اليسار حتى رز
‏الظرف على المستوى النكتيكي مناسبا ؛ 0
‏هذا الصدآم قد يدفع مجموع النصال
الالتحام ببعضها ‎١‏ يبب ذلك حجري
للهيئة العاملة ومظمة فالطين العربية 0
أنفا)
‏تظهره , 7
‏ره
‏تحول الى تاريخ استلام ) ما زال فار
‏سيا
‏عديدة » وهي في سبيل أن تسستطييع توجيه رأ
‏ي_
‎8
‎1
‎2
‎1
‏بانصال على الابقاع بين فصائل
58 ور الإبفاع الذي لن نتخل في هده
يناومة ؟ هع هذه الفصائل لاقتنال » مثلا ,
إبرهلة إن رابع التباين في رسم الخطط :
‏ريه سيا جد للانصالات الوحبدة الجانب
3 بي العنى الوح كون ا
‏ريك هف بينم ومن الطبيعي أن بكون فثل هذا
إلجادبة ,0 ورى المرحلة والمراحل اللاحقة نتائج
‏لتجابن الخطورة ب بدخل في هذا الطاق ما
عيدبك* لون تحري امع نعض ‏ شخصيات
‏اتصاا 9 1
وض م 3 والمظلمة » للعب دور لاحق في
5 0 45
نمث ارى ذلك من الممكن القيام بخطوات
‎٠‏ ,يل تحريك قوى ‎٠١‏ فلسطينية » مختلفة
: ا شاجب لقبول الانظمة بشروط
فنك ويل ونع الاتصال بين الجبهات العسكربة
الك رونزومة ا. مثل سلسلة مسن الاغتيالات
امه ووارات بعفى فصائل المقاومة . مثل تجميد
‏إقنادة وا
‏ل إن ووجارية » الممكن تجميدها » للمفاومة
‏- ى العربية فملت ذلك بالسة لاموال
بيماوف العربب
‎1
‏العرببة الملبا عام ‎1١1448‏ ) .. الخ .
0 وزلك كله بمكن أن يكون » مع
ل اباخرى » وسيلة بؤدي الى عزل المقاومة
داه وجماهيرها . حصارها . تصفيتها
عن قوا حسدبا وجر ولاءات الكثير من
© -...ى شعارات آخرى لا بد آن تفرزها
‏:5 وز إكلام كله يجب أن يماد وضعه في
بإره العلمي » خشسية أن يكون قد أوحى عن
فد بسهولة وبساطة التطور المتوقع في
اد .
‏إن الاطار العلمي والموضوعي لمجريات الاحداث
الراهثة بمكن تحدبده من خلال النقاط التالية :
‏اولا : ان فبول الانظمة المربية
بمقترحات روجرز الاستسلامية لم يكن مسحا
حرا لمجموع التنافضات اللمقدة القائمة بين
المستوبات المخلفة لهذه الانظمة » وبيئها
وبين المستوبات المخلفة لمعسكر العدو . فمثل
زيك التنافضات ما تزال قائمة بكل عناصرها
الموضوعية » وقبول عض الانظمة بشروط
الاستلام الامركية لم يحذفها » وهذا يمني
‏إن ( الؤامرة » ليست تحركا وحيد الجانب»
‏واكنها حصيلة سلسلة من التتناقضات »
‏خاضعة للنفر الكنيكي في آبة لحظة» وكذلك
‏لسلسلة من اللراجعات أو الضفوطات © لا
بد أن تشهدها الساحة السياسية لفترة
‏طوبلة قادمة .
‏ثانيا : هذا بعلي أن « مؤامرة الاستسلام »
لن تستطيع أن تفرض نفسها وفق خط مستقيم »
بل هذا الخط سبشهد الكثر من التراجمات »
والكثر من المزابدات والمناقصات » وكذذلك
سيشهد سلاسلة من عمليات استبدال المواقع .
‏انه من السذاجة النصور بآن الطربق أمام
مشروع روجرز مفروش بالورد ‎٠‏ أو أن القبول
العربي لشروط روجرز هو قبول مقدم على صحن
من فضة ‎٠»‏ ومن السخف الاعتقاد أن مشسكلة
الشرق الاوسط شفرج وسعفد مثل فتح أو اغلاق
باب » فهذا خطأ قد بؤدي اعتناقه الى تشوش
خطر في خطط الثورة ..

