شؤون فلسطينية : عدد 27 (ص 112)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 27 (ص 112)
- المحتوى
-
١1 ؟
مستجيبا للتصعيد وثاءلا للتحدي 4 في حدود الاستمرار ىُْ القتال 4 وكانت ارين الكتال
وأستجاية لهذه المواقف التي واجهت التصعيد الاميركي ف الل الثاني . جاءت
التصريحات الجديدة لوزير الخارحية الأميركي لترسم خطا معتدلا مرة ؛ اخرى © دافعة
السياسة الأاميركية الى الفصل الثالث من مرحلة ما بعد القتال ,.
الفصل اثالث : لقد تميز هذا الفصل يتلطيف لهحة التصعيد ؛ تحديدهم المساعدات
لاسرائيل في حدودها الضرورية . الابقاء على عنصر البديل ؛ أي التهديد » ودفعه الى
األوراء كاحتياطي ثادت لاحتمالات اختلال التوازن ف مياذين الكقتال” » ومن أمئلة ذلك :
ده في توضيحه للخط الاول أكد وزير الخارجية الاميركي بعد يوم وأحد من تهديداته
السابقة مناشدا العرب والاتحاد السوفياتي بالقول « ما زلنا نحاول تلطيف النزاع ».
التقدير الاميركي »ويشكل استتثنائي ومتكرر فى جميع التصريحات ل « أهمية
ضيط النفس النسبي 34 الذي ظهر في وسائل الاعلام العامةيٍْ الاتحاد السوفيائي 6 وف
سلوك مندوبه لدى مجلس آلامن 8
يوم واحد من اتهامه للاتحاد السوتياتي ب ٠ تصعيد الخلاات في مناللق مسري :
في الجو في هذا الوتت معتدل وهو أكثر من خنيف وشسحن جوهري الى حد ما © أذا مآ
0 اليه بالنسبة الى أحتمال التأثير على العمليات العسكرية » .
وفي مخاطبية العرب » بعد التصعيد السابق © يحاول الوزير الاميركي أن يكون معتدلا
أيضاً 4 معتدلا بما فيه الكفاية لاعطاع المبيرات الضرورية للدول النفطية المحافظة على
بالكول ١ لقد كمنا ببجهود عدي للفاية في هذه الازمة للاخذ في الأمتبار : بشكل جدي
قلق العرب ووجهات نظرهم » . 0
ل أما أالعتصر الآخير ف تصريحاته ) الهادئة 6 والاول 2 تصريحات التصعيسد
السابقة » ( التهديد ) فقد دئعه كيسيئجر الى الوراء » لجعله المبديل الجاهز فى حالة
م الاستجابة السوفيائية العربية لتأطيف التحديات وأيقاف التصعيد » هذأ العنصر
الاير جاع بالصيفة التالية * « عندما نتوصل 3 اقرار ان الأعيال ( مسساعدات
السوفيات ( وصلت الى نقطة اللامسؤوئية فائنا لن نتردد 5 هذه الازمة فق اتخاذ
موقف حازم ا : .
وكانت ردود الفعل السوفياتية العربية » ليست كما تريد السياسة الاميركية بالضيط.
مان سير المعارك قٍِ حبيات القئال » واثشتراك جيوش عربية أخرى ويفاعلية كيرة
خاصة الحيش العراقي » واستمرار شماتث الموقف المصري السوري 3 أخدر السياسة
الاميركية على الانتقال مرةٌ اخري »© وبسرعة أيضا الى الفصل الرايع ..٠. التصعيد
ثائية » وبوتيرة أكثر ايشاعا من قبل .
الفصل الرابع : تتميز عناصر هذا الفصل بخطوطها الرئيسية التالية :
س التهديد الرسمي بالتدخل ( خطاب نيكسون ) الاعلان عن شحن كميات كبيرة
من الاسلحة الابقاء على خط التراجع ودفعه الى الوراء كاحتياطي نحو ضبط الصراع
وتلطيفه مرة آخرى .
لقد جاءت لهجة التهديد في تصريحات نيكسون وبنص رسمي يوحي بامكانات - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 27
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22196 (3 views)