الهدف : 55 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 55 (ص 5)
- المحتوى
-
هذا الكناب
5 لدراسات الفلسطيئية
بن مريت
مخارات هن نصر
1 اباد
الؤول الاسراللسن من 9
ولحكوعة 2 والقادة المكريين » ود
1 إباء واتزعماء
افؤولى ف الورارات ا
ودارس »مكحن المبيسادت
الفيرية. و3 .اللفن العربية
والإكلرية ا والتصر جات هذه ؛
تناول الفنوة انين حؤيران ( نونو )
ل 0 فكؤل »>
جور وكانون الأول ( دتسمير ) 16
وه بدرخة بحت نلسلها الزفي ٠
وشمل هذه المربحات على
جسع الموضوعات الرئسة الي تطرك
الها المسؤولونالاسرائلون مي عسكرية
وباسية ولسواتحة واقصادية .
ولعد اخيرت من تفوض هرتحسات
واسهه شاملة او مإهرات صحفية ٠
وهي نعطي المحملها صوره واقيه عن
يوقف الرائيل مرمخلدالتقانا النانجة
منقان يتضمتات
عن خسرب احرزبران:وعن. مخطائها
3 1
و “لدي تشع فزفر ا حفةهذةا لصريجات
إن المقاوضات الماشره الي طالب نها
لت موي وسيله لاجبسان
العرب على ١ تقول ابحراظة احدبدة اللشرق
٠ وندعم اى خرك اعلامي
سوا الثمف هذء المحططات والصدى
الام الاسي
صورة اراق
ضبق ١لى !8
الفوضوعات ء
اللمريحت
ولع هذا الكنات اد الوشقة بهم الإ
على وجه الخصرصض ا ة [إعطاء ١
لسرا النسبة اللدئ
“اسسلام الابرثه مشرىا ب (41
المة 0
الزيف الذي راح ,؛
ويفرض نفسه قرضا عليها ٠
وفي حقيقه الامر ان اسلوب « لديم
الاعلامي » لحركة المفاومة كان خطة ا
ونعذت بذكاء , وحين رآحث بعفي ١
الارتباط القديم بالمخائرات الامركية نفتحصدود
صفحاتها لاخبار المقاومة ... فاتها لم نكن تعمل
ذلك حبا في الفاومة وغرة عليها » بل كانتنتفد
مخططا مرسوما وطويل اللفن .
55 « الهدف 6 على عانفها فهمةالسلبيه
الى خطر « التضخبم الاعلامي © » وده في
اكثر من مناسبه على خطوره هذا الاسلوبعام"
بصراحة الى منزلفاته . فكل عمل نصطلع ب
حركة المفاومة انما بفاس « نصورة » مفيئه
و« بحجم 0 معين بكون منطيما في اذهان
الجماهر . فكلما كبرب نلك « الصورة ) ونضكم
ذلك « الحجم » كلما ( ضمرت 6 المعاني والآثار
الي يحملها كل عمل من اعمال المعاومة ٠
ولهذا الاسلوب الاعلامي هدف كنا تدركة سلفا
وباب واضحا للصان الان . هذا الهدف كان »
وما زال » اظهار المعاومد بمظهر العاجز عنالتائر
الفسكري الففال ٠ وباكالي فح الطريق امام
الانظمة العربية لعول الحلول الاستلامية
بمختلف اشكالها وصورها .
ولم بحن الوقت بعد لكشف النقاب عنالدور
الذي لعبته وتلعبه بعض الانظمة العربية في
« تازيم ») الفلافات بين فنظماب المثاومة . وان
كانت اشارت بدرت من كاتب عربي كبر مؤخرا
نشر اشارة واضحة الى «العواطف الحفيقية »
ازاء قفة وحدة حركة المقاومة النلسطينية .
معدمة كان لا بد منها لشرح ما تحن بصدده.
