شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 156)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 156)
- المحتوى
-
العبرية في التدس “ ميخائيل اسساف من انصار
الحزب الحاكم » الدكتور متتياهو بيلد يمار
صهيوني ء :
يعتتد البروفيسور كمير في ف مقالة له نشرث في
عارتس 74/1/11 أن « الهوات بين رؤوس مثلث
التناقضات» ويعني اسرائيل و الاردن والفلسطيئيين»
قد تقلصت قليلا » ويعزز وجهة تظره بالوتائيع
التالية ؛
« أ يبحث الملك حسيين عن جسور مع منظبة
التحرير النلسطينية » وهو على استعداد اليؤم
للاعتراف بها كممثلة للشعب الفلسطيئي بالئسبسة
الوضوعات معيئة .
ت - يميل رؤساء منظمة التحرير الفلسطيئية
بشكل اكثر الى قبول فكرة اقامة دولة غلسطينية
ف أعقاب المفاوضمات ف جنئيفا ,
ل ان التيادة الاسرائيلية » اذا ما حكيئا
حسب إالنقاط ال ١ للتجمع [ التي ثيئاها بعد
حرب تشرين وجاءت يمثابة برنامجه الانتخابي ]
مستعدة الأن ان ترى الفلسطيئيين كاحدى القضمايا
التي دئبغي أن تجد لها حدا في التشوية مع
الاردن 2
وني حين تجد أن شمير يعتقد بتقلص" الهوة.بين
الاطراف الثلافة » اسرائيل والتنظام الاردني
والمثاومة النلسطينية نتيجة معطيات اوكتوبير »
ويستدرك « ان هذه التطورات لأ تعبر 4 مهيا
كانت اهميتهاء عن تبدل جوهري ف مواقف الإطراف
الثلائة » نجد في المقابل أن البروفيسور موكيه
ماعوز يئكر أن يكون قد طرأ لين على الموقف الميدئي
لا يسميها خلانا لبروفيسور شمير ل 3 منظمات
التخريب » فقد جاء في مقال له في صحينة هارتس
50
الموقفة المبدئي لمجبوعمة منظسساك التخريب
النلسطينية ؛ هذ! الموتف الذي يدعو الى تصفية
دولة اسرائيل عن طريق الكفاح المسلح 6 واقابة
أدولة عربية فلسطينية على كامل ارض اسرائبل:
الغربية ©؛ وفي الواقغ » عزرت الحرب ه فا
الأوقفه »© ٠٠٠ ويؤكد ماعوز على 3 أن الخلاقة الذئ
اننجر مؤخرا بين منظليمات التخريب النلسطينية
بخصوص موقئها تجاه مباحثات جتنيف وأقامة دولة
خلسطينية في الضئة الغربية لا يدور مطلقا حول؛
لم تؤد حرب يوم القتران الى تليين .
١ هه
بمادىءم هذه الاستراتيحية » المقبولة لدى جميسيم
المتنلبات ١. أن الشلانات 5 وجهات النظر سين
سائر المنظيات الفلقلطينية يذاؤو حول التكتيك © أي
التوقيت وا اراحل لتصنية امرائيل » .
ومن ناحية احتمال قيام دولة قلسطينية © فقد
أو لي امال تيه دولة فلسطينية » فد
ومتشابها في جوانب معيئة » يعتقد شمير انه ينيفي
على اسرائيل ان تعمل للتوصل ألى تسوية مع
النظام الاردني والنلسطينيين معا في وقت واحد
فبدون تسوية مع الاردن » من الصعب تصور كيف
يبكن احلال ترتيبات امنية ملائمة على امتداد
الحدود الشرقية لاسرائيل » وابعاد خطر نمو قوة
متلرفة مرتبطة مع انظية عربية راديكالية ومع
الاتحاد السوقييتي ؛ ولكن بدون تسوية مسع
الفلسطيئيين لن يكون من الممكن اضنائ اية شرعية
على هذه التسويات ) تمكن مصر ودولا عربية
اخرى من التقدم نحو تموية ملام مع اسرائيل ».
ولذا قان الحل حسب رأي شمير يحتاج الى « ابداء
خيال وجرأة سياسيين 4 فحثا شن قاسم مثترك
يجمع بين' مثلث التناقضات » الذي تتلصيت الهوة
بين تناقضائه نتيجة حرب اوكتوبر كما يعتقد . نهو
يرى أن « هنالك عناصر كافية في مشروع حسين
القدرالي » وني المصالح العملية للفلسطينيين » وفي
المشاريع الاسرائيلية © مثل مشروع الون لتبريد
تحربة هذه الطريق » , .
أما ماعوز خبرى أن معطيات أوكتوير قد دفعت
اكثرية المنظمات النلسطينية الى تبني ما يسميه
« الدولة المرحلية 6 ويوعز هذا التغيير الى عدة
عو املمثها الضغوطات المصريةو السورية والروسية
الموجهة انظمة التحرير الفلسطينية لكي تلين مسن
موقفها ؛ ورغبة المنظبة اقامة « سلطتيا على
أجزاء من !رض اسرائيل الغربية » ( غلسطين )
للحيلولة دون ضمم هذه الأجزاء الى امملكة الاردنية
ضمن اطار قسسوية أسرائيلية أردنية ٠
كيف تنظر اسرائيل الى هذه الدولة؟ يعتقد ماعو
أنه « من ناحية اسرائيل ؛ فمن المحتميل انها قرى
في اقامة دولة فلسطيئية في الضفة الغربية وقحلاع
غزة خطرا شديدا لامنها؛ الى جائب أمل ضعيف جدا
لتسسوية النزاع اللعربي الاسرائيلي » ولاثبات وجية
تظلرة 4 دمن ثم للخروج باستنتاج وتوصية يقول'
ماعوز .. « ان دولة هلسطينية في الضنة الغربية - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 34
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)