شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 297)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 297)
- المحتوى
-
المثاومة هذا الموضوع » ويثقكل قاطع وعبيق ؛)
وليس بشكل ردود افعال مؤقتة يبكن أن تجهضها
يناونَات الحكم وخبراته الطويلة في اجياض
دركة الجماهير . أن ترجمة هذا الموتف تكون اولا
نَميْلية نقد علنية واضحة لموتف المقاومة السابق )
وبالايمان العميق العلمي باستهالة التعايش بين
القورة والنظام الرجعي »© وباعلان هذا الاييان
دتاهريا ©» والائتقال من موقم الدفاع والمهادنة
التذبيذب الى موقف الهجوم والوضوح يهسدف
قاط هذا النظام عن طريق العنسف الثوري
عتئاره الاسلوب الوحيد القادر على .اتجاز هذه
لينة . أن معركة المقاومة ضضد النظام الرجعي
:الاردن هي المعركة المركزية التيقواجهها المقاومة
.. أن بقاء المقاومة وظاهرة الكفاح المسلح
.دن هو العمود النقري المركزي لبقاء كافة
زر - المقاومة خارج الاردن © ولبقاء للساهرة
لكنالم المسلح المولدة لحركة التحرر الوطني
بية الجديدة ٠
وَبْنَآْ أن المعركة اصيحت تستهدفه اسقاط النخلام
وَلَيْس انتزاع حقوق التواجد وحرية العمل وتنظيم
العلاقات بين النظام والمتاومة » فان مثل هذه
الَهِيْة لا تعود مهمة حركة المتاومة وحدها 4 بل
أنه تصبح من مهمات جياهير هذا النظام © ان
رجعية النظام الاردنئي لا تنعكس فقط في موضوع
لذ للقضية الفلسطينية بل تنعكس على حيساة
الاردنيين شرق اردنيين وفلسطيئيين -
لفلادون يعانون الفقر والبؤس والاستغلال وكذلك
لعيال . هذه القوة الطبتية يحب أن تعبا لتخوضص
معركتها ضصد النظام الذي لا يخون قضيتها التومية
بل يمارس عملية استفلال واضطهاد يومي لكل
ماهير . لذلك فان تصورنا يقوم على*ان لا بد
تنتليم سياسي اردني يعبىء الجماهير ويتحالف
خركة المقاومة المضطرة لان تخوض نفس المعركة.
من :خلال هذه الجبية الفلسطينية الاردنية »
نتشكل اداة اسقاط هذا النظام ٠ من هنا تتحصدد
زات المعركة : فالجياهير الفلسطينيسة
لاردنبة لن تخوضى المعركة ضد النظام لانه يخطط
نب حركة المتاومة وتصفية القضية النلسطينية
بل يجب ان تعبا الجماهير من خلال شعارات
يضا اجتماعية واقتصادية وطبثية تفهسم
:من خلالها ان هذا التذلام.هو السبب
كل حالة التخلف التي تعيششها . طبعما
المسركة هد التظسام في الاردن ليسست
معركة سهلة . هذه قلعة والاستعيار يواصل
الخضممخ اليومي لها حتى تصمد لانه يدرك معتنسى
مسقوطها . وبالتالي © فنحن امام عملية امسداد
امبريالي يومي متصل مادي وتقني لهذا النظام
الذي هو فاقد لكل القيم ولا يفع اي اعتبار
في محاريته لحركة الجياهير . هذا يعني اتنا
يجب أن نعرف فعلا طبيعة المعركة التي نحن مقدمون
عليها فلا يصيينا أي غرور أو أية رؤيا متساهلة.
ان على حركة المقاومة والحركة الوطنية الاردئية
ان تستفيد من التجربة السسابقة ©» وان تنشسىء
نفسها وتبني نفسيها تحت الارضص حتى لا تيكسن
النظام الرجعي من غربها . وبهذا الشكل تستطيم
ان تبدأ عملية التعبئة الجماهيرية ضد النظام ٠ لن
تس تطليع الجماهير ان تهجمسم ممركتها ضيد النظام
الا من خلال العنف الثوري . طبعا » يجب ان
يكون العنف الثوري على علاقة حدلية يكل وسائل
النشال الاخرى © لكن التناقض بين الجماهسير
والنظلام لن يحسسم © في النهاية ©» الا من خسلال
عملية العنف . وحين نتحدث عن العنف الثوري
ننحن لا ننطلق من موقف عاطفي اساسه رومانسية
السلاح او روح المفامرة © وانما نتطلق مسن
استراتيجية حرب التحرير الشعبية باعتيارهسا
اللريق الوحيد للتحرير اولا » ثم من خطورة النتامج
التاريخية التي يمكن أن تنتج غيما اذا إنتهت ظاهرة
الكفاح المسلم » ومن الموقع الذي سيكون بد
الخصم في حالة ضرب ظاهرة الكفاح المسلم ثهائيا
لجهة تحكمه كليا بأي تحرك جباهيري سياسي غير
مسلح بحيث يبقى أي تحرك من هذا النوغ تحت
رحمته مهدودا بالستف الذي يحدده له وبالتالي
لا يمكنه ان يكون قادرا على اتجاز التحرير .
ان ممارمة العنف الثوري تفرض على حركة
اللقاومة أن تؤكد على مقومات هذا العنف كعلم
عسكري والتي هي ؛ تحتب المواجهات العسكرية
الكبيرة ل اعتياد الضربات المفاجثئة والسريعة
والاختفاء الكامل بعدها اختيار الاهداف
الموجعة للعدو والتي تلقى التأييد من غالبية
الجماهر والتي لا تحدث احتهادات شسعبية حول
شرعيتها وسلامتها س اجادة فن التمويه والكيسن
والتخبئة بحيث يكون كل شيء مخنيا عن أعلين
العدو تحقيق اعلى مستوى من البناء السياسي
والعنوي والعسكري للمقاتلين الكفاءة العالية
في حرب المخايرات والحرب النفسية الاسام - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 4
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39490 (2 views)