شؤون فلسطينية : عدد 10 (ص 129)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 10 (ص 129)
- المحتوى
-
لجبهه في النهايه » لم يبق أوجو كوو ليشن حرب الانصار ؛ وأئها شحن سيارثه»
المرسيدس معه في الطائره التي استقلها ليمرب من بيافرا ٠
يقول الملك حسدين في « حربنا مع اسرائيل » رص 6 ) : « أما سكان الحدود فقد
سلحناهم ودريناهم © ولكن انى نهم ان يواههوا هجوما مركزا تشنه قوات كبيرة ؟ »
معنى هدا القول ان النظام الاردني لم يسمع بحركات المقاومة الشعبية ابان الحرب
العالمية الثانية 04 او بالهند الصينيه وقدرص والجزائر واليمن _الجنوبي في جيلنا هذا .
ان بامكان الولايات المتحدة ان تحتل خينهام الشمالية كلها في خلال اسابيع معدودة )»
ركرك كلانه مين ١ واكك هن يكن الليينا مول إن يرم مخاواد مثل هذه فيعرض
1
و 1 اي ان يواجه سكان الحدود هجوما مركزا تشنه
قوات نطاميه كبيرة مسلحة باحدث الاسلحة واثئقلها » فهذا معناه المأبحة » وحمدا لله
ان النظام الاردني لم يسلح ويدفع الى القتال سوى بضعة مئات من المدنيين فقط(؟؟) .
فالدور الصحيح المناسب للمدنيين ن المسلحين هو نيس مواحهة الول النظامية فوق
جبهات ثابتة » وانما قسن الغارات الاستنزافية المنهكة خلف خطوطها وعلى طول جناحهاء
وليس بالضرورة اثناء الحرب النظامية نفسها » ولتطاوهما أوما . كانت الخطوة الاولى
في المسيرة ة نحو تحقيق تحرير فلسطين يمكن أن ند تتحقق لو ان النظام القائم كان جادا في
الحافظة على اراي البلاد جديته في الحفاظ على كيانه ٠
٠. 0 القوات الاسرائيلية التي هاجميمت الاردن لم تكن اكير
من الجيش ل الذي دي 7 6 ذلك لانشغال الجزء الأكبر سس قوات التر
20 المدفمية 1 الجوية ثمان الضفة الغربية بمرتفعاتها
وحقولها لا تجمل الجندي المدافع فيها مكشوفا تماما كالمقاتل في صحراء سيناء . وقد
رأينا ما حل بالطبران الأسريكي و في حملاته الشهيرة على لاوسن » عندما أسقط له الثوار
حوالي ثلاثمئة طائرة في ايام فيل » ملم ان هؤلاء الثوار لم تتوفر لديهم حتى الطائرات
القليلة التي كانت متوفرة لدى النظام الاردني . ومع ذلك ثسلوا اقوى طيران في العالم »
واظهروا ضعفه امام الجميع .
باستثناء منطقة جنين حيث خاض اللواء الاربعون معارك ضارية حقا » وبعض جيوب
ا 00
5 الطرق من اماكنها » فبقيت هذه اللافتات ترشد القوات الاسرائيلية الزاحفة الى
المؤاقع التي تبغي الوصول اليها > مع ان ازالة اللافتات هو من الاجراءات البديهية التي
02 لتر نيا اجيم الفط :)لكر الا ه31 الضباط كانوا في عجلة من
امرهم للوصول الى الضفة الشرقية . ثم هناك قضية محطة الرادار الوحيدة في الاردن»
والواقعة في عجلون» اذ يقول الملك في «حرينا مع اسرائيل» (ص77): «منذ صباح 0
ه حزيران » وصلنا تقرير من مركز العمليات لسلاحنا الجوي يقول ان الرادار كشف
زد ارات فى تطفتن نود اذو جنا 2٠ علو سانة ١ عيراترا الل لفسال
وله م زيل مامه الرادار ابنداء من متطلثة تمع مد نقطلة عدودية من مار
اللد في اسرائيل . ومن جهة اخرى اكتشف الرادار اشياء راسية في المتوسط . وشدد
التقرير على ان هناك طائر اك تعلق اتانكا: ازا عل ل البحر ؛ في نقاط
قريبة من هذه الاثمياء الراسية ٠ والنتيجة التي توصل اليها التتريير هي ان هذه
اخرلا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 10
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10631 (4 views)