‏4 اسلكم
‏:بيع المقتاومة الرد لبعنق لمع انها محاوززية وتيريا
><

‏اذ لا شك أن مفاوضات نبوبورك مقبلة على
تعقيدات » وان ‎١‏ شعرة معاوبة » سمتكون.الى
فترة طويلة سسدة الموقف » وان وفف اطلاق
الثار سبنتهك » وان الخلاف سسبتفجر من جدبد
حول تفسم قرار مجلس الامن ©» وربوا سمتسقط
طائرات فانتوم أخرى » وستحدث معارك جديدة»
وسيمر الموفف بجمود طويل آو قصر » بارد أو
ساخن ... ولكن ذلك كله لن بعني على الاطلاق
ان « المناورة » العربية للزعومة كانت صائية »
أو ذكية .. وكذدلك فان هذا لن بعني أن
الاسنتسلام الذي أظهرته الانظمة العربية لم بكن
عمليا استسلاما استراتيجيا ..
‏ان الانحراف الاسا يبدا
النقطة التىنتنازل فيها عناستر انيجيتتا
التدريرية لحساب استراتيجية العدو.
ان الخلاف هنا لبس على كمية هذا
التنازل ولكن على نوعية هذا الانتقال من
« الصمود » و« التحريبر » الى
الاستسلام لارادة العدو ‎٠‏ .
‏وبالتالئي فان التراوح داخل تلك الرقعة
الاستسلامية مسالة محتملة » ولا شك انها
ستحدث في الفنرة القادمة » ولكن هذا لن يعني
على الاطلاق ان ذلك التراوح بخدم قضية معركة
التحربر ‏ وان كان بخدم »2 ربما » قضية
المساومات الكمية الجاربة داخل اطار الاستسلام
ذاك . ان الخلاف ليس على حق طرف من
الاطراف في المناورة » ولكن عما اذا كانت
المناورات التكتيكية قادرة فعلا على خدمة قضية
التحربر دون وجود استراتيجية معلنة لممركة
التحربر . لا وجود لتكتيك دون استراتيجية »
واستراتيجية الانظمة العربية حتى الان كانت
مجرد شعارات بمكن توظيفها لخدمة تسويات
كمية هي في الحقيفة سلسلة خطوات استسلامية
تؤدي على المدى الاستراتيجي لنصفية الثورة
العربية لمصلحة الهجمة الامبربالية !
‏مهمات المقاومة
‏في هذه المرحلة
‏اذا كان هذا واضحا بالنسبة لحركة المقاومة
وهو واضح تماما » وقد أكده أكثر من تقرير
قدم الى اللجنة المركزية وحاز على موافقتها ب
فما هي الخطوات التي يتوجب على المقاومة
اتخاذها الان » ليس فقط للدفاع عن نفسها امام
الؤامرة » ولكن أبضا لاحباطا هذه الؤامرة
وتحطيمها ؟
‏شبفي قبل البده بالاجابة على هذا السؤال
أن نقر » ها هنا » ان الخطوات البطيئة »
البطيئة جدا » التي ابخذتها المقاومة ككل » ردا
على مشروع روجرز وردا على الذين قبلوه كانت
اذات مستوى أدنى من مسستوى الخطر الذي يمثله
هذا المشروع » والذي يمثله القبول العربي له .
‏والوافع انه هنا » وهنا بالضبط » بجيم دود
الاختبار التاريخي لشهار « عدم التدحل في
الشؤرن العربية الداخلية » الذي ترفعه منظمة
التحرير وبعض فصائل المقاومة » فمن حيث
الشكل ببدو هذا الشعار الان ‏ كما كان دائما
تقرببا ب ممكن النطبيق . ولكن الحقيقة تفترض
العكس » اذ أن الثورة الفلسطيئية تؤكد بالبداهة
انها » على المستوى التكتيكي والمستوى
الستراتيجي ( شان عربي )) مصرىي .
‏وانطلاقا من موه
‏و لسن هنا يبدو أن المؤد
ويب بالطارىم ادر ا
قصر كنا في برقع دو زءقد
‏القبول ‎١‏ لصور جب
الي ا بالسروع » الوصطف
‏وعلى اي حال فان بطم
على ‎١‏ الاستسلام 1 08
الانظمة المربية » 2
مختلف مسستويات ‎١‏ 5
‏1 ( المقصود : الملاقة ن.
فصل الاي لا طق مل ةر
مواقف من الكويزلينغين الحتملين » افرار هجمة
أبلابية مفاكسة سد الانظمة الراكية 2 ؛ مجقة
العمل كسد الأعداء لتحظيم وقف الاق الثار
سيم البطم لا يمكن الا آن يضاف
‏. بات الانقيقة في تحركها الضاد » فهذه
الانظمة ترغب رغبة عميقة 71
80 خميقة في التقدم الى الامام
عن ظريق الاستفادة الى أقصى حد من < تحييد )2
المقاومة في هذه المرحلة » والاستفادة الى 8
حد من السكون الذي تتوقع ان تسشير الطوس
رازحة في قيوده لفترة قادمة؛ كما ذكرنا سابقا
ومن هنا فان حركة المقاومة الفا يوام سند
أكثر مسن أي وقت ففى 2 وباسرع مما كان
مطلوبا في آبة فترة سابقة © أن تنح فر وقد
الخطوط التالية : تشخرك وفق
9 أولا : اقرار خطة عمل موحدة » وفيادة
موحدة » لواجهة الهمات العاجلة والمصيرية لهذه
اللرحله . ان الظروف تقتضي افرار برنامج عمل
موحد من الممكن جدا الاتفاق عليه لهذه المرحلة >
شعاره : « تحطيم المؤامرة 4 . ذلك يعني أن
نطرح فصائل المقاومة من حساباتها المخاة مسالة
انفراد 1 - 2 8
انفراد آي منها بعمل قد بؤدي اتى الابقا
ينها ل ل أذ الى الابقاع فيما
توى كل منها تدقع قصبلا
معيها: اللاتترادا بخطوة ستنؤدي حتما الى انثارة
المزيد من التناقض بين اطراف المقاومة ) .
وليس من المبالفة التنبيه الى أنه قد تكون
هذه الغرصة هي فسرصة المقاومة الاخرة لوضع
نفسها على مسسمتوى انطلاق وري قيقي » والا
فان الثمن سيكون .باهظا !
‏تحر المقاومة في الرد
اتبجي » الذي اعللته
لبطو الذي انمكس على

