الهدف : 54 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 54 (ص 6)
- المحتوى
-
1030 و7
65 2ه
عسسه
ب سوم نع 0ن
وزانا تحمّداسد ”ا -
0 لمر جمقترصات ديس
585 الوئيقة من لحظة أبداعها ملزمة للفرقا
ارات كل منهما متبادلة ومترابطة وبنص
الابفاق النهائي على أن 00
النهائي فن قبل فريق بعطي الحق للفريق 2
بان ينخذ من هذا النكث سببا لتوففه عن القيام
بالتزامانه كليا أو جزنيا الى أن بعالج النكث
وبزال».
ه القطة المائرة ©
« ينفق الفريقان على أن بقدم الانعاق النهاتي
الى مجلس الامن للتصديق عليه 6 ومن المفهوم
أن فرنسا والملكه المتحدة والولابات المتحدة
الامركية والانحاد السوفياتي ستقدم وتؤبد قرارا
ملائها من قبل مجلس الامن وتتمهد بان توحد
جهودها الفلة بمساعدة القرقاء في الالتزام
تنفيذ جميع نصوص الانفاق النهائي أو الانفاقات
النهالية » .
اما في الاتفاق مع الاردن فكرار للتصوص
أعلاه مع اضافة كلمة « والعداء ) بمد فقسرة
« انهاه حالة الحرب « .
تسيا الببانية الإقكسرة لانرالال اخن
هنا الخل هي :
١ - الأتراف المربي غم القابل للنقض
بحدودها وانهاء حالة الحرب ممها » وتوقيع
انعا مسبادل ممها على اخترام سيادتها وسلامة
أراضيها وحرمتها واستقلالها السياسي وحتها في
العبتي سسلام ضمن حدودها المرف بها »
وخاللة من التهديد واعمال القوة .
والتيئيس
اتطره
تقابله وز ثغراته العائله »
تقدم موضوعنا اليوم وان
تاريخه إن تقدمه في دين > إنياسية
وهذه الاعترافات كلها موضوعة في الأمم
النحدة * معلئة على جميع أعضائها » ومضمونه
من قبل الدول الاربع الكبرى ٠
١ وفق هذه الاتفاقات يقطى الحق لاسرائيل
في تقدير أن هذا العمل السياسي أو ذاك هو
عمل عدائي لها أو كراهية » وآنها لها الحق في
على اعتبار قيام الوحدة بين
د قادرة
ف ا أو حتىقيام مظاهرات
فطربن عربيين عملا عدوانيا.
أي قطر ٠ 1
: مب ان مجرد الإنفاق النهائي الذي ستجري
اكثر الخطوات التنفيدية الاسرائيلية بعد الوصول
إليه » هو انفاق غر قابل للنقفي .. فيكون في
سجل التنازل العربي بالاعتراف الامر الذي لا
يمكن انقضه حتى ولو نكثت اسرائيل بها يئزمها
به الإنفاق » اذ تمطي المقترحات للطرف الآخر
حت وقف تنفيد ما عله من مترتبات أما تقض
الاتفاق ففر ممكن ..
عع على المعيد الاقتصادي 3
١ - ان اول الكنسبات الاقتصادية الي
نحققها اسراليل هو زوال المقاطمة الاقتصادية
العربية لها » اذ يفدو ذلك تدخلا في شؤونها
الافتصادية الامر الذي بلزم القرار بعدم القيام
نه الزاما كابلا ..
!د بل وبحق لاسرائيل اعتبار الحواجر
الجمركية في وجه بضائعها انه تدخل بشؤونها
الاقتصادية أيضا .. ولا بغرين عن البال امكانية
ان تعتبر اسرانيل اي مشروع اقتصادي عربي هو
0
مشلو
اوت العدو 0 في اللاجى" *
2 من سكانها ا ون اعقبت
د الثاني ورتمريحات التي والثقر
0 ا الوزداء نلتة الحدود
بارة رنب
العر عي انيقل الاشخاص
' خلا
إن علمنا انها الآن قثن 0 مع الاسواك
العربية سا
شسيفل الامانية الغربية يانه
جدا بالنسية لاسرائيل ٠
ل ان حربة اللاحة فو خلج إرياية '
8 الشروع اسرائيل رر السويس الجا
0 إنابيبها من ايلات الى البخبر
ايه اشاعلة عدة مراك
١ 5 علافات إسرائيل بالاحتكارات
ن خلال بة للننف
حريه التنقل في القدس ومنها واليها *
يتمكن السياخة الاسرائيلية من تسديد فربة
قاضية إزقطاعات السياحية في العالم العربي »
لا سيما للبئان ,.
