شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 178)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 178)
- المحتوى
-
14
دهشت بوجه عام لان النقاط التي أثارها لم يستعلم
عذها عئدما كان الئنص ف مكائب 7م الأجنة 1 ىٍ
مناسسبتين منفصاتين +
في الاساس.ى اعتقد أن اعتراض «اللجنة» الرئيسي
على كتابي هو شسجبي أختلف اشكال الضلةف ما
الممارسة على الجاليات الفلسطينية في جميع انحاء
الثرق الاوسط . هانا انتقد اللبئائيين والاردئيين
والمصريين ومن الواضمم أن « اللجنة »© اعترضيت
بشدة على هذا الاتتقاد
ولا يجب أن يفاجئني
أو يدهشني .
والغريب ان ١ اللجنة » ؛ لدى عودتي من الشرق
الارسط في الخريف الماضي © كانت شديدة الحماس
حول بعص المعلومات الاستثنائية التي حملتها معي
قائمة مفصلة بالن_طيئيين الذين أبعسدهم
الاسرائيليون ما بين عام 195 وعلم ؟5لا5[ >
على سدبيل المثال © ١185 أسسما مع التواريخ
وأسسياعء بلداتهم ع قائمة مفصلة بالبيوت التي
دمرث والاراشي التي صودرت © منطلقة منطقة ©
وقرية قرية © واخيرا خريطة ظهرت في الصحف
الاسرائيلية تدرج المستوطنئات المختلفة وتطلب دعم
التثمير لمستوطنات حديدة . وكانثت الخريطة ؛ التي
ادرجها « الصتدوق المتحد في امرائيل » © تظهر
5 مستوطنة قائية . وقد جاء في النص المترجم :
« سساعدوا بتبرعاتكم في تأسيس. مستوطتات الهدود
وقد نشرت هذه الخريطة ( كبا
لهرت في صحيفة معاريف الامرائيلية في التاأسع من
وتعزيزها »
أيلول سيتمير 1١995 ) في كتابي 64 واعتقد ان
اللجنة »> التي روعتها الخريطة بقدر ما روعتني
أنا » عرضت الخريطة على موظفي وزارة الخارجية
في لندن ٠. غير أن « اللجنة » © علي ما يبدو ؛ لم
تجد هذه الحتائق من الاهمية بحيث تعلق عليها في
المراجمة »© علما بائني نشرتها جميعا في كتابي ©»
وقد سمعت فيما يعد بان قرارا قد اتخذ بعددم
اختزان كتابي ©» غلما بان « اللجئة 4 سقوصي
عليه للاعفاء ؛ يناء على طليهم .
أما الانتقاد الذي وجهه ألي لويس ايكس محرر
غري بالستاين نتد كان قاسيا الى حد غريب .
فهو يعترف يأنه لم يقرأ غير « فصلين او ثلاثة »4 )
ومع هذا يتهمني ١ يتكديسس الاساطير الصهدوئية في
النص » . ان سسجلي الماضي مم الكتاب لا يؤيد
هذا الاتهام » وكون ايكس أصدر حكما متسرعا
وسطحيا يرتكز على نظرة اعتباطية الى « فصلين
أو ثلاثة » لا يشجعني على أخذ آرائه على محيل
الجد .
مما لا ريب فيه انني رحبت بالانتقاد من خبراء
استطيع احترامهم ؛ وادرك تيلم الادراك أن
الكلية المطبوعة ييكن ان تجمل مختلف المعائي
لمختلف الناس . لقد كلفت يتأليف الكتاب في الاصل
كشرح منصل للمشكلة لقائدة الذين تحيرهم مجموعة
الكتب حول الموضوع © ولديهم نتقه من المعلومات
حول المشكلة ولكنهم حتا متحيرون من كل مسا
يسمعونه ويعرشون في جهل سسعيد لكل ما يجري
وراء السثار . وفي الواقع مان العديدين مسن
الاشخاص الذين قرأوا الكتاب وجهوا الي رسسائل
يشكروئني غيها على عرش جائب 7 لم تكقسف
الصحف عنه ابدا » ولشرح محنة النلب_طيئيين
واعترفه الكثرون قائلين « لم نكن ندري ان كل
عذا كان يحدث ©
لقد اثبت هذا رأيي حول الافكار الخادئنة
الفادحة ني النظرة الغربية الى الشرق الاوسط »>
والحاجة الى النقاذ الى هذه الإافكار الخاطئة بألفت
باء بسيطة تحليلية ,
ولا يدعي كتابي بالكشفا عن أية حقائق جديدة
مذهلة . كما انه لن يدخل التاريخ لتكره البديع .
وبدل ذلك يصف الكتاب الوجوه التاريخية والحديثة
لامشكلة »؛ بما آمكن من البسساطة والوضوح »©
لتقديم مدخل ودليل لتراءات آخرى . لقد اعتمدت
الى حد كبير على اختباراتي الصحافية الخاصة
وعلى استتصاءاتي وملاحظاتي ٠ وانلي ارحب
بالنتد الذي لا يرتكز على التحيز الشدديه .
والغريب هو انني اواجه شكلا جديدا من أشكال
الضغط على عملي . فقد تجشبت بضع مكتبات
ِي بريطانيا ( في فلاسغو واوكسفورد ولندن )
مثشقة الاتصال هاتفيا بتيم أوكيف لاكتشقاف ما اذا
كان من الصحيح أن كتابي « غير متيسر »ا كيا
سمعث . وهذا الامر ازعج تيم اوكيف وأقلقه الى
حد آنه نشر اعلانا ني ذا بوكسيدر في اوائل حزيران
( يونيو ) 4 يقول هيه : « على الرغم ممأ يشياع
غان دار مارتن بريان اند أوكيف ترغب بان توضح
ان كتاب باميلا فيرغوسون « المشكلة النلسطينية 6
متواغر » ٠ وائتا تتسساعل عن عدد المكتبات التي لم
تعبأ في التثبت من الامر »
باميلا فيرغوسون - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 36
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)