‏" ان مستوى جادا ومتقدما من أحكام الثورة
دجب أن تصدر في هذه الفترة لتصفية اى
‎٠١‏ كوب لنغ » فلسطيني تظهره الصفقات القادمة .
ان _ أشكال النضال © في هذه المرحلة تفترض
استخدام كل الوسائل المكنة » في اطار
استر اتمجمة الثورة » للقيام بتصفيات سياسية
ضد العناصر التي يمكن أن تنيثق في هذه المرحلة
لخدمة مخططات المدو ,
‏28 نانثا : ان أسطورة تحييد قوة من القوى
لان غر ممكنة » ولا تؤدي الا الى نتائج
. ان الصمت عن أي نظام قبل بشروط
دوجرز وركم أمام السوط الامبريالي لا يؤدي الا
الى اسداء المعونة مثل ذلك النظام كي يعبر علق
الزجاجة » وبستخدم فترة الحبرة والتشويش
لاجنياز الفضب الشعبي بسلام . ان هذه المسألة
تختلف كليا عن مسالة اقرار خطة ناجحة » ومرنة
لكسب المعركة ضد مثل هذه الانظمة .
‏في الواقع ثمة مزج بين هاتين المسألتين :
تحت سستار «الذكاء المطلوب» لخوض المعركة
هذه بصل بعضهم الى حد المطالبة بالصمت
ازاء القرارات الاستسلامية المصيربة التي

