شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 168)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 37 (ص 168)
- المحتوى
-
علاتاتهم مع البورجوازيات المطية وقطاعاتالشعب
المحلي الاخرى . كيا أسهم الوضع الاتتصادي
العربي بدوره في تحديد اهفاق التمو الطبتسي
النلسطيتي ٠ ولدى دراصسة الاحصاءات © يتسر
' الباحثك ظاصرة نيو قطاع الخديات لدى
الفلسطينيين . ضسعق الصثاعة العربية + تخلف
الزراعة © وفي الوقت ذاته كانت دول النفط
تسير باتجاه نهضمة تحديثية : وكانت وكالة الغوث
بحاجة إمونلفين . هذا الوضع حدد الطبقات التي
يمكن أن تنبو ٠ الطبقة الوسطسى ( معليسون )©
معرضون 4 مولنو بُنوك وشركات وادارة ) وقئات
عمالية غير بروليتارية ٠. ولان العيل في تطاع
الخدبيات يتم ضمن مشروعات تردية صغيرةومبعثرة
تجعل من هذا القطاع قطاعا مفككا ؛ ويصبح نلوك
العبال في هذا القطاع خرديا لكون العلاقة يين
العايل وصاحب العبيل ذات طيرمة نردية .ويلاحظ
الباحث يذكاء آن عدد العاملين في تطاع الخديات »
بالاضافة الى أنه يكاد يستوعب تصف العايلين
النلسطينيين »© في تزايد مستير © بيئيا القطاعات
الاتتصادية السسياسية وهي الزراعة والصئاهمة
والتجارة ني تناقص مستمر . لذلك يمكن القول
ان النتيجة الثانية تبات بالتفكك الطبتي التديم»
ونيو الطبقات الوسطلى وعيال الخدمات ٠ ( يغفل
الكاتب الاشارة الى الدلالةالسيامسية الكبيرة لهذا
الوضدع ومؤثرات نموه ؛ بالرغسم من اهميتهيسا
البالفة !1 ) .
هذه الخاصة الثانية تؤدي الى خاصة ثالشة
واساسية هي الخصائص التنظيمية») فلان البنية
الطبقية للمجتمع النلسطيني هي على هذا الشكل»
نقد ادى ذلك الى تعزيز موقف سلبي من قيل
الفلسطينيين تجاه التنظيم » قلظروف العسصسل
والتعائد © تتعزز تناعة العامليئبان أستيرارهصم
في العيل متوقف على رضا صاحب العمل 6ويصيح
العامل مضطر! الى إن يلجا الى السلوك السذي
يضمن ذلك الرضا © في سوق تنتشر فيه البطالة
والعرض الرخيص ؛ وكما يعزز صعوبة التنظيم
ايضا ذلك التوزع الجغرافي للشعب الفلسطيني
الذي يعني ايضا التشتت الجغرافي من جهة ع
والخضوع لقوانين واوضاع عمل تختلف من تطر
لاخر .
هذا يساعد على تحديد طبيعة وتوعية التنظيم +
1 1/
أترب ما يكون الى التنظيم السياسسي س الاجتماعي
« سياسي يمعنى التنظيم الجباعي تقطامائئنا
الشعبية لكي تكون اكثر وعيا وفعالية في خدمسة
تضيتها . واجتماعي ببعنى المعيل المنظمللقطامات
او المهن المختلنة »لتحصيل حتوتها .. » (ا ص
الا مداخ )اه
ويجب الا نغفل ابدا الدور الهام الذي أدته
المكاومة الفلسطيئية المسلحة للمجتمع الفلسطيني
الذي يتلخص ف اعادتها له نوما من الهيكلية .
السياسية حيث اصبح للتلسطيئيين قيادتهسم
ومؤسساتهم الذاتية » رص ؟# ) .
( الملاحظ ان هذا الفصل إلاول الذي جاء غئيا
بالتحليل الذكي © الدقيق الملاحقلة . وبالرقم من
كونه مليئا يالتعميبات © ولكنها كانت نتيجة ملاحظة
موشوعية وبحث علمي 6 ولم تكن نتيجة تأمسل
تلري من يعيد ) .
يخسص الباحث النصل الثاني « العيل التقابي
والعيل السياسي » لدراسة شتروط العيل
النتابي » ويثبت بدءا النكرة القائلة إن التنظيم
النتابي هو السلاح الاجتماعي والسياسي للطبقة
العاملة ما دامت خارج السلطة لتحقيق اكببر
المكاسسب المطلبية» ولكي تظل »© في الوقت ذاته »
في صلب العملية الاجتباعية ٠ ويعد مقدمة عن
النتابات في المجتمعات الغربية : وضعهلا »©
دورها »؛ حجيها »4 واساليب السلطة في تنفيس
وامتصاص طاقاتها الثورية » يتناول الباحث بسرعة
ظروف العيل النتابي ومهياته في المجتيعات
المتخلفة ؛ مؤكدا أيضا الفكرة الرائحة و القائلة انه
يصعب جدا امكان عزل العيل الثثابي من
مضمونه السياسي ؛ لاختلاف الوضع بين المجتيعات
المتخلنة والمتقدية . غلان ازمة المجتيعات المتخلفة
هي ازمة التئمية © لذلك تغدو الازمة التسي
تواجبها انظمتها « هي ازمة سياسية ف جوهرها»
اي ازمة خيار سياسي حول طبيعة النظشام
السياسي والاإقتصادي . الاجتماعية » (ص. .)80٠
الحركة النقابية في المجتمعات المتخلفة تواجحيه
عبوما قضيتين مترايطتين : قضية مبدئية تتشل
بحق القطاعات الشعبية بحرية التنظيم والاجتماع)
وطرح التضسايا والمشاكل الخاصة بها 4 ومتاتقية
السياسسات الائتصادية والاجتماعية للدولة )و ألحق
في ممارسة الاساليب الدييتراطية ( الاضراب - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 37
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)