شؤون فلسطينية : عدد 5 (ص 61)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 5 (ص 61)
- المحتوى
-
طلموحيا العنفوي للخلاص من الحكم الرجسسي زمن
عذابها اليومي والتاريخي وهذ! ما يترك مناشا
: واسنعا للقوى الرجمية والبورجوازية الفلسطيئية
لاستفلال هذه الحالة الجماهيرية لمحاولة تطويم
نضال تعبنا باتجاهات أنفصالية تتمثل في الدعوة
للحكم الذاتي في ظل الاحتلال وتلويع جماهير تسعينا
لاحتمالات الدويلة الفلسطينئية » والمشاركسة
النلسطيئية على يد هذه القوى الرجعية واليمينية
في التسسويات السياسسية . هذا كله يطرح علينا
بيبة مركزية تعتدر الحلقة الرئيسية في مهماتنا
الراهنة تقوم على ضرورة حل التناقض الاسساسي مع
السلطة الرجعية وتحويل الفنة القرقية الى قاعدة
وحلبة للثورة الوطنية بادثين باتخاذ موقسف
وطني واضح يستند على هرورة الشروع في تعيثة
كامل قويى ششسعبنا والجماهير في الساحة الاردنية
كار حبهة وطنئية اردئية فلسطيئية موحهدة
حل حل هذا التناقض الاساسي »© وبهذا يمكن
ن نعلا حلا وطنيا في مقابل الحل اللاوطني القائم
على التعصب الاتليمي في الضضصفة الشرقية وحلا
(وطئيا في مقابل الحل اللاوطني ذي الطبيعسة
:النلسطينية الانفصالية الناشىء كرد فعل على
'هجيات الرجعية وتغذيتها للتعصب الاقليبي ٠. وقى
اتقديرنا أنه بدون التصدي لمواجهة هذه المعفلة
.الراهنة وحلها سسيكون مفروضا على القاوية
لنلسطينية المزيد من التراجع وسيبقى امجال
منتوحا امام التيارات الانهزابية والمساومسة في
ضصفوف القيادات اليميئية والرجعية النلسطينية في
الضفة الشرقية والففة الغربية معا
ن: المقاومة بحلها لهذه الحلقة الرئيسية الراهنة
تكسب تعاراتها النظرية الثورية بداية حقيتية )
كبا تنقكذ « لاءاتها # برفض التسويات على حساب
حتوق ششسعبنا الوطنية الراهنة والتاريخية #6من
تصنليوة #لشرايين والشيخوخة المبكرة الذي يتترب
بها من لاءات مؤتمر الخرطوم الثلاث الشقهرة .
هذا على صعيد الضصفة الشرقية لنهر الاردن كما
ورد لي بداية السؤال . إما على صعيد المهيات
الزاهنة التي تتناول التضايا الاخرى © غان في
نتدمتها تقف المسائل التالية : اولا ل متابعة
:تطوير الكفاح المملح ضند العدو التومي [الصهيوني
الامبريالي ) كمهمة راهنة وتاريخية ) غهي مهمة
تبقئ : انائمة نتسوا ع للدي التريب والبعيد
وهن حثه المشروغ والعادل في
الكفاح المسلح والجباهيري فد الاستعيار
الاستيطائي الصهيوني ٠ ونحن نعلم جيد! ان على
المقاومة ابقاء الاراضي المحتلة سساخنة تحت اقدام
العدو ؛ لا نترك له مجالا للاستقرار وتنفئيذ مساريعه
التوسعية او مشاريع تجزئة القضسية النلسطينية
٠ كالحكم الذاتي للضفة الفربية والقطاع في ظلل
الاحتلال أو مشاريع اخراج اللاجئين من مخييات
قطاع غزه كخطوة على طريق الاسكان والتوطين مما
بييك لمشاريع التوسيع الصهيوني في القطاع بالاضافة
الى محاولة تفتيت المقاومة المسلحة الجياهيرية
في المخيمات بالاحتلال ...الخ من المشاريع المضادة
لحقوقى لسعبنا في كامل ترأبه الوطني © . كما إن
لى المقاومة الاستمرآر في توجيه شرباتها المسلحة
للعدو على الطريق الطويل لابادة اكبر حجم ممكن
من قوأه الحية ( البشرية خاصة ) وتعريضه لنزيف
دائم مادي ومعنوي وبعثرة قواه على امتداد
الاراضي المحتلة .
ثانيا مشابعة النفال لتثوير الضفة الغربية يشكل
خاص رغم ان هذه العملية مرتبطة والى حد كبير
كبير بحل الحلقة الرئيسية الراهنة في مهمات الثورة
« منسكلة الوضع بالضصفة الشرتية » . لان هذا
الوضع ذاته ترك الضفة الغربية خريمسة سهلة
للاحتلال حيث جردها من اية قطعة سلاح ورفئض
تدريب الشعب وتابع سيامة قميم الحركة الوطنية
حتى إن معظم اطاراتها كانت في السجون يوم ه
حزيران 15517 © وهذه عوامل اسساسية جملت
مقاومة الضفة الغربية للاحتلال إضعف بكثير
قطاع غزه حيث دريت الادارة المصرية جباهسير
واسعة على حمل السلاح كما تركت بالقطاع وبين
ايدي الجماهير ما يزيد عن ( 968 ) الف قطعة سلاح
بالاضافة الى الكثير من الاسلهة الخفينة ( بنادق ©»
قنابيل © متفجرات ) بقيت في سيئاء وشكلت مصدرا
دائما في متناول ابناء القطاع بحكم معرقة الكثيري
متهم بأرض سيتام .6.ء
وبعد حزيران 51 عيبل الحكم الرجمي في عمان
على تمييع تضال ابناء الفغفة الغربية همسن
أسلوبين رئيسيين الاول : انتهاج سياسة التطويق
والابادة للمقاومة والميليقيا على ارض الذفة
الخرقية . والثاني : إعتمد سيائة الجسسور
الاتتصادية المفتوحة بين الضسنتين التي شكلت ميدانا
نسيجا لانلعاش المصالح الاقتصادية للبورجوازية
51 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 5
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59404 (1 views)