شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 56)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 56)
المحتوى
نك
الج الاسيكي : ؛ ان ابن تف حركة الدحرر المربية والفلسلينية من هذه المتية؟
نر السوفيية »هذا ل يكو آلا باختلال جديد في ميزان القوى شد حركة التحرر
العربية ‎٠١‏ آم انها ؛ حركة التحرر العربية » معنية تماما بتذئيلها ؛ خاصة حينما تحجم
جديدة » اي تذليل العقبة بالنضال الحازم لاجبار اسرائيل على الاتسهاب غير الشروط
من الاراضي العربية والفلسطيئية المحتلة' في العام 59 .
العقبة الثانية : « حد من التناقض بين الصيغة الاميركية مقابل الصيغة السوفياتية
حول كيفية تنفيذ القرار ؟54؟ » 1 ص 18 ع هذا الحد المعين من التناقض الصغير جدا
على الورق هو كبير حدا على تراب الارض العربية والفلسطينية. هذا الحد من التعارض
ألا يستوجب تعيين حدوده وأهميته ومدى علاقته وتداخله مع البرتامج الوطني السوري
والمصري للانسحاب الكامل غير المشروط . وبالتالي امكانات مساهمته في الكفاج لازالة
كايوس الاحتلال عن الاراضي العربية والفلسطيئية هذه العقية من جائب أمير كا والتي
هي عقبة اميركية س اسرائيلية في طريق الاتسحابات الكاملة طبقا للمشروع السوفياتي
والّتي تعكس الح المعين من التناقض ؛ اين تقف حركة التحرر العربية والثورة
الفلسطينية مثها ‎٠‏ هل هي معذية بالمساهمة في الصراع لتذليلها لصالح حركة التحرر
العربية والفلسطينية . ام حسايها الى جانب العقبة الاسرائيلية الاولى للمراهنة على
عرقلة الانسحابات طبقا لقرارات الامم المتحدة كما هو البرنامج السوفياتي والعربي »
« كأساس موضوعي لتجدد الحرب وصمود اأثورة الفلسطينية على طريق الحرب
العربية الفلسطينية الشعبية الطويلة الامد » حتى التحرير الكامل ؟؟ »© .
ان المراهنة على هذه الموضوعة حتى اذا كانت صحيحة نظرياء فهي لا يمكن أن تكون
كذلك ما دامت تعول على العقبات التي تضعها اسرائيل واميركا في وجه البرئامج العربي
والسوفياتي للانسحاب الكامل © وبالتالي لا يمكن توفير الشروط المادية لابكاناتها على
أساس القول « بالعمل الثوري الفلسطيني والعربي الى جحائب المعقيات » لاحباط
التسوية يمفهومها الكلي العام « المؤامرة » . أن القول بهذا الشكل من « الاخبياط
للتسوية » لا يستند الى الحقائة امك عي لقي الصراع والتغيير الاجتماعي »© لان
تذليل العقبة لصالح اميركا واسرائيل © وتمكثها من الافلات من جميع عناصر الضغط
والحصار والتضدي الذي ولدته حرب تشرين ؛ لا يعني البتة بعد ظروف الحرب العودة
نحو حالة اللاسلم واللاحرب »> وعودة مأزق الانظمة الوطنية الحاد فيها . بل تعني
تحديدا ان تتمكن اسرائيل واميركا من فر عراقيلها » [ بعد أن تكون المقاومة قد
حشرت نفسها في زوايا الانعزال والكمون بانتظار نتائج التصلب الاميركي الاسرائيلي ]
وهو يعني بالضرورة انها أسنتطاعت احداث اختلال جديد في موازين القوى لصالحها ؛
وأعادت التوازن لعناصر سياستها التي افتقدته خلال الحرب وبعدها . وبالنتيجة فهي
لا توظفه من اجل الرجوع ندو حالة اللآحرب واللاسلم » بل في خدمة « حل ما لمعضلات
الارض العربية المحتلة بأنهاء المواجهة العسكرية » وحل ما للمسألة الفلسطينية طيقا
لترجمات برنامج ج التسوية الاميركية الاسرائيلية في صيغته النهائية المعدلة » وعندها تبدآ
بالممادرة والهجوم لمطاردة الثورة الفلسطينية وهي في « معاقل » زوايا أئعز اليتها »© بعد
تقديم جل ‎١‏ كسيح » للمعضلاث الفلسطيئية يكون للاردن والرجعية العربية دور رئيسي
في تنفيذه » لتتربع اميركا على عرس مواقعها الحديدة في المنطقة وبالاستئاد الى مواقع .
وأدوار رجعية ج15 ‎٠.‏ وبالطيع أن هذا هو أحتمال فحسب لان الجماهير الفلسطينية
تاريخ
مايو ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39485 (2 views)