شؤون فلسطينية : عدد 2 (ص 16)

غرض

عنوان

شؤون فلسطينية : عدد 2 (ص 16)

المحتوى

من التمييز 0 يرى فيه وحشا التخدوية أو قزما او وتكاهدا ‎٠‏ وعبر
00 0 الفارق مجرد عبارة تتردد ‎٠‏
‏راكنا تكله اموا ,"لبر لابين الى موتك الى الصحة العقلية » وثسفائهم من
غصام الشخصية الخلقي الذي فرضته الصهيونية على اليهود تجاه الفلسطينيين « ما
هو خير لليهود وليس خيرا للفلسطينيين » ‎٠.‏ لقد استطاعوا زوك[ الفلد طينيين »
ويشاركوهم نضالهم ويعتنقوا قضيتهم العادلة دون أن يكونوا « قاتلي يهود » أو
0 ماسوكيين كارهينٍ للذات » ا 0 وح عددا من الطلبة
0 0 0 بة الحدبيو ني
على ما في ذلك من تناقض 90 .
يبتى أن يفعل الشيء الكثير في هذا المضمار . اذ يجب على المقاومة الفلسطينية ان
ا ‎٠‏ و هذا كد إذ انه و احد من العو امل المؤئرة في تحقيق قي ن الدولة الموحدة وفي الحفاظ
عليها .
الدولة الديمقراطية والدولة الفلسطينية العميلة
والآن ونحن نقترب من خاتمة مقالنا » يتعين علينا أن نقوم بعملية تنييم ‎١ ٠‏ تقف اليوم
مد ل 0 تعنم ‎0١‏ تتاحر «العكن حققت : في السنتين
. 1917. ‏واجهت حركة 1ت الخطيرة و في العام‎ ) ١١
. ‏نمن جهة عانت المقاومة داخليا من افتقارها الى الوحدة والتماسك وفتدانها اللفعالية‎
‏المبادرة والتشوش . ومن جهة أخرى» كان اعداء المقاومة يقتوون ويصبحون أكثر قدرة.‎
‏فقد تالاشت 5-0 التي حدثت ف البداية وبدأت الامبريالية الاميركية والصهيونية تكيفان‎
‏1ت ا ا 0 الفتئمة » في الشرق الاوسط على‎
‏غرار تجربتها في فيتنام . فكان أن لجأت في هذه الحالة الى «اردنة» الصراع الفلسطيني»‎
3 1 ‏وذلكَ بقيامها بمساعدة الجيثى الاردني ليقاتل الفلسطينيين فيتحول 2 ع‎
. ‏بين العرب » وبؤلك تخفف العبء عن أسرائيل وتمهد السبيل نحو تسوية سلمية‎
٠. 0 ‏تتوحت هذه الفسلر دي ور 0 الول الات اسه في الاردن ادي‎
‏عل اجزاء من الصدة الشرية وتطاع شزة | وهو م سئسيه فلسسليتسان ) يترا‎
‏ا النهاية‎ 0 55-5 1 2 0 0
1 ‏دخلال أترزة طوائلة. حن | الركن يمكن اد يودي الملور! الطتتملي اليه أتكاك الك‎
‏ا . ان هذا التوجه الجديد يتد م في كل مكان »© يقدم للفلسطينيين‎
‏وللعرب بشكل عام وللعالم اجمع ؛ ان لم يكن على اساس كونه حلا جديرا مرغوبا فعلى‎
‏اتن انم مسكن التحقدوة وانعل ا حا 1ن د00‎
(؛ ) من جهة أخرى » تقف الى جائب فكرة الدولة الديمقراطية العوامل التالية : تنامي
الاعترافك |القالي 'كالفستطْينيين وتكترق» الولية الذى تلح رارحداي تراراك [الكتاي
١6

هو جزء من

شؤون فلسطينية : عدد 2

تاريخ

مايو ١٩٧١

مجموعات العناصر

Generated Pages Set