شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 52)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 52)
- المحتوى
-
انطلقت الاعداد الهائلة من الدبابات في هجوم الربيع » في أمكنة لم يكين امن الممكسن
وصولينا' دون التقاطها عل ى الاجهزة الحساسة ٠ طبعا ؛ كان, اهل التقثي
بسيطا جدا وهو مكفكة هذه الآلياث في مراكزها ونقلها قطعة قطعة 0
بابيسظ الؤسائل المبكثة.وهي وسيلة التقل: البشتري 6 مقابل النقنية. المتقدسة ... اعتقد ان
هذا الشيء يجب ان يعتبر درسا أساسيا ومهما جدا لانه ينطبق في كل مكان . كل ما
نحتاجه هقان نستوعب طاقاتنا الأنسبانية واتغلديا بالشكل للق مقايل اى تقنية
اخرى متقدمة ٠. 1
داود تلحمي : من ناحية تفصيل الدروس السياسية على المستوى الفيتئامي الداخلي
والتسكرية ملى مستوى الواجهة مع اميركا #:دهو.مويجود في دراسة الا تاجن علوش”
طبعا قد تكون الدراسة كلها موضع نقاثس ٠. الا اني احب ان اضيف بعض النقاط في
مجال المقارئة . النقطة الاولى وردت ف كلام الاسكاذ تحسين وهصي اجلاء الشعب
الفلسطيني عن أرضه ووجوده بالتالي على ١ راض عربية أخرى » قير أرظنة الاساسية
التي هي طبعا احدى الفوارق الرئيسية بين الوضع الفيئنامي والوضيع اياي "
وهذا » باستنتاج مباشر » يثير صعوبة او استحالة القيام بثورة ١
يعنى أن أكون هناك بحركة تخرر فلسطيئية » كما كان هناك حركة تحرر اي بسكل
مستقل في بداية الاربعينات أي عندما خلقت جبهة « الفيث منبه » لان حبهة « فيث
مئه » خلقت على أرض تيتنام ولو انها لم تكن محررة في ذلك الحين . وكان العمل السري
بين الجماهير داخل الارض الفيتنامية » والاستراتيجية كانت استراتيجية تحرير الارض
الفيتنامية من الاستعمار الفرنسي الذي كان استعمارا مهزوما في تلك الاثناء من قبل
الامبريالية الالمانية ومن قبل حلفاتها في الشرق . ولا يجب ان ننسى انه في تلك
المرحلة لم يكن لفيئنام ارض خلفية 2 الصين لم تكن محررة ة وبالذات ت الصين الجنوبية في
ذلك: الحين.لم تكن ارضا محررة ولم تصل قواث التحرير الصينية الى الحدود الفيتنامية
الا في سنة 1444 اي بعد اربع سنوات من اندلاع الثورة المسلحة الفيتنامية وبعد اربع
سر ات مين أعلذن التتقاال عيكام وبيلات هوري نيتنا الديمتراطية: .. اذا لثعود للترق
الاساسي الذي هو التواجد الفلسطيني خارج الارض المحتلة . وهذا التواجد يقتضي
م قباكه ل م أبينا تواصل الصراع الفلسطيني يمن أجل التحرير مع حركة التحرر العربية
هن الامبريالية وضد ركائزها . وتجازب المثاومة الفلسطيئية الآخيرة خاصة في الاردن
ومؤخرا في لبنان »؛ ومشاكله الاخيرة في سائر الدول العربية تثيتث الان بما لا يدعو للشنك
هذا التداخل » وضرورة توفر استراتيجهية عربية تعمل لتحرير فلسطين . هذا لا يعني
انه على جميع. العرب التوجه في.وتت.واحد. الى ساحة فلسطين » ضمن:جيوش. مكثفة
تحت تيادة واحدة » واللروف الوائعية لا تسمح به طبعا » نظرا. لاختلاف الاوفساع
العربية وترسخ الاقليمية العربية اي أننا نجد تميز بين دولة عربية واخرى . ومهيا
كان بغضنا لهذه الاقليمية » فهي موجودة وهذا التميز موجود . وبالتالي لا يمكن ان
نواجه عملية التحرير الفلسطينية الا اذا حللنا مدذى تداخل الوضع الفلسطيني بالاوضاع
العربية » فلكل قطر عربي بالذات ميزاته وتناقضاته ووضمعه الاتنصادي ومدى تطوره
ومدى سيطرة ؛ الامبريالية عليه » الخ ... واستخلصنا من كل ذلك رؤية متكاملة تسمح
باتخاذ القطوات المتاسبة سواء خطوات ثورية متقدئة او خطواث تراجمية تكنيكية اذا
اقتضى الامر » من أجل ان تسسدمح باسستمرار المقاومة الفلسطينية وتصعيدها . يرتبط
ا العربي »؛ ويشدد عليها في الصحافة الغربية
موضوع النفط . تواجد العم بكمياة هائلة جدا ف المنطقة العربية بنسبة ا
من احتياطي العالم المعروف يجعل الان ترابط عملية التحرير الفلسطينية
بالاطماع الامدريالية والتسابق من أجل السيطرة على مناطق ومصادر النفط » عملية
محتم عليها ان تتطور اكثر نأكثر نحو الالتحام . نرى في التصريحات الاميركية بشكل
إن - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 24
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39486 (2 views)