شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 51)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 51)
- المحتوى
-
00
حول الفيتنام ٠.فيا كان.. مفروشا بيه أن يكون
« حربا محدودة 4 ب يغلي محدودة من حيث تأثيرها
على المعتدي 6 لا من .حيث نتائجها على الشعيب
المتعرض للغزو كلفت اكثر من ريع مليون. اضاية
اميركية » وما يقدر ب 5٠٠١ ملدون دولار + وصارت
الحرب « غير المنظورة » والمنظورة جدا بالنسسبة
تللسكان المحاصرين س وافضحة جلية بالنسبة الى
العالم . وفرقضت الحرب « المنسية » وكسم
يتذكرها ضحاياها ب على وهي الشعب الاميركي ٠
كانت الثورة الفيتنامية محكا للثورات المعاصرة ©
نهزمت الافتراضات الجباعية لاتكنولوجيا الحديثة»
والقث الشك على مناعة القوة الامركية ٠
كان كيستجر يوصفه نصيرا ليدأ « الحروب
المحدودة » سل وهي التي يقول الها حسروب
« صيانة » لا حروب « زب »6 ل يغهم معتثنى
الفيتقام ٠ فتد كتب قبيل توليه السلطة : «ا مهيا
كانت نتيجة الحرب في الئيتئام » كمن الواضح انها
خفضت الى حد عظليم استشعداد اميركا للتورط في
هذا الشكل من ال شكال الحروب في اماكن اخرى .
ولذا فان خائدتها كسابقة اضعفت على نحو خطير).
( هترى كيمسئجر © « القضمايا الرئيسية للسياسة
الخارجية الامركية » في جدول أعمال الامة »
واشنطن ؛ دي سي ؛ بروكينغز أنستيتيوشسن »©
5 . التقديد مضاف ) . وفيما بعد 6 يصفثه
معاونا خاصا لثيكسون »© قال للصحافيسين ان
ما تقعله في الفيتنام يجب أن يقاسى في اطار أكبر
من الفيتنام نفسيها » . ( شرح خلفية الاثنياء »
1 حزيران - يونيو 4 159/0 )+ واحد الادلة على
التزام واشئطن بالاستمرار في انتهاج سياسة
تدخلية مضادة للثورات هو ان كيسنجر » خلال
اعوامه الاربعة الاولى في الحكم 4 بذل الكثير من
مواهبه وأنزل الايا فائقة غير محدودة في الشعب
الهندي الصيني لكي يئقذ على الصعيد التفسي
والرمزى » فحسب » ها كان واضها إن الولاياأت
المتصدة خسرته من الناحيتين السياسية
والعسكرية ٠ ش
(( مبداً نيكسون ) والشركات الدولية
وجهة النظر غير التدخلية ©» اذا © تبتى بغيضة
في واشتطن . ويشجب المسؤولون كل تعبير :هذها
بوصفه اتعزالية جديدة . ولم تؤد « امثولات 6
الفيتنام إلا الى اعادة صيافة دور اميركا كهارس
للرأسمالية المتحصحدة © وليس السى انئهائه »
فاسترائيجية « اليروفيل المنشخفقنى » والنفقات
المنخنضة» للسبعينات سسعت الى التغلب على تيود
المعارضة الداخلية للتدخلية » يما هي تحساول
استغلال الثروأت المتزايدة للحلفاء والاتباع
وهي تسلزم تشجيع مجموعات القوة الاقليمية 5
المناطق المهية إستراتيجيا من العالم »؛ واعادة
تنظيم القوات المسلحة الاميركية لجعلها ؛ علسى
حد تعبير الاميرال زوموالت © اسطحة مرتئكزة على
التكتولوجيا العالية وتكثيف الرأسسمال ... لدعم
الجيوثى ااحلية للحلفاء المهددين بالخطر »
لقد دافع السيد كيسئحر ؛ مئذ هه؟1[ »4 هن
سياسة خلق شبكات عسكرية اقليمية تنلقى »©
عتدما تدعو الحاحجة 4 دعما مباشرا من الولايات
المتحدة » خصوها من قوتها الجوية والبحرية .
وف مقالة بعتوان « السياسة العسكرية والدفاع
عن ( المناطