شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 164)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 164)
- المحتوى
-
المخابرات الثرويجية
كيف أمكن القاء القيض في الترويج على العملاء
الاسرائيليين © الذين إستطاعو! الهرب من البوئيس
الفرنسي والايطالي والانتربول بعد قيامهم يعمليات
مشابهة هل البوليس النرويجي أكثر ذكاء ؟
بالطيع لا .
وتبعا لما يقوله جين جويللو ( الذي سجن لكقشنه
النقاب عن المخابرات السويدية السرية © أي.بي»
غير سلسلة مقالات ) فان الجواب بسيط بتدر ما
هو ميف « ليسنى مثالك آي.بي في النرويج لحباية
الاسرائيليين ( كما كان الحال في روما وباريس ) .
حاولت المخابرات العسكرية الترويجية التي ألخيرها
الاسرائيليون عن عيلية قادية ( ضد « الارهابيين »
الفلسطيئيين ) أن تينع اليوليس الثرويجي العادي
عن ملاحقة عملية الاغتيال »6 ولمحت ان القضية
حساسة وتؤثر ف العلاثات مع اليلدان الاجنبية ),.
ووتابع جويللو قائلا : « نعرف الإن جبيعا أن
المخابرات الاسرائيلية هي التي « خدعت » البوليس
في البلدان الاوروبية الاخرى . يوحِدٍ في فرنئسا
وايطاليا وانجلترة والسويد مخابرات سرية جيدة
الارتكاز تتعاون مم « المومماك » و « الثشين بيت »
الاسرائيلية ضمن اطار التعاون التقليدي الغربي
هد اورويا الشرقية والعالم العربي والعللم
الثالثك ... بهذه البسساطة كان تفبير « المتاعة »
الاسرائيلية ٠ ولان يعض رجال البوليس الثرويجي
العاديين عائثو! من التحيز » وارادوا ايجاد القتلة
واعتثالهم نان التنظيم ( السري ) تهاوى يأكيله »,
وتساءلت صحيفة 7 فريهتن » : « كيقه دكخل
العيلاء الاسرائيليون البلد بسلاجهم ؟ هل حصلوا
عليه من السفارة الاسرائيلية أو من مصادر أخرى
قِ النرويج؟ هل بتت اسرائيل مجيوائات دعم خاصة
بها في النرويج © يكون هدفها يساعدة جولدا ماثير
ودايان على مراقبة العمال العرب في بلدنا وميد
عصاباتهيا الارهابية بالاسلحة 5 6 .
ه11
قال المدير العام السسابق للتلفزيون الاسرائيلي
هاجاي بتنسكر » خلال المحاكية في اوبلو « كانت
قلطتهم الوحيدة انهم لم يهربوا بعد تنقيذ العملية»,
بالطبع كانت تلك ١ غلطة » © لكن بنسكر نسي
أن يذكر « غلطة 6 اخرى نزاهة الشعب
الترويجي
أكدت قضية احمد بوشيكي في الئروج انللمتهمين
بالاغتيال ( والفارين منهم ايقا ) ) وهم اعضاء.
المنظية الارهابية الصهيوئية 2 غضخب الرب »6 ©
علاقة واضحة بالافتيالات التي حصلت في رويا
وياريس ٠
في الثاني والعشرين من شباط عام 151/7 نشرت
صحيفة « جروسالم بومت »© تقريرا عن مجلة
« وورلد ماجازين » كتبه رفائيل روثشتاين يقول
فيه «ان اهارون ياريفا؛ مستثار رئيسة الحكومة)
غولدا بثير ؛ الخاص للشؤون الامنية » يدير
العمليات ضد قادة حركة المتاومة الفلسطينية » 6
ويضيف روتشتاين آن عملاء اسرائيل للارهاب
المضاد مسؤولون عن اغتيال وائل زعيتر في روما
وقغسان كنفاني في بروت +٠
آن الارهابيين الاسراثيليين الذين قامو! بالعملية
في النروج هم.»؛ على الاغلب ©» مسؤولون عن
مقتل وائل زعيتر ؛ وباسسل الكبيسي »؛ واحيد
يوديا . ولذلك نستطيع أن ننترض أثهم ايقسا
. المسؤولون ؛ أو على الاقل مشتركون © عن مقتل
زوجي فسان كنفاني ٠ ومن المحتيل جدا ايضا أن
يكونوا قد شاركوا في الاغارة على بيروت ليلة
العاشر من ئيسمان عام 1919# © وألتي قتل فيها.
كمال ناصر وكبال عدوان وايو يوسفا وزوجته
واخرون غيرهم اء وبين المعروقف ان واحدا متهم
على الاقل وهو دان ايربل قدم الى لبنان والاردن
اكثر من مرة في السنوات الاخيرة الماضصية ٠ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 33
- تاريخ
- مايو ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)