شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 115)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 115)
- المحتوى
-
عت سربا ؛ كأن آمنا ؛ عن أرضه + وكنتت
:: والعشيرة عن مواطنهم الحلوة وشردت اغنية
.ولحنا من مزمار بلدي » انغامه حبلى بالحب
,.بالعستوز التي تحن للولن © ويترت ماث.قا
بنظظر جميل محبوب . واما الذين بقوا في
0 فعليهم. ان يحرسوا التراب للذين تشتتو!
1 ! بيارق لهفة ليسوم العسودة . والعرب في
ل الذين لم يغادرو! البلاد لاجئين كاخواتهم
الاكثرية ) الى البلاد العربية وجدوا مبرر! شرعيا
ردية. 5
التعد الى الارقام حتى نتوصل الى غمايتنا من
الدر اسة . سئرى نسبة العرب الذين يؤيدون
أبرائيل من بين المستنتين بذلك من العثاصر
أجريت عليها الدراسة المأكورة سابتقا .
ع لدولة اسرائيل الحق في الحياة ؟
,5 م4 المجمهوع
ن .نآخذ بمين الاعتبار التشجاعة الادبية التي
نيا . هؤلاء الذين بر فضسون كيام الدولة © كما
. تعملى الاجوبة الصحيهة خونفا دن العقاب
:وحتى لو كانالمبدانيون من الطلاب العرب
مع العيرية ؛ مان هذا الامر لا يؤثر كثير! غ
لامر يجب أن يراعى ويؤخذ بعين الاءتبار في
إٍ اللاحتة ,
لحدول 'آن المتعلمين والشياب العيال
للدولة ٠ ويظهر أيضا ان الشباب الاكثر
كثر عداء . بينبا الشباب العمال اكثر
لعناصر الاكير عمر! وغير مثقفة ثقافة
الاقسخاص البعيدين عن النشاط الوطني .ي
الامر أسهل » . كما أنه يجب الا ينوتئا أن قلة
العداء في أجوبة الاياء ترجع الى عاملين : عامل
الحذر التشتديد الذى يتصسفا به الاباء المكتسسب من
كما أنه يجب الا نييل النسبة
الكبيرة التي اجابث بنعم ( بع تحنظات ) © فهده
النسبة لم ترد أن تحرج نفسسها أمام السلطات »
دفي نفس الوقتت لم ترد ان تبحم على البياش.س »
للسطلطلات ؛ وما تحفظاتها الا التعبير الاكيد عن عدم
التطور هذه تخلق توترا «ؤلما بين بعض قطاعاك
المجتمع العربي من جهة 4 وني عقلية كل عربي على
مس.توى الفرد من جهة اخرى . نطريقة الحياة
التتلبدية لا تزال عبيقة الجذور وذات مؤثرات
عالية ني المجتمع العربي بالرغم مسن الشطوات
الواسعة التي قطعتها فكرة التقدم بحيث غرضت
تفسها كيطلب شعبي عام ٠. والحل المثالي لهذ!
الصراع يكمن في اشراك العرب في مسيرة التطور
على ان يستبقى جزء محترم من القيم الموروشة
والمتعارف عليها ( خاصة في العلاتات الشخصية )
على ان هذا الحل تبقى فعاليته محصورة © بشكل
عام © في نطاق الكلام ٠ اذ أن. تغلفل القيسم
العصرية اثناء الممارسة في الحياة العملية © في
منطقة نفوذ ما © يتعداها بالشرورة الى مناطق نغوذ
اخرى ( من الصعب » مثلا ؛ إن تحافظ على وتيرة
حياة عائاية تتليدية في خم بناء اتتصادي حديث ).
ولقد تراكيت يعض مظاهر العداء في مسلك العرب
في اسرائيل تجاه اليهود نتيحة للمراع الدائر عيتهم
حول هذه القضية © فالجيل الاكبر سسنا ( الذي
ينامسب العدام تطورأ جارفا كبذا ) يميل الى
التئئيس عن سغينته يصب اللوم على رؤوس
أل ود ؛ لانهم يدفعون الحيل الشاب معيدأ عسن
التتاليد المرعية ( مثلا اعطاء الحرية لاختلاط
الجنسين ) »© بينما الاجيال الصاعدة التي تقف
الى جانب الاسراع وتوسيع مجالات التطور
تعتبر الحكومة الاسرائيلية عتصرا معوقا 4 وتشسم
بدها بيد العتامر المحائئلة التي مضى زمتها .
نقد فسر الباحثان الاجتماعيان في الجامعة العبرية
١١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 4
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10638 (4 views)