‏انلها نظام ما . وهذا انتهاك صارخ لاحد
أسس المعركة الاولية : القتال مع الجماهر
وسط الجماهر » بالجماهر » مين اجل
الجماهر ضد المؤامرة اللصوبة ضد انتصار
هذه الجماهر .
ولذلك بالذات يجب على فصائل المقاومة أن
نخوض الممركة بصوت واحد ء» حده الادنى مرسوم
ومتفق عليه » ولا يجوز السماح لاي فصيل بان
‎٠‏ بخوض ») الممركة بمواقف هي دون الحد الادنى
هذا .
بالؤالء بهذه الماسة © هو
نمكي مرفها مححيفة ه فتح » » الاطمة
لان اللحة المركزية لحركة المقاومة على
مواقف جميع الفصائل المتة للحة
المر كز بة ؟ اذا لاا بمتر ذلك اللموقفا »
رسمياا ء ملزما لجموع تطيمات حركة
المقاومة ؟ لماذا لا بكون صوت محيعة «فتح»
هو الموت الرسمي قملا 15 )
وها يعني رفض وشجب وسحق كل المحاولات
المبذولة » بذكاء مصطنع ومسكين » التحييد هذا
الفصيل أو ذاك » والتصبي عن هذا الرفض وذلك
الشجحب تعبرا علنيا » وذلك لسحقه وانهاله ‎٠.‏
‏ضرورة تحطيم
الهدنة
‏: ماذا

‏ل رابما : المهمة الاساسية في هذه المرحلة »
العاجلة » التي لا بديل لها 6 هي تحطيم وقف
اطلاق الثار .
‏وفي سبيل ذلك من واجب المناضلين
الفلسطبنيين أن يفتحوا أبواب- تتظيماته» على
مصراعيها أمام الطلائع العربية التى تعتبر وقفا
اطلاق النار » كما تمديره الثورة الفلسطيئنية »
مؤامرة على حرة التحرر الوطني العربية ..
‏ومن ثم لا بد من التعبير عن رفض ابقاف اطلاق
النار ( الذي بعني ايقاف المسرة الثورية )
بمختلف الوسائل المتاحة للمقاومة ١افلسطينية‏ .
‏ان تحطيم وقف اطلاق الثار مهمة
أساسية آلان » وذلك لوضع المعادلة
التالية أمام الجماهر العربية : ركوع
الانظمة أمام أشروط الاستسلام
الامبريالية 03 المعبر عله بوقف اطلاق
النار » مقابل تصعيد مستمر في اطلاق
النار من قبل المقاومة الفلسطيئنية »
معبرة بذلك عن ارادة الثورة العربية
‏ان الوسائل التى تستطيع المقاومة القسطيئية
استخدامها لدمر حالة وفف اطلاق الثار لا
جدود لهاء» وليس ثمهة ضابطظ سساسي أو عسكري
أو أخلافي لها » الا مصلحة الثورة » ومصلحة
خطتها في دحر محاولات فرض الاستسلام على
الجماهر العربية .
‏ودون اتباع خطة عملية » تؤكد هذه الخطوط
الاريقه :
‏© وحدة برنامج عمل » ومخطط »© وفبادة
لواجهة مهمات هذه المرحلة .
رسم فانون لعاقبة أي خيانة مننظرة »
من العناصر التي ظلت لفترة طويلة
بنتظر أن تطعم فنات التسوية .
شن حملة اعلامية مششتركة تفضح معلى
القبول العمربي بشروط الاستسلام »
وتعبىء الجماهر ضد ذلك القبول .
© نحطيم حالة وفف اطلاق الثار بانة
وسبلة ممكتة .
‏دون اتباع خطة عملية لترجمة هذه الخطوط
الاربعة الى ممارسات عملية سسنظل أنظمة
الاستسلام تصرف من وقت المقاومة » وتلتهم من
أرض الشورة » وتحضر المقصلة التي تنوىي
استخدامها ضد المقاومة » لانها تعرف بأن مشروع
روجرز لا بمكن أن بصل الى عاشه الا فوق جله
المقاومة .
‏وثمة مهمة أساسمية » اذن » أمام المفاومة لهذه
المرحلة : استنهاض كل امكانيات الثورة» باأقصى
درجه من العنف الثوري الممكن» لدحر المؤامرة ..


‎٠.6
‏| الهدف 02




هو جزء من
الهدف : 58
تاريخ
٥ سبتمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36098 (2 views)