شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 7)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 7)
- المحتوى
-
5
الامر الذي قد يقودها الى السير على طريق استخدام القوة للوصول الى السلطة »
والقيام باثقلابات عسكرية تكرم اليلد من ال تقر ا 6 وتعرضه لهرات وصدامات
عرقلا ثمووه . ومما لا نك ذيك أن الانتلايات العسكرية التي شهدتها فسن البلدأن
العربية في الخمسينات 4 وما نجم عنها من أضطر اب اجتماعي واقتتصادي 34 قد عززرك
التركيز على هذه النلة واصل ها علايعا مخموسا يسكن امن آثاده تددن ا . 00
اد نْ السياسسة الامذية لدولة ما ( وبناء الجيش جز من هذة السياسة ( 0 تشسكل
الإهداف التي 2 تحددهاآ سنياسة الدولة 5 ويما أن سياسة الدولة ل د تستهدف 95 ذلك
المرحلة المشاركة في حرب تحرير فلسطين على أعتبار أن حرب التحرير غير ممكنة
ا الدولية القادمة فائها ته تتلكتفي ي بحماية الوطن ا ممكنة . معدت ة أساليب.
0 ا هو كر الاساليب تكلفة من الناحية لمادية : » على حين ان الضماتات
الدولية اكلها تكلقةه . أذا مان من 2 تحقيق الغرضص دون ن تكاليف 4 ١ أو مع الحد
الادنى من التكاليف و استخدام مصروقات التتسلح الباهظة في مجالات الانماء .
الدول سي 2 اا العربية البعيدة التى ن تصل الى مسارح القتال
خلال خترات الحرب القصيرة الخاطفة . ولذا فان 2 و المسلحة اللمنائية لْن
دبدل موازين القؤى لصالح العرب 4 ولكته سددفع أسراثيل الى تعزيز حيشها دكوات
اضافية تعدل الموازين من حديد * ولن يؤدي ره إلة ى استفزاز ز الدولة العسكرية
الصهدونية »© وحعلها تتجه نحو الاعتداء على أبئان بحجة حماية امنها » لان تبرير
الاعتداء على لئان المتعسكر أسهل من تدرير الاعتداء على ليثان ن المسالم ٠ ولقد زاد
التركيز على هذه النقطة دعت حرب كمؤزا > ووصل التركيو الى ١ ذروته بعد حرب
9587 ؛ وانتصار اسرائيل على ثلاثة جيورش عريية بآن.واحد , 1
والحقيقة أن كل هذه النقاط قايلة لامئاكقشة والدحض ٠. قمقولة مرحلة الدفاع
لا الهجوم لا تثديت أماأ م واقع أكيد وهو ان الاذنتقال |1 ى الهجوم » عثدما تشددل الظاروف
التي تخرض الدماع 4 الايمين أن يثم خلال اتشهر ؛ لان بئاء القوة الهجومية يتطلب أعداد
الرخال والعتاد والكوادر خلال سدئوات طويلة . ولا يمكن تحويل الجيش الصغير الى
جيش. كسر بمكحرد أستيراد الاف الديابات والطائثرات والمدافع وتكديسها 4 ولا بك أن
يكون هناك العنصر البشري المعد لاستيعابها ؛ والخبرات المتراكمة » والكوادر المؤهلة
لقيادة القطعات ف ألميدان .: ومقولة الانقلابات العسكرية غير واردة » هنى فى العالم
ثالث »6 أذأما: تم خلق الإائسان ألواعي لحقوقه وواحباته والمستعد لادفاع عثها ضمن
0 التنظيمات الشعبية 4 وخاصة اذ كانت الدولة شادرة على تأمين حقوقٍ المواطنين
الدولية مهروزة ين ادها 6 ولا يمكن الاعتماد عليها لشميار! من دولة من الدول *»
ولا أدل على ذلك من أن حكومة اسرائيل ترفض هذه الضمانات ؛ مع انها حتى الان
دولة قوية قادرة على الدفاع عن نفسها ؛ ولكئها تعرف أن السياسة الدولية قائلة
للتددل » وانه ئيس فى السياسة صداقات دائمة او عداوات دائمة » وائه ليس من
حتها ان تعرض مجتمعها للخطر في حالة تيدل السياسة العالمية سن جراء تبدل
المصالم . اما مكولة ميزان القوى © فهي تأخذ بعين الاعتبار مددأ إلقوة تخلق القوة
شاط » ولكنها تتجحاهل أن خلق الكوة خاضع أكانون الاأشباع الذي ستشرحه 5 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59404 (1 views)