بتساءلالبعض هذهالابام : اذا هذا التصادم
بين « المبادرة الامركية )) وبين حركة المقاومة 1
ماذا هذا الفيتو المتشدد من جانب المقاومة
علىالمبادرة الامركية ؟ ولماذا هذه «اللا» الحازمة
في طربق كل من قبلها او فد بقبلها 5
بقولون ابضا
لماذا لا يكون هناك
ولاذا لا بكون هناك « توزيع للادوار 4 ؟
البعض الاخر بقول : اتركوا الانظمة العربية
تقبل المبادرة ... وتتوصل عبرها وعن طريقها
الى نسوبة سياسية لقدوان 16319 ... لوبفدها
بأني دور المقاومة في تحرير الارفض المحتلة عام
هاخا , :
اسئلة تطرج ا
دقل الرد علها لا بد لنا من ان نوجز في
الزقيلة الرائمة اسراحة على اخراءات
كيد حرمة كنود اراضي الفر يعين
وسلامة الحدود الممترف بها وذلك
0 تمي
فسويدف
ولضمان امن
بشمل : -
1 ) مناطق منزوعة السلاح ٠
راب ) حرية اللاحة في حلم الح وى
0 ارات امثية :ملية بشأن انهاء موضوع
١)جر
ع ع اع ل مي
الجميع الدول بما فيها اسراتا
خليج العقبه .
الة السادسة على ان لاسرائيل
حرية اللاحة في قناة السويس . ا
ن نخنصر النقطة السابعة كل ابعاد القضية
الللسطيئية » وكل الحقوق القومية لشعب
فلسطن 2 وكل اهداف حركة المقاومة الخاصة
بتحرير كامل الارض ... وبحصر القضية يما
اسمنه ١١ التسوبة العادلة لشكلة اللاجئين 2# .
إن تنص المادة الثامئة على « اتفاق متبادل
على احنرام السيادة وسلامة الاراضي وحرمتها
والاسنقلال السياسي ٠ وحق كل دولة في
العيش سلام فمن حدود آمله ومسرف بها
وخالبه من الهديد واعمال القوة 2# .
0 نص المادة الناسفه على تسجيل الانفساق
النهائي لي ونيعه نودع فورا في الامم المتحدة »
وعلى الطلب الى السكرتر العام للامم المنحدة
اخبار مجلس الامن وجميع الدول الاعضاء في
مجلس الامن بمضوون الانفاق .
وص هذه النفطه كذلك على ان تصبح هذه
الوثيقة « منل لحظه ابداتها ملزمة للفرقاء ور
فالله للنفض ... وببدا الفرقاء فى نتفي مراعاة
شروط الانفاق 0 ,
وتنشيف هذه الثفطة « ان بكون منهونا من
قبل الفرفاء بان النزامات كل منهما متبادلة
وربرايطة © وبتص الاتفاق التهائي
ساسا للانفاق من قبل فربق بمطي ,0 أي
وخر ابان ابتخد من هذا النكث رسيي لصتو
ورنيام بالتزامانه كليا او جزنيا الى ا
ربعت وقالل ا
م ننص المادة العاشرة على تقديي
مجلس الامن للتصدبق عليه ا
20
في نتفبد ابثود الاتفاق التهائي 7667 ال
بمد الاطلاع على نصوص الاتفاق القترم
ؤال جوهري ١ - 1#
كيف يكون هناك تنسسيق بين حركة إ
وبين اي نظام عربي يدقع على مثل وو سر
مع اسرائيل ؟ نشو
إن كل بند وكل كلمة في هذا الاتؤزق 0(
منصوب على طريق حركة المقاومة , 1
يتكلمون عن ١ التنسيق وتوزيع الاروار م “لي
حركة المقاومة وبين الانظمة التي قرلت ب 2
الامركية هم واحد من اثتين : 2 72 لبان
© اما جاهل لا يعرف ما هي الاتزاقين) ١
وعلى ماذا تنص ... رو
© واما خبيث بربد للمقاومة آن ان"
بيدها 3 1 1 حر زر
ان من يقرأ بنود الاتفاق المقترح بامعان
ان الصياغة كلها موجهد نحو تامين اهداق 2
اولا : تأمين الاعتراف بحدود 2 كر
بها لدولة « اسرائيل ») وايجاد لفسا شرا
( بما فيها ضمانة الدول الاربع ار
اسرائيل وحدودها . 7
ثانيا : تصفية القضية الذ د 00
المقاومة ومنع_نشوب أي نوع من اسرراٌ
العسكربة نظامية او غر نظامية والزام اليان
العربي صراحة ودون أي ابهام بفرورة لقي
بهذه الهمة . إٍ
ثالثا : كسر طوق الحصار العربي الغررر
حول اسرائيل وفتخ الممرات المانية امامها ب
يستتبع بالضرورة والمنطق فتح الاجواو العري.
