شؤون فلسطينية : عدد 35 (ص 120)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 35 (ص 120)
- المحتوى
-
لل
عن المؤتير الفلسطيني الاول عام 1115 الذي
عقدته الروابط الاسلامية والمسيحية في فلسطين .
ويسجل الكاتب فيه التركيز على الوطن والقومية
والامة العربية وضرورة وحدتها . [1 صنحة 16 ].
والتص الثاني هو المذكرة المرفوعة من المؤتمر
الفلسطيني الرابع عام ١؟15 لحكومة ائدن مطالبة
يحكومة وطفية منتخبة من كل المواطئين الفلسطيتيين
( مسلمين ومسيحيين ويهود ) + ويبرز قيه بالاضافة
الى الملامح السابقة التأكيد على وحدة الوطنورفض
التقسيم ٠ [ صفحة ١6 ] .
اما النص الثالث فهو الفتوى التي أصدرها
الحاج امين الحسيني في كذار 6؟15 مبايعا فيها
الشريف حسين بن علي ملكا للعرب وخليفة على
المسلمين ٠. ويركز كاريه على تأثير الفكر العروبي
والاتجاه الاصلاحي الاأسلامي على المفنتي الذي
غرض نفسه كشخصية قيادية منذ ذلك التاريسخ
والتص الرابع هو الدستور التأسيسي لصزب
الاستقلال المقر عام 191756 والذي يركز ايضا على
استقلال الارض العربية الواحدة بالاأضافة الى
التجديد السياسي الاقتصادي الاجتماعي . [ صنحة
ما لء
ويعطي الكاتب أهمية خاصة للدور المميز الذي
قام يه الشيخ عز الدين القسسام الذي عير أكثر
من أية شخصية نلسطينية الاتجاه الجذري والمعادي
للاستعمار لدى جياهير النلاحين والعبال © ويعيد
لتلك الفترة مدلاد كرب الفوار النلسطيئية . كيسا
يسجل الاتطباع العام الذي تركه عند الفلسسطليئيين
الملوك والرؤساء اللعرب الذين طاليسوا بوكقف
الاضرابء » والذي نتج عند التفريق الدائم بين
الدور السلبي لهؤلاء مقابل الثقة الدائية بالامة
العربية [ مفحة ١؟ ] .
والئص. الأخبر الذي يستعرضه الكاتب في هذا
المجال هو الميثاق الوطني الفلسطيني المعدل في
صيف 1558 © والذي يشكل استمرارا للنصوص
انسابقة وني نفس الوقت بداية لتبلور الايديولوجية
الفلسطينية المعاصرة . ويسجل تكسرار لفظلتي
الوطنية والقومية في هذا الميثاق » والتأكيد بشكل
خاص على الشخصية الوطنية الفلسطيتية المرتبطة
بالقومية العربية » كما يشير « لاسطورة » من
الاساطير التي يعتيرها أسساسسية في الفكر المقاوم
والتي تتكرر في مجبل الادب التلسطيني المعاصر
السياسي وقير السياسي وهي اسطورة « الاتبعاك
من خلال الموت » . [ صفحة 5١ ] ,
ويستعرض الكاتب يعد ذلك وضيع الفلسسطينيين
تحت الاحتلال الامرائيلي 1 عام 8م1954 ] الذيان
عاشوا التحول المفاجىء من اغلبية الى أقلية
في وسط سكان غرباء » والذين عبروا عن رد غعلهم
من خلال الحركات الوطنية مثل « الارضض. © والحزب
الشيوعي « ركاح » ومن خلال الادب المتأوم
وتعكف الدراسة يمد ذلك على تحليل لعينة من
هذا الادب ( وبالتحديد شمر يحيود درويشن )
بالاضافة الى تقرير حركة الارض الموجه الى الامم
المتحدة عام 1954 واربعة نصوص اخري هن
المقاومة « الخارجية » المعاصرة وهي :
البيان الصادر عن حركة فتس في ١/را//194
( في باريس وهذا ما لا يذكره الكاتب ) والذي
يحدد الخطوط الرئيسية للحركة واهدامها .00
تقرير الجيهة الشعبية لتحريسر غفلسبطين
اؤتمرها المتعقد في مطلع 1455 والصادر تحت
عنوان 7 الاستراتيجية السياسية والتنظيمية » .
كتاب نايف حواتيه الصادر في نقس العام
تحت عنوان « حول أزمة حركة المقاوية
النفلسطيئية »# ,
واخيرا البيان المشترك ذكافة التنظيمات
الصادر عن المؤتمر الوطني السابع في مطلسع
حزيران .151 اء
( ويقع الكاتب في استعراضه لتاريخ الحركات
النلسطيئية قي بعض الاخطاء الثانوية خاصة
في ما يخص الجبهة الشعبية [ صنحة .”# ]) .
3
اتلفصل الثاني من الكتاب يخصصه كاريه لتحليله
البتياني لشعر محبود درويش الذي يعتيره « أعمق
الشعراء الفلسطيئيين » في الارض المحتلة © دون
إن ينسى ذكر توفيق زياد [ الذي يكتب « شعرا
نديا » ذا سسهولة ششافة » ] وسميح القاسم
وحنا ابو حنا وراشد حسسين وسالم جبران والادياء
أميل حبيبي وتوغيق فياض ٠
أما التحليل نشد ذاته لشعر درويس الذي يعشبيره - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 35
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10638 (4 views)