شؤون فلسطينية : عدد 30 (ص 17)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 30 (ص 17)
- المحتوى
-
0
قيادة أن تتحرك في طريقة ترجمة هذة ذه الويقة لمن هسمن حدود معينة * لاتستطيع أ
تنجاوزها . أو حاولنا أن نتصور هذه الوثيقة 4 وثيقة الاريعة أعشر بقدآ ثم التنازلات
الى تصور سعين حول مدى استعداد اسرائيل التنازل عن الصورة التي حلمت بها بعد
التالي هل مسبكون ذلك تبولا من ا العربي الرسمي للنحكم الان التسوية ؟
أنا لا أقكول أنها عقبة لا تذلل » طبيعا الارادة الدولية ستحاول كل حهدها أن تضغط
بهذا الاتجاه من ناحية وذلك الاتجاه من ناحية . لكن هذه العقبة عقبة موضوعية معينة
ستعتر ض.س موضوع التسوية رغم كل هذه الآرادة الدولية الدذامعة ف أتجاهة التسوية 85
لو كان هناك تصور موحد ودفيق ومشترك ما بين أميركا مدن ناحية و الإتحاد السوفياتي
من ناحية أخرى حول التسوية تفصيليا وحول تنفيذ القرار ؟؟؟ تفصيليا »؛ ريما كان
تقديري ان هذه العقبة ستكون ضمئيلة . لماذا ؟ لان أسركا ستضغط على اسرائيل
وستضطر سر اكيل لأارضوخ 5 دايان رغم كل عنجهيته »م عددما قيلت اسرائيل دشرار
ا و5 ووحهيت لديان ائتقادات كال ما معياة 0 القيضاي يتفضل 4 1 2 تحن لا
نستطيع أن تواصل الحرب دون الاعتماد على أمير. كا ودون اوثق العلاقات مع أمير. يركا ).
الثيء لسك بالئسسية للقيادة العربية الرسمية ٠. يما أنها .0 دتصور صراعها مسعم العدو
على اساس الطريقة الفيتنامية القائمة على الجماهير التي تحفر الخنادق والثي تصمد
العدو وأداة عدوانه مهما كانت : لو كان لدئ القيادة العربية الرسمية هذا المشهوم لكان
سركي تفصيلي حول كيفية تتلبيق رار 017 م أخانت العدية الأول حكبة وس طة
وممكن تذليلها .
لكن اذا أضفنا الى العقبة الاولى » العقبة الثانية » وهي حد معين من التناتض ما
بين الصيغة الاميركية مقابل الصيغة السوفياتية حول كيفية تتفيذ رار ؟؟؟ وريظنا
العقبة الاولى بالعقبة الثانية » ثم أضفنا الى ذلك وهذا مسؤولية العمل الثوري .
الفلسطيئي والعربي العامل الذاتي هنا لا استطيع أن اخرم ياستئتاج ان التسوية
ستكون حتمية ما بالمائة وان المعارضة لها بدون أي جدوى .
ن خطر التسوية يفوق أي خطر للتسوية واجهناه منذ ه حزيران حتى الان » هذا
الماداري ا وس 1م ٠ لا يحوز أن نستهين بهذا اأوضع الدولي الجديد 34
كله هذا صحيح . لكن بالمقابل حتى نرى الامور من كل جواتبها ومن كل زوآياها » من
الشزوري ان نقف أمام العقبات الموضوعية ثم نقف امام التقييم العلمي الذاتي وأثره
ف تسيي الاحداث . هذه نقطة أعطيها الشيء الكثر من القيمة : لانه ابا ان نقول انه
معدا تسر الامور وبالتالي ليس أمامئا الا الرضوخ والاستسلام 4 أو تقول أن هذه
هي الصورة ة للتسوية والعقبات التي تعترض التسوية ؛ وبالتالي يمكن ان يدخل العامل
الذاتي وتكون له نتائج اما في منع وعرقلة التسوية 4 أو في أن تتخذ أشكالاً مختلفة عن
الشكل او الاشكال اللاروحة ٠ : - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 30
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)