امامطائراتها والشروع تدريجيا بالمبادلاتلتوارة
مقها .
1
حين فبلت الانظمة العربية قرار مجلس (إر
العام 1951 فان حركة المقاو الفلسطينيةرففم
هذا القرار وهاجمنه واعتبرته مدخلا لتمفا
فضية فلسطين . وهذا الموقف الحازم مزورا
حركة المقاومة مسجل في بياناتن سام
وتصريحات المسؤولين » وقد جرى التاكيد يا
بصورة مستمرة ودون كلل . 1
الا ان المجيب في الامر كله هو ان برا
الانظمة العربية تنسى أو تنناسى ما قالتهم
بوم قبلت قرار مجلس الامن . ا
كانوا يقولون ان معظم السلاح العربي قدالم
في حرب حزبران وان الوقت ضروريلاستكيل
الاستعداد المسكري .
كانوا بقولون ان بناء الجيش عملية سند
وطوبلة وتحتاج الى نوع من ١ الهدنة الؤقة1
لاستكمال التدريب على الاسلحة الجدبدة , 7
كانوا بقولون ان الاتحاد السوفياتي « 0
بقبول القرار مناجل كسب الوفت وبناء القوادا
ا
1-8
المسلحة »© وان القرار
امركا واسرائيل له ,
كانوا بقولون ان « ما اخد بالغوة لا يستود
بغر القوة » وان السترانيجية الجدبدة نقوم
على « حرب الاستئزاف » الطوبلة النفس حيث
يكون للنفوق البشري العربي اثره الفمال في
مواجهة الكنولوجيا الحديثة ,
اذن... فهذه الحيثيات لها كانت تشرانداك
'لى أن القبول بقرار مجلس الامن كان مجرد
نكتيك لكسب الوقفت ... ولم يكن بنظر اليه
على أنه الطريق نحو نفض آثار هزيمة عسكريسة
قاسية ...
ولكنهم الان راحوا بسندون ظهورهم الىذلك
الفرار بعيئه ويقولون ان « المبادرة الامركية 0
هي توسيع لفرار مجنس الامن ولا تخرج عن
حدوده .
اذن فالقبول بالقرار المذكور لم بكنتكتيكا, ..
كما ان القبول الجديد بالمبادرة الامركية ليس
تكيكا هو الآخر .
على صخرة الحقائق الجامدة بنهار ويتهاوى
منطق اوللك الذبن يدافمون اليوم عن قبول
المبادرة الامركية باسم التكتيك والمناورة
الذكية .
شيءه آخر بستلفت الانظار بفرابته :
هذا « التمسك الشكلي ) برفض المفاوضات
المباشرة مع اسرائيل ما قيمنه » وما معئاه »
وما نتائجه بعد القبول باتفاقية تنص صراحة
علىافامة ١ صلح عادل ودائم فيالشرق الاوسط)؟
القداستند الرفضالعربي التاريخي للمفاوضات
المباشرة مع المدو الى حيثيات فانونية ومنطقية
جوهرها واساسها رفض الاعتراف باسرائيل
كدولة » ورفض عفد الصلح ممها . جوهر الموقف
هو رفص الاعتراف ورفض الصلح... ١ما رفض
المفاوضات المباشرة فقد جاء نتيجة لذلكالوقف
التاربخي والمبدئي . لذلك فان رفضالمفاوضات
المباصرة لا يعتبر بديلا عن رفض الصلح .
وطالما ان الاتفاقية تنص على الصلح والسلام
الدائم » واحترام الحدود » وصيانة الامن في
اراضي الدولتين » ومنع الاشخاص والمنظمات
من القيام باعمال عسكرية .., الخ... الخ..
فاي قيمة تبقى وراء التمسك اللفظي برفض
المفاوضات المباشرة 5
واذا كان للصلح والسلام الدائم طربق غم
طريق المفاوضات المباشرة فلماذا تنمسك اسرائيل
بالشكليات ولا تصلح الى هدفها التاريخي
( الصلح والسلام الدائم ) عن اي طريقيوصلها
اليه؟
لقد جاه تصريح جولدا مائير الاخير حول عدم
اصرار اسرائيل على المفاوضات المباشرة تاكيدا
للتسلسل المنطفي الذي شرحناه آنفا .
الن بلفكل بسبب ممارضصة
ان قبول المبادرة الامركية او رفضها هو موقف
تاريخي حاسم لا يقبل المجاملات .
