شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 38)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 38)
- المحتوى
-
شيء آخر © وخاصة بالنسبة إلى رئيس تحاصره
ووترقيت واققصاد مغطرب + وكذلك الصهايئة
الاميركيون الذين ينعمون بالعيش. بعيد! عن الدولة
اليهودية وبفضلها : كلم يكن من المحتيل أن يترك
هؤلاء رفاهية أميركا بأعداد كبرة بغية الخدية فى
الشرق الاوسط . وبالعكس »© لو طالت الحالة »
لكان على أسرائيل ان تواجه ضسغطسا اميركيا
متزايد! لتعديل موقفها في المفاوضات .
لهذه الاسباب كان متعذر! الدفاع عن خط وقف
النار اللصري - الاسرائيلي لتشرين الاول 415197
خلافا لخطوط وقف الثار اللاحقة لحروب 1١9548 >
ه19 و 1959 . ولم يكن ممكنا تجمبيده .
فقد كان امام اسرائيل ثلائة خيارات : (1) يدم
حرب اخرى » ( ب 4 التوصل بالتفاوضص. الى اثفاق
حول فصل القوات يرتكز على التزام بالانسهعاب
من الاراضصي المحتلة » وجدول مواعيد للتفاوض
ثحو تسوية سلمية ( وقد اعلن في مستهل جولاثت
كيسنجر ان هذا هو ادئى ششبرط مصري لفسك
الارتباط ) 4 ( ج ) الانسحاب من جائب واحد
من غرب السويس الى خط معقول وممكن الدفاع
عته اكثر كان الكثيرون من الاستر اتيجيسين
الامرائيليين والاميركيين قد عيئوا موقعه 4 مِنكدُ
4 ؛4 علد ممرات جدي ومتلا ٠
لم يكن من المحتمل ان قيدأ اسرائيل حرببا
شاملة . أذ لم يعد يبقى لها اي هدف سيانني أو__,
عسكري عقلائي في مصر . وعلى الرهم من
التصريحات الخطايبة: للجنر الات الاسرائيليين ؟ فان
« تدمير » الجيشنى المصري لم يكن أقتراضا عملياء
لا من الناحية العسكرية ولا من الناحية السياسية.
وبالعكس © نظرا الى مركز إسرائيل على الجبهة
المصرية »؛ كانتت الفرص متساوية يانها يمكن أن
تمنى بلكسة كبيرة في حال اتندلاع حرب شاملة .2
ثاذيا » لم يكن يبومع أسرائيل شن الحرب دون
دعم واسسع من الولايات المتحدة . وانه مشكوك
بيه ما اذا كانت واشئطن ستوافق على مشروع
محقوف بأخطار نتاج مواجهة بين الدولتين
المتفوتتين © ويمكن ان يكون باهظ الثين بالنسية
لمصالح إلولايات ااتحدة . ثالكا » أن وقوف العرب
موققا مرنا ولكنه شديد © مع تأييد تسوية متقاوض
عليها ولكن مع استمرار حظر النفط » كان سيعزل
أسرائيل والولايات المتحدة ويجعل تسويع استئئافه
/7؟
الحربي صضعيا .
ملاحظة : اذا لم يكن استثئاف الحرب الشاملة
معتولا 4 غان التهديد بها معقول . قبامكان
المسؤولين المصريين اللمرئين استخدامه كحجة لحل
وسط © وبامكان هئري كيستجر القلق أن يستخديه
لاظهار جرعه . وتئتمي هذه الشدعة الى نخيرة
الدكتور كيسسنجر الدبلوماسية . فهو يعتقد بأن
التهديد » وني الظروف الملائمة استخدام القوة »
ضروريان للدبلوماسية الناجحة ٠ وفيما يلي لحة
عن « خشدعة » حصسلة التنسيق سبقت مباقخسرة
اتفاق فك الارتباط الاسرائيلي المصري :
"4 كاثون الثاني6 المترال دايان في واشنطن
لاجراء محادثات مع الدكثور كيسنجر . يظيسر
الاثنان امام الصحافيين في مزاج ودي وينكتان مع
المراسلين . ويهدف العرض الى تطمين الراي
العام © ولا سبيما اتصار اسرائيل © الى
استمرار التعاون بين الولايات المتحدة و!سرائيل.
وتنعمد الاذاعات التلنزيونية التقديد على الحو
الحبي ٠ ولكن »© في تصريحات « ليست النقر » ع
يلمح دايان الى وجود « خلانات »6
خلال شرح « عميق للخلنية » ؛ يؤكد ”( هترى »6
التقارير عن « الشلانات » »© مؤتمنا جماعة مكتارة
من الصحافيين على أن اسرائيل توشك ان تشن
هجوما عسكريا ٠ ويموجب « القواعد المعبول
يها » ؛ ينسب الصحافيون المؤتمتون الى ! مصدر
مطلع » او « مسسؤول » « الانذار 4 الذي يوردوته
كحقيقة ويقؤلون انه عجل في قيام الدكتور كيسنجر
بزيارتة الملحة الى الرئيس السادات » وهي
الزيارة التي افغضت الى الجولة الاخيرة من
المفاوضات ٠ ومن طائرة كيسنجر الخاصة +
يستمرون في الاستشهاد ب « مسؤول كبير » حول
تقدمه في اللمفاوضات سل أكتملت بنسبة .ل بير »>
ل رن 4 7/560 لد حتى دون التلميح الى تفاهة
هذه الإدعاءات ( مالاتفاق © كالزواج » لا يمكن إن
يكون مكملا بنسية مدير أو عكبير أو 95١ ء
ومع هذا قان احصاءات كيستجر الموحية بالامل لا
تخنض سياسة شغير الحرب الاسرائيلية . وفي
الثاني عشر من كانون الثائي » عشنية وصوله الى
القدس »© يرتفع التوتر على الجبهة المصرية .
لقد ؟مرت اسرائيل بحالة تأهب عام ٠ وفي ما بعد
تكخف لا مصادر مقربة من الاركان العامة » عن
٠ وفي ما بعد - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39491 (2 views)