يذه هي أهم المكتسبات الاولية التي تحققها
اسرائيل بالحل السلدي النصفوي الذي وافقت
عليه الانظمة العربية » والتي ستكون في الوقت
نفسه مكتسبات للاحتكارات الامبربالية التي
تقف وراء اسرائيل وفي طلبعنها الاحتكارات
الامركية » وبالرغم من ضخامة هذه الكتسبات »
ومن أنها نعني في البدابة تصفية قضية فلسطين
كوطن » وتجمل من قضصية شعب فلسطين قضية
جماعة من اللاجئين الذبين تستحقون الاحسان
فينالون نضع دربهمات ثمنا لوطنهم » بالرغم من
كل ذلك فانها لن تقف عند هذه الحدود بل
ستمند لتشمل تصفية حركة التحرر الوطني
اللقدمة فى جميع ارجاء الفالم العربي ..
عدنان ندر
إن « بيجال الون " نانب وئيسة الور
ورى يقول آخر » ان الاوان + “ثزار
3ل ري قدت الامل فى مخاطيته ور ول
لئان
9 الرد »اه 0
آخرى ف
و ببإشارات الواضحة كانت 7
إلى هجمات المقاومة وخاصة ما ني الى
يليان النهارية الجريئة التي 7 سا
ورجبهة الشعبية لنحربر فلسطين » وز "ألر
إن ولجبهة كانت في ساحة لبنان ووب “للم
من 1 7 0
بعر فى دود البناء والسي تسبب رو
فى مخاولة إرغاف تموها وتعطيل فواه) 571
وى مواصلاتها بالرغم من هداع ول
يبلي الجبهة الشعبية فى النطة ضمزابو و
ون_لبحيةوالبشرية ودورهم الموضوعي و
ؤلقوات اتعدمة صباح يوم 6١21م ل 507
وى الاخص في فربة الخرببة , 1
ازا ما هى غابات وابعاد الهجوم
ومكرل؟
سسحت
عما ذكرنا في السطور الاولى لقد دار
اسرائيل غرب كل قوة تواجههاباعنفمنها إن ,
التالية : 5
الحفاظ على معنويات مواطنيها د
الهاجر بن الجدد متهم , 1
تدمير كل تقدم في العمل الشارة |
قبل زموه الذي بهدد الوجود الاسر اميلر ومسا
الاستعماد في المنطقة ٠ 1
جب وضعالقاومة الفلسطينية ب
موقع زيدفاع بدلا من الهجوم ودحر المدو .7
د عزل الجماهير العربية وال لفلسطين ار
القاومة (بالقتل والنسف والاعتداءات اليوميةم.
م تمكين القوى السياسية الرتيل
الامبريالية من لعب دورها التخريبي وحسر
._زلانها تهذه العوامل في معاركها الدائية ى
حركة الجماهير . 1
القليل من الخسائر وصولا للانتصار ١
بيؤمل » وهذه الغايات تضع لهاسرائيل
الكتيكية منكيفة مع كل دولة عربية بما بنا
القاومة شعورا متها بالخطر على مصالحها لل
وهيبتها المعنوية » وحتى لا نقع فريسة ا
ونكون في مستوى المسؤولية من الرد و
وافشال كل مخططات الخصم ومراميه ١
3 هذه المرحلة بالنقاط الخمس المذكورة 0 8
في مثل هذه الحالة من وضع التقييم والمالدا
بين ابدي الجماهير .
نانيا : نقسم عام لهجوم ١١ - 8
على العرقوب : 1
ببدو من عملية الاستقراء لاي معركة
انت او قوى الخصم ان لها ممانيها ونا
واستراتيجيتها » ولا بمكن الاحاطة بكلا
الامور الا اذا كنا نمنلك حسا علميا في كلك
القضابا الراهئة التي تحيط بازمة حركة المقاومة
الفلسطيئية عسكريا » لا شك ان فهم قوائين
الحرب الشعبية والظروف الموضوعية المحيطة
بنا كفصيل من حركة المقاومة » بشكل علامة
اساسة على طربق محاكمة القضابا بعلمسة -
هادفة الى قبادة اللفسال نحو الطريق الافضل'
والذي يقود الى النصر .
لغد شكل الاعلام العربي والفلسطيتي ادانة
لحركة المقاومة الفلسطينية على اصداد ثلاث
سئوات في مواجهةخصهها رقم واحد (اسرائيل)
وكيف حصل ذلك ؟
ان تضخيم قواك وطرحها على غبر حفيقتها
بجيز للجماهير إن تحاكمك من خلال رؤياهها
البالون كبير © مما يففدها الفدرة على فهم- لك
وعدم استيعاب طرحك للمراحل » وهي بالنالي
تنظر لقوتك كما كانت تنظر لجدوش الانظمة
العربية في .؟ ابار سئة 1951 » انكانت القوه
الوحيدة في المنطفة وانت المنقذ الاعظم . وهذا
بقودها الى طريفين: الغرور والانكال اولا » وعدم
فهمك عند خسارة اي ممركة ثانيا ») وخسران
بعضض المعارك النكتيكية في القتال آمر مشروع
في كل الحروب النظامية والشعبية .