الكاملة انها اتفاقية ملزمة وغر قابلة للنقض
ان من يقرأ بود الاتفاقية تنوفر لديه القناعة
( النقطة التاسعة ) وان الدول الاربع الكبرى
والدول الاعضاء في مجلس الامن سستكفل تلفيد
هذا الاتفاق ( النقطة العاشرة ) 5
القبول بالمبادرة الامركية ... والمقاومة ...
طريقان متماكسان ...
تلك هي الحقيفة مهما كانت قاسية وجارحة !
ان تكون تصفيةالمقاومة » تصفية مادبة ناجزة»
مقدمة مباشرة لتمربر الحل السلمي » إوجملد
امرا واقعا » فانهذه المقولة لا بجانبها الصواب.
فملطق الحل السلمي » هو نقض اساسيلنطق
المقاومة . واجراءات الحل السلمي» نفضي تفريغ
الوطنالمربي »والاقطارالمحاذية لاسرائيل خصوصاء
من اي مقاومة مصلحة . كما ان نصاعد المقاومة»
وارتقائها الى مستوى الحظر المادي » هو الذي
بجمل امركا » ورؤوس الاموال اليهودية إياميركاء
تضغط على اسرائيل باتجاه القبول بالحل
السلمي » المشر'ف لاسرائيل » ومستقبل نفوذها
على مدى القارة العرببة .
والانظمة العربية من جهتها ( وخاصة الملية
اكثر بالحل السلمي والموافقة عليه بامتنان غيم
مشروط باعتبار ان ١ تصاعد القدرات » هيالتي
فرضته .. ) هذه الانظمة » معنية بالاستراحة
هائيا من هاجس المفاومة . وتدرك ان دفنالمقاومة
بتيح لها التخلص من الورطه . على انه منالمهم
القول » ان الانظمة اياها » ستحاول ان تسلك
اسلم » الطرق بهذا الاتجاه . ولكن » فيالوقت
ذاته » الطرق الاكثر فعالية . ومن ابرز عناوين
هذه الطرق : التصفية السياسية والاعلامية.
والتي ستعقبها فطع المعونات الرسمية ( مالية
او عسكرية ) . ثم الحد من اي التفاف جماهري
مع المقاومة . ان الانظمة ستخوض هذه الطريق»
بعد ان ثبث لها » بان التصدي المسلح» سيمزق
نهائيا الشعار الديماغوجي القائل بحقوق شعب
فلسطين » التي سيؤمئها قرار مجلس الامن »
وطبعته الاخرة : مشروع روجرل .
فالجماهر العرسة مهما بلغت « سلبينها »
ومهما بلغ ارتباطها العاطفي بالقيادات الوطنية
للانظمة العربية » لن تصدق بان الصمت على
ضرب القاومة ( الذي بعني المحريض على ضرنها)
بدخل في باب الحرص على حقوق شعب فلسطين.
الذلك فان طريق النصفية السياسية العميقة»
هي الطريق 'الاسلم والاسهل » /الذي تتبح اكير
قدر ممكن من التخريج والسبرير والتقسسم ..
والكذب .
القد بدا الانظمة تسلك هذا الطريق قبل تبلور
مشروع روجرز الاخمر :
فقد عملت على تشويه وتسفيه شعار حرب
التحربر الشعبية ٠ ٠
صنفت العمل الفدائي الى عمل شريفوآخر
غير شريف .
دعث الىصهر منظمات المقاومة » وتذوييهاء
حتى بالقوة في منظمة واحدة » ليصبحامرضربها
شهلا .
عملت على فرز منظمات تابعة لها » ومنعت
مواطنيها من الانتظام في المنظمات الاخرى .
منعت المنظمات من التحرك السياسي.
صمتت على ضرب المقاومة في الاردن ولبتان»
وجملت المقاومة شريكة للنظامين في المسؤولية .
هددت بقطع الممونات عن المقاومة .
ب اتفقت مع التيارات اليمينية السائدة في
الوطن العربي » على دفع المقاومة للانتحار في
الداخل » و« آدانت » جهودها في تعبئة وتلظيم
جماهرها .
- عملت على شق صغوف المقاومة 2 وملعت
عددا من المنظمات من العمل في اراضيها .
شنت حملة مسعورة على بسار المقاومة »
واتهمته ب ( الممالة » .
