شؤون فلسطينية : عدد 2 (ص 98)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 2 (ص 98)
المحتوى
هي التي ستضعف تلك المإؤسمسة . كيا اني لم
اتصد في كلامي السابق القول بأن الطبقة العاملة
الاسرائيلية ستصبح ثورية بعد اسقاط الصهيونية
بالتهام و الكمال ‎٠‏ الصورة التي حاولت رسمها اكثر
تعقيدا .من ذلك »© ان الاضم اف المستمر لقوة
الصهيونية قد يعبر عن نفسه خارجيا عن طريق
الهزائم العسكرية © غير ان مصدر الضعف سيكون
مجموعة عوامل خارجية وداخلية كما ذكرت في
السابق . سابين ما اعنيه : انت تقولين ان الاداة
الاساسية التي تسيطر عليها الصهيونية سيطرة
كاملة هي الجيش الاسرائيلي ( بينما هي لا تسيطر
على هذا النحو على قوى اخرى مثل الامبريالية
الامبركية أو التطورات في الدول العربية ) . لا
بأس . قير ان الجيش ليس شيا ساكنا وثابتا .
يعني الجيش ششيئين اساسبيين : الاسلحة
والرجال . كما هو معروف أسرائيل لا تنتج الاسلحة
المهمة اذ ليس لديها الحديد ولا الفولاذ الضروريان
لذلك . كما ان استطاعتها المحافظة على مستوى
تسليحها هو تعبير واضضصسح عن مسستوى الدعم
الامبريالي لها . لا يجوز طرح الموضوع اذن من
زاوية هزيمة الجيش الاسرائيلي كما هو قائم حاليا
الهستدروت ( بالعربية )
بناية الدكتور راجي نصر ‏ بيروت
مؤلفات
ليلى سليم القاضي
الصادرة عن مركز الابحاث في منظمة التحرير الفلسطينية
عرض للعلاقات الامسركية الاسرائيلية ( بالانجليزية )
مؤتمرات القمة العربية والقضية الفلسطينية ( بالانجليزية ) 3
الوثائق الاساسية لحركة المقاومة النلسطينية المسلحة ( بالانجليزية )
تحت الطباعة
المنظمة الاستراكية الاسرائيلية : ماتزبن ( بالعربية ) 0
أطلبها من مركز الابحاثك شارع كولمباني المتفرع من شسارع السادات ‏
لانه سيكون من اعراض ضصعف الصهيونية وتدهورها
في المستقبل الضعف العام للامبريالية في الشرق
الاوسط مما سسيؤئر على مستوى تسليح الجيش
الاسرائيلي٠‏ اما بالنسسبة للرجال اعتقد أن ما يس.مى
بتمرد الشباب في اسرائيل هو على درجة كبرة
من الاهمية © لان هؤلاء الشسباب هم الذين يقاتلون
في الجيش الاسرائيلي ويشكلون عموده الفقري »6
باعتبار ان الجيش الاسرائيلي جيش مواطنين وليس
جيثا محترفا . لذلك ان ما يفكر به هؤلاء الششباب
له اهميته . لا أدري اذا كنت مطلعة على المقال
الذي نشره دايان منذ فترة قصيرة في صحيفة
التايمز اللندنية ‎٠‏ بامكاننا ان نستشف من المقال
بعض الهموم التي تقلق هذا الرجل . قبل صدور
المقال بيوم أو يومين شاهدت اعلانا مسسبقا في
التايمز يبشر بصدور المقال المعني هقلت لنفسي لن
اجد فيه طبعا الا الدعاية الصهيونية العادية
الموجهة الى القراء في الغرب . ولكن اتضح لي
من المقال ان هناك اشياء تقلق دايان وهي على
جائب من الاهمية ضمن الوضع الاسرائيلي
الداخلي . يتذمر دايان في مقاله من واقع جديد
يقلقه هو ان التشسباب في اسرائيل لم يعد كما كان
؟ لءل.
أو من المكتبات
417
تاريخ
مايو ١٩٧١
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39486 (2 views)