لو تقدم الاعلام العربي بعد هزيمة حزيران
التي هي هزيمة للعقلية العائدة في ذلك الحين
آو تقدم خطوة واحدة الى الامام كان من المقروض
به ان يدعم حركة المقاومة الفلسطيئية بعملية
توعية لمفهوم حرب النحربر الشعبية » والمراحل
التي يمر النضال بها وصولا لمثل هذه الحرب »
وكان ١جدر به ان يعطي المقاومة حجمها الطبيعي
المتناسب طرديا مع نموها وتصاعدها الى امام .
اما ان يفرقنا الاعلام في دوامة تهريجه فهذا
موقف معادي لحركة المقاومة وليس في صفها .
وهنا يقفز السؤال : على اي صخرة تقفا
حركة المقاومة الفلسطينية وفي اي مرحلة تعمل؟
والجواب ببساطة ليس بحاجة الى فذلكسة
طويلة : اننا بصدق في مرحلة حرب العصابات
وحرب العصابات لها قوانيئها العامة وميادئها
الني لا بمكن لاي ثورة نعتمد الجماهير وخاصة
في الجتمعات المتخلفة (مام خصم متفوق علميا
وماديا الا ان تمتمدها . لهذه الحرب قوائيئها
العامة ولكل ثورة ظروفها الخاصة وهذه لا تلغي
تلك بل فهم القوانين والظروف شرط اسساسي
من شروط النصر
ما هو التعريف لحرب العصابات ؟
هنا نكون الحرب بين طرفين : طرف يمثئله
الشعب وتقوده طلائع » وطرف يمثل الخصم
بجيوشه النظامية وقواه المادية .
تعتمد الطلائع في قيادتها للشعب اسسطا
الامكانات وافضل العقول في معارك بومية ننهش
جسم العدو وتعبىء الطافات الشعبية وتخل
بالميزان لصالحها يوميا » حتى ترتفع فدرتهها
الى المواجهة الفعلية . وخطوات دائمة السى'
الامام لتقود الشعب كله سياسيا واقتصاديا
وعسكربا في ممركة ضارية حنى التحرير .
عندها تحقق الجماهير المتخلفة اهدافها وتحقق
اننصارها على قوى العدو المتفوقة » وليس ادل
على ذلك من حرب الشعب في فيتنام اليوم
في مواجهة اعتى مؤسسة أمبريالية » وقبلها
كوبا والصين والجزائر واليمن الجلوس .
ما هو العر يف دءادىء حرب العصابات؟
ا
في مرحلة عدم نوازن القوى لا بد من تكنياك
يخدمك في المفارك الصغيرة وهذا الكتيك لا بد
له من مبادىء اساسية تتلخص على النحو
الثاني :
٠. اذا تقدم العدو انسحب ١
؟ - اذا استراح ناوشه .
م اذا تقهقر آببعه ٠
) ب اضريه في ثقاط ضعفه'.
ه ابتعد عن مكامن فونه وتحاشى مواجهته.
ألا تتناسب هذه النقاط الخمس مع وافع
حركة المقاومة الفلسطيتية عتكريا في هذه
المرحلة ؟
برآبنا هي البنود اللي تنطبق على حالنا
ولاسباب :
© ل من حيث الطافة البشرية المجندة في
القال لا زات حنى الان طلائمية ولا بغرنا
القول ان العرب ماتة مليون . السؤال اين المالة
ملبون ؟ هل هم في معركة ؟ والعنصر البشري
الذي نملكه ثمين يجب ان لا نفرط به بلا تمن .
© ل الاوضاع السياسية لحركة المقاوصةه
ضعيفة لم تصل بعد الى برنامج الحد الادننى
من الفهم السياسي المشترك للمعركة » عدا
ان الظروف العربية الحيطة بنا سيلة متآمسرة
متخاذلة في احسن الحالات .
© +- افتصاديا لا زالت وقائعنا الحياتية
اليومية اعتمادا على ما ينتجه العالم الامبربالي
من بضائع ومواد لجنمع استهلاكي ببتلع اكثر
هما يقدم » لم تنحول فيه قدراتنا الى انتساج
الخبز والسلاح بل على المكس .1 بالملة مين
انتاجه بتحول ذهبا الى خزائن الامبريالية
العالمية لقدم فيه لاعداننا الفانتوم والصواريخ
والتابالم .