, حتى اذا جاء مشروع روجرز الاخير ء كان
«خئق» الانظمة ناضجا وني اوجه : الانظمةالمعنية
اكثر من غيرها بالحل السلمي .
فما الذي جرى اثر القبول المعلن مباشرة 1.
تح
حرضيًا- تصنجةالقاومحة)
جندت اجهزة الاعلام» والاجهزة المرنزفةالمنبثفة | تخجل اليوم ء من فك ارتباطها » عير الموافقة
عنها » جهودها > لسحق بسار المقاومة . وبلفت على مشروع روجرز الذي يكفل استيمابافلعدد
هذه الجهود » حدا من الرخص والابتذال » لم ممكن من الفلسطينيين في « الاسبارطة ا
يكن في الوافع » متوفما بهله الصورة . والفرض الاسرائيلية الرجمية الفاشية . ثم عبر اللخلىي
ين هذة انكلة القدرة المفضوحة هو شوالقاومة؛) عن القضية علنا » لدرجه اللوبح « بالسلام
وتاليب فصائلها على بعضها ٠ وبالتالي توجيه المصري » كما فمل موسسىصيري مطلق «الاخبان».
الجماكم 3ج خاطة من اساسها » ومفاد وكما فمل هيكل »© بتاكيده على امكانياتالدولة
عدم امكلة نين بسار المقفاومة ليس عدوا النمزلة في مصرء بل وعلى التحذير مناحتمالاتها
لاسرائيل ا بل عدو للانظمة الوطنية » والنظام « الناضجة » .. وذلك اذا ما دفمت مصر الى
في مصر خاصة ٠١ وفي الوفت الذي تدرك فيه ذلك .
الحماهير بان بسار المقاومة » هو وحده الامين»
علق الشتعارات التيءازافنت الأنظية. يفلد ع
وخسرت الرهان ؛ شمارات الوحدة وتحربر
اما الظاهرة الاخرى المرشحة للبروز © فهي
كف بد المون المادي للمقاومة » فقبل اكثر من
تلط وات الاشن ويةا) .- شهرين » صرح العقيد القذاني » بان ليبيا
ولان الانظمة تدرك بان يسار المقاومة » بد لا تريد ان تدفع اموالا » تلفق في « تربص "'
ا حا غراك الاخزين وتنب الخال القارية بيده 8 1 ص ا
رات أنه قد ليا تصفية اليسار > بل نصفة ان .4 /ر من جهود المقاو
القاومة بومتها #«دتجزيدهاا إبتعي. زرين : للحرب بين هذه الفصائل . وقد كان القذافي
ن احراء اغلاق الاذا « ع ريا عدا عن « النداء الريك »1 بدنك ١
0 0 لمات الفلسطينية اير وعحو ار ادن 3 هذا المجال »
اكتفاء المقاومة بادانة مشروع روجرر » يوئر فهي التقليل من شان المقاومة » واغتبار جهودها
3 مشروع روجرر »2 بلذهابها 3 ا
الى ادابة القابلين بالمشروع .. هذا وكان إلا ذاتقيمة ثانوية » لا تتصدى حفظ الكرامات..
ليس تحصيل حاصل . ولم بكتف هيكل بذلك
اذ ادعى بان « المقاومة في وضمها الحالي هي
التلاف محكوم بأضمعف اطرافه وحلقاته » . ولي
هلنا الاندعاء © دعوة صربحة لاخراج اليسارن »
وشق صفوف المقارمة ) .
لقد كان اجراء اغفلاق الاذاعات » تعذبيا
فاضحا » لادعاء الانظمة بان مشكلتها هي مع يسار
المقاومة. واصبحت الصورة الان تفيد بانالمشكلة
هي مع القارعة برمتها .
وذهبت محاولة شق المقاومة » كتمهيد لتصفيتها
اسياسيا » مداها في بيان المنظمتين التابعتين :
حيث طالبت كل منهها » المقاومة » عدم فمح
مخطط التسوية . وحاولت المنظمتان كذلك »
التهديد بالتحرك التطويق جهود المقاومة في فضح
مخطط التسوية . وهكذا بدات تتكشف الفانة
المقصودة ©» من زرع المنظمات التابمة . 1
وتبقى هناك ظواهر اخرى © تنتظم في هذا
الاتجاه » القاضي بتصفية المقاومة سياسيا .
