شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 121)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 121)
- المحتوى
-
١1
ترأئزستور »4 ..ء © ومن اجل أن يسمع شسيئا واحدا :2 أخبار فيتنام 00 كان
يحس انهم يقاتلون مثله ... ضد الخطوط السوداء »© التي غرضت فوق أرضهم »
وفوق خارطة وطنهم ..٠ :
وينفخ راعي الغنم في « الشبابة » »© كأنه ينادي على التاريخ » « وباجس أبو
عطوان » ... وحفنة من التلامذة قد تحلقوا حوله ... ثم يضع الشسبابة فوق العشب
6.ء. ويرتفع صوتة ٠
ريما حدث هذا قبل ان تولدوا فعاء أو في العام الذي ولدتم فيه ..٠ لقد كانوا
هنا ... ف ايديهم الكرابيج وفوق اكتافهم البنادق . . . عساكر كثيرة .. . كانوا يطلكون
الرصاص ف الهواء 350 ويصدرون البلاغات وهاه عن معاركهم ضد العدو ...ثم
يهوون بالكرابيج فوق ظهورنا ... وينتزعون من أيدينا البنادق ... كانوا يقولون »
انهم جاؤوا للانقاذ وعد و لانقاذنا نحن وج«
ثم ذات يوم ووه هجموا بالكرابيج » وهجيوا بكعوب البنادق وعء وقد احضروا!
أركيوا ..ه
ولم يقل الضابط الاردني ألى آين ...؟
وركب الفلاحون ... وير النلاحين ... في الباصات ... والاعلى مرتبة مسن
الفلاحين » ركبوا في السيارات ..
وعادوا بعد ثلاثة ايام 5 » عاد الفلاحون وعء- واشباه الفلاحين » ومن هم فوق
الفلاحين . . . وقال لي فلاح من « دورا » وهو يتحسس أضلاعه ... بعد ضرية كعب
بندقية : ٠
لقد مضوا يبنا الى أريحا ... كان هناك سرادق ضكم ..٠. ودتبابات +.. وبتادق
كثيرة .. . ثم انطلقت اصوات كثيرة .. . وقيل كلام كثير » وحيئما بدا الجنود والضباط
يصفقون . . . أحسست بأن شيئا ما » يدبر لنا » يدير ضدنا . . . فحيئيا يصفق الجندي
والضابط فلا بد ان يرتاب الفلاح ©» ويخاف على مصيره ٠.٠. 1
ثم ماذا أيها الفلاح من « دورا » ...؟
ويرتفع صوت الفلاح » وهو لا يزال يتحسس اضلاعه ... كأنه كان بيعدهما في
صدرة :
أصبح اسم فلسنطين : المملكة الاردنية الهاشمية ... وهكذا تحولت التدس »
0
. الى مدينة من الدرحة الثانية ... وهكذا سقط الخط الاسود فوق الخارطة ...
هه
باجس ابو عطوان »؛ أول درس في السياسة ... ١
والنسياسة ؛ وفي تلقي الدروس © ضد الخط الأسود ؛ ومن اآحل أن تعود القدس »©
مديئة من الدرجة الاولى ل كا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 38
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)