شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 162)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 162)
- المحتوى
-
ا
لخدمة الفط الاستراتيجي © ومن عنثا نجد من
يبدي آسنه وحزنه على تغييب اسراثيل للخيمار
السياسي امام القلسطينيين وتمسكها فقط بالخيار
العسكري »© مثل بن فورات : « عليئا أن نقيل
مع الاسف لو الندم المتاتيين من ذلك » يبأن
السياسة التي كانت تعتيد على تفي وجود الهوية
الفلسطينية قد اقلسست » ولذا فائه يطالب ببواصلة
توجيه الضربات للندائيين مع التوجه لحل القضية
الفنلسطينية من خلال الاردن وسكان الغمفةالغربية.
اما زيف شيف فيعرب هو الآخُر عن أسيقه سن
واقع عدم قيام اسراثيل بالعمل على جبهتين تجاه
الفلسطينيين بل اقتصارها على جبهة واحدة هي
الجبهة العسكرية . 5 مثلما هو واضح للجييسع
يأن هذه الحرب ليس بوسعها ان تقتصر على
الدفاع فقط 4 هكذ! ينبفي ايضا أن يكون واضها
بان القضية يرمتها ( المسماة بالفلسطينية ) لا يمكن
حلها بالوسائل العسكرية فقط © ذلكلانها قضية
سياسية في اساسها . وني الوقت الذي نقاتل غيه
منظمات التخريب ٠.٠. من الاهمية بيكان أن تهتم
اسرائيل بايجاد مخرج سياسي للحركة النل.طينية.
والقصد ليس فقط .اثبات ان الخيار العسكري
الخاص. بهم لا أمل-فيه + بل ايجاد مخزج سياسي
لهم » وهذا الامر منيدخل الشكوك في تلويهم
ويتسسمهم ويعزز المعتدلين من. بين صفوفهم ..ان
اسرائيل س للاسب الشديد لت تيتلك فقط خطة
عسكرية تجاه هذا الموضوع .,. » (هلجمنق
هارتس ه/ل/4/ ) . ش |
ليس هنا هتجال" التوسع © “قي القاء العو عن
وجهات : النظر. الاسرائيلية المختلفة والتبايئة تجاه
ضرورة ايجاد مخرج سياشي للقضية ٠ الفلسطيئية)
وآنئا سنكتفي بالؤقوف غلى وجهة نظن غريدة من
نوعها , 1 ١
بروفيسور دان ومخيمات لبان : من المعلروف
ان العثاب والمعلتين في اسرائيسل ذرجوا عند
تطرقهم أوقف سوريا أو دورها في الصراع العربي
الأسرائيلي على القول: بأن « الرياح الشريرة-تهب
عن الثمال » ايماء يان سوريا هي اليلد العربي
الاكثر تطرفا ذجاه أسرائيل » وتنئيسا من روح
الكراهية تجاه سوريا. ٠. وقد اخذ هؤلاء اتنسام
معالجتهم لظاهرة العمل الفدائي يرددون بأن
« الرياح الشريرة تهب من مخيمات لبئان » على
اسأس ان المثييات هي منيت العيل القدائي
والقاعدة. الامينة الحامية له ©» ومن هنا انلثئقت
الدعوات من قبل بعض المعلقين » مستهدنة احداث
ثغرة بين “جماهير المخيمات والفدائيين » من خلال
توجيسه ضربات عسكرية مصحوبة يطرح خيار
سياسي أمام الفلسطينيين على أمل ايعاد السكان
عن العمل الندائي وبالتالي القضاء عليه ؛ الا ان
مؤلاء لم يفصحوا عن هذا الخيار السياسسي
باستثاء البروفيسور يوسسف دان ( يمين متطرف )
الذي انفرد بامطاء تصور اوضح للخيار السياسي
الذي يرتأيه »؛ وقد عبر عن ذلك في مثال له تحت
عنوان « كيف ييكن تصلفية مخيمسات اللاجئين في
لبنان » ( يديعوت احرونوت 76/9/90 ) حيتث
يتطرق الى ضرورة تصنية مخيمات اللاجئين في
لبناآن ؛ ليس من خلال دامع أنسائي حيث يعيششي
اللاجئون. فيها حياة البؤس والشقاء او من خلال
تأنيب ضمير لدور الصهيونية في ظهور هسده
المفيمات © بل لان « مخيمات اللاجئين في لبنان
قد غسذت الان المشكلة الاساسسية التي تواجه
اشرائيل على الضعيد الامني » والقاعدة الاساسية
للمنلمات © فمن هنا ترسل الى جميسع ارجساء
المغيورة سواعدغم» سواء لزرع القتل وبث الخوف
او للقيام بحيلة دعائية ضد اسرائيل »2 ومن
الطبيغي أن يستخدم ضد هذه المخيمات" ساعدد
الجيشن الاسرائيلي في صراعه خد التنظييات ©
الا أن السؤال هو هل بالقوة وحدها يمكن تصفية
اعشاش الدبابير هذه التي تلحق الاضرار الجسيبة
بالارواح الظاهرة في أسرائيل ؛ ويجهودها المسكرية
. ؤصورتها الدولية ؟ © ,
وقبل أن يتطرق الكاتب ألى الطريقة التي يمكن
بها تصصفية « اعشاش الدبابير 4 يذكر بان هنالك
فرقين بين اللاجئين الفلسطينيين قي لينان وبين
اللاجئين ف ألففة والقطاع والاردن »؛ الاول. أن
لاجئي لبنان قد فقدوا بيوتهم ووطتهم 4 بيئا
اللاجئون في الضقتين والقطاع فقدوا بيوتهم فنقط
وبقوا في وطنهم . « انهم لا يزالون يعيشون قسي
وطنهم داخل: فلسطين بمفهومها التاريخي و التائوني
سل الواقعة على ضفتي النير » والثائي حسسب
اعتقاده أن لاجئي لبئنان يشكلون قضصية امئية ليس
بالنسية لاسرائيل فحسب بل بالنسية لليئان ©»
« ولهد! السبب هئالك اسابن للامل بائه يكن
0 لل : - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 38
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)