فقد ثولت اجهزة الانظمة » والاجهزة الرترقسة اليروف » .
المنبئقة عنها » عملية الفصل ما بين القضية 1
العربية قم القضية الفلسطيبية ا هذهالدعوى» 2 وعلى المقاومة الان ان تقطع الطربق على هذه
تؤكد اولا » ان الجماهير الفلسطينية هي قبلكل الجهود » وان تعمل على تفشيلها . فليس ثئمة
شيم جماهر ناصرية ( تتفق الاجيرة البتبية فوى رسمية تستحق الرهان عليها » حتى لو
تعاقا واضحا بهذا الشآن تعد طلم جويدة اعلنت رفضها اللفظي لذلك ( ومسالة الرفض
مك © في لاسرع الماضي بأخار مفادها ؛ اللفظي لا تستحق من يكتشفها » فيالوقتالدي
ّ بالملة من لملسطينيين بوا فقون على الحل بعلن فيه : ان العمل على عدم اثارة التناقفضات
لسلمي - وتمد يومس قالت نقلا عي « مصادر » بين قوى الثورة العربية » امر مصري... وهذا
- 59 5 العار 8 |بالظيع على اختراعهاابنا الجمع المشوائي بين فوى الحل السلمي» وفوى
اد بوا فقون على النسوبة ولحيسافلت حرب اللحربر الشعبية الفعاية » ليس بدون
نصائية حقيقية إوكالسة الفوث تقول ان .. دلالات .. هذا اذا انتبهئا الى المسالةالمركزية»
بالشة. من الفلسطينيين لا يرغبون بالعودة الا وهي عدم الاخذ بطريق تعيئة وتجنيد الطافات
للقن يه متحررة ) 8 الشهبية . ذلك ان القدرة العسكر بةالاسرائيلية
ا 1 جهزة الانقة تيجا »؛ ان من حق المنفوقة على قدرة الجيش المصري » هي متقوقة
ب ١ 2-8 التي خسرت ارافنيهنا »ان نطبيمة الحال » على الجيوش الاخرى ) .
ا ا 4 به ام الفلسطينيون » وهكذا فان المقاومة امام خيار واحد 2 وهو
تشتوق سقف السو 58 0 107770 الفمل افلى تعش واتسييتن جفاه فا © .زفق
ان هذه العملية المشبوهة » واضحةالإهداف. 2 الحزب الشهبية ع عا هو كرد التوديية
فهي ترمي بصورة رئيسية » آلى دفع المقاومة » حي اا يح ا '
قٍ 6“ م افا القطرية"» ٠ وذلك ف والا فان المنطفة العزينة والاعة امري س1
5 1 ٍِ توجمانها 0 » وفيسبيل للدخول فيمرحلة جزرء ستجني ثمارالامبربالية
جماهر العربية عن المقاومة . والصهيونية والرجمية » على حساب الاجيال
هكذا بسقط شعار العروبة وتحرير فلسطين 30
الطالمة ..
مفشسيا عليه , والانظمة التي كان مبرر وجودهاء»
وسر صعودها » الارتباط بقضية فلسطين » لا
وهيكل بؤكد ان كلالذين صاحوا «لا» يستطيعون |
ان يتقدمو' برصيد ار امكانات تتاوي واحدام
منمليون مما بمكن ان بقدمهالذين قلوا المادرة
الاميركية !
والياس سحاب في المحرر بكتب عن ال 586.02
رجلا عند جورج حبسي ل والقصد التذكر بالرقم
لقث القف .ل »الى
وامين الاعور يكتب عن ال «١ .50 من أزلام
جورج حبش وال .18 من أزلام نايف حواتمة».
كذا ؟
ومن الواضح » ان هذه التخريجاتالمددية»
ليس من ورائها المقارنة بين حجم يسارالمقاومة»
وحجم قوى المقاومة الاخرى » بل المقارئة بين
المقاومة بجملتها » وبين قوى الحل السلمي !
وهكذا تصبح السلسلة مترابطة الحلقات»
وهدفها في آخر الامر » جمل المقاومة » ظاهرة
عسكرية معلفة في فراغ جماهري . وعند ذاك
بصبح ضرب المقاومة ماديا »2 امرا « تحتمه
») سفيان ٠م ١]
53
الهنف ©
- هو جزء من
-
الهدف : 55
- تاريخ
- ١٥ أغسطس ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 7335 (4 views)