الشيخ الجنرال: قصة جهاد قائد ملحمة مخيم جنين الشهيد محمود طوالبة (ص 165)
غرض
- عنوان
- الشيخ الجنرال: قصة جهاد قائد ملحمة مخيم جنين الشهيد محمود طوالبة (ص 165)
- المحتوى
-
الاستماع لصوتهم الغاضب على قيادة الساطة في جنين» تلك التي خذلت المقاومة» وتركلهم وحيدين في
المعركة ... كانت الطالبة فدوى» والتى حضرت المشهد » - والقول هنا لصحفي رصد المشهد - نغني
لطوالبة رغم معرفتها بزيارة الرئس» لأن طوالبة قاد معركة الخيم» ودافم عنهم ببسالة» ورفض المخضوع
والاستسلام » أما ممثلو السلطة فقد تركرا انيم ولم يشاركوا مع طوالبة ورفاقه في المعركة » لذلك فإنها
وجميع زميلاتها الطالبات لن يهنقوا إلا للمقاومة» والذي يمل المقاومة هو محمود طوالبة » وحملت
الطاليات صورة طوالية ولوّحن بها وهن بهتفن بحرارة : طوالبة . . طوالبة » فيما فالت الطالبة نسرين من
مخيم جدين : ( نوجه لطوالبة تحية عهد ووفاء » وهذا الصوت اميتي الذي أردنا أن يسمعه الرئيس ومن
معه لا تزيد منهم سوى الوفاء وصون دماء طوالبة ورفاقه ووصيئهم التي كليت بالدم ..
بعد ذلك ادّعى أعضاء في الوفد أن إلغاء الزيارةكان لأسباب أمنية فيما زعم آخرون أن زيارة الأنقاض
لم تكن في برنامج الزيارة ..
ولدى سؤال الجزيرة لحسام ضر (النائب في الجلس التشربعي عام عن سب تير رايع
حسب ظنه ؟ قال أنه لم يعجب الرئيس أن يهتف الناس لأسطورة المقاومة طوالبة
(7-17-؟) : المشهد الثاني :
بعد ما يسمى بعملية الطريق الحازم » وعددما أخخذت الدبابات تكثر من مظاهر العربدة في شوارع المدن
الفلسطينية ومن بينها مدينة جنين » أخذ الأطفال والفتيان والمقاومون يهاجمون الدبابات ويخوضون معها
الاشتباكات بالرصاص والحجارة وربما أحيانا بإلثّاء الصخور من فوق بعض العمارات » وبت شاشات
التلفزة مشهد الأطفال وهم يصعدون على ظهر الدبابة » ووصل الأمر أن أحدهم - وهو لم يبلغ الثانية
عشرة- فك عنها الرشاش الذي ثبت عليها لإطلاق النار على صدور الفاسطينيين » وفي مرة أخرى فك
الأطفال مكبر الصوت الذي كان نادي [ ممنوع التجول) .. ودائما وف يكل مرةكان الهناف الصادح الجميع
أطفالا وشتيانا ومقاومين في جميع هذه المواجهات من بداية مأ بسمى بالطريق الحازم » وحى بدليةكتابة هذه
السطور يوم 6/ 7٠0* /٠١ : طوالبة طوالبة ... وكل هذا وثفته الكاميرا » وبالتسبة للصحفيين في
الشيخ الجنرال ممحه.ود طواليه ١ حل - تاريخ
- 2003
- المنشئ
- مركز جنين الجديد للدراسات والإعلام
Contribute
Position: 31152 (3 views)