© - )- فلسطينيا اقل عددا من الاسرائيليين
ممزقين : نصف نحت الاحتلال والنصف الآخر
تحت الخيام » لم نجند الطاقات العربية في
معركة طوبلة لئ نكسبها الا باستثارة طبقات
الشعب العاملة متحالفد مع القوى الوطنية في
هذه المرحلة .
© ه عربيا : لحركة المقاومة عينان : عين
حريصة تنظر الى امام »والعين الاخرى ملتفتة
الى خلف خشسية الطمنة بحراب التآمر الرجعي
في الملطفة .
ان فهمنا لهذه الوقاتع هو فهم الظروف *٠
وهذا ما نؤكد على صحته وضرورته وترابطه
مع فهم القوانين .
كيف نذوم مباديء <رب الفصابات
وكتكانها ؟
© المدا الاول : اذا تعدم العدو انسحب:
ان فهمنا لهذا الاسلوب من العمل القتالي
والمتوقع وميا يختلف جذريا عن فهم الهروب
نحت هذا العئوان واسسنادا الى تبريرانه ,
اذا تقدم العدو انسحب بموجب خطة » والا
سمي هروبا » والانسحاب انواع :
| انسحاب الاسد الذي بتسحب بقصد
اخذ موقع للانفضاض على عدوه .
ب انسحاب الذنب الجربح الذي ينسحب
بقصد نجميع قوته من جديد للانقضاض على
عدوة .
جِ 0 الانسحاب الكيفي ( اي الهزيمة )
هاربا بلا خطة ولا سلاح ولا قتال بقصد الهرب
فقط .
وهنا يكون المعلنى الحقيقي للالنسحاب في
البند الاول والثاني تكتيكي .
وعلى هذا الاساس » فان مواجهة الهجسوم
الاسرائيلي المكثف على منطفة العرقوببالانسحاب
ليس خط »© وانما الخطا هو الطريقة التي تم
بها الانسحاب .
نقد كان الانسحاب انسحابا مجردا بدون.
فال ©» وانسحابا فوضويا بدون خطة . بيثما
كان المفروض ان نواجه القوى الفدائية هلطلا
الهجوم بتوزيع' فواها الى مجموعات صغيرة »
يفوم بعضها بالانقضاض ومحاولة لحاق خسائر
بالعدو المتقدم بهدف رفع ممنويات المقاومسسة
و(اجماهير اللبنانية » بيئما تقوم مجموعاتن اخرى
بزراعة الكمائن للمدو في المنطقة المتوقع قدوم
العدو لها » وفي ظل هذا تقوم غالبية المقاتلين
بالانسحاب المنظم ودون أن تترك للعدو آي سلاح
او عناد بمكن الافادة مله .
ومن هنا عملية النقد ىا حصل في ممركة
العرقوب » وليس لبدا الانسحاب في حد ذانه .
هذا عن المبدا الاول .
٠ المندأ الثاني : اذا استراح العهدوق
ناوشه :
لا تعطي عدوك فرصة الراحة وترتيب اوضاعه
والانقضاض عليه من جديد » لذا لا بد مسن
مشاغلته .
© المبدأ الثالت : اذا تقهقر اتبعه :
اضربه في اطرافه » أنصب له الافخاخ » عطل
له الكمرات الاجبارية » كل هذا من انواعالقتال
التكنيكي الذي يربك المدو .
ي المبدا الرابع : اضربه فينقاط ضعفه:
وهنا لا بد من عملية حسابية لنقاط لصضعف
عند الخصم ونحن ندرك ان اضعف نقطة في
خصمنا هي المادة البشرية » لذا يجب اصطياد
افراده وضرب مؤخرته او مقدمته آو الاستفراد
بكمائنه وزرع الموت في وسطمدنه ومستعمراته
ومؤسساته الاقتصادية .
ه المبدا الخامس : ابتعد عن مكامن
فونه وتحاشى مواحهته :
وهذا حال ينطبق على اوضاعنا الذي يتفوق
فيها العدو من حيت قدراته القتالية وادواته
الفنية وسرعة الحركة التي يمتاز بها » لذا لا
بد من ان نمتلك القدرة في التمويه والحيلة
والمبادرة السريعة في حركتناالكتيكية والا سنكون
خسائرنا البشربة اكثر من خسائره » على هذا
ان المواجهه في هذه المرحلة ومسك الثور مسن
فرنيه بعني تسجيل بطولات لتعبئة الجسدران
بالخطوط الجمراء » وصور الششهداء .
- هو جزء من
-
الهدف : 54
- تاريخ
- ٨ أغسطس ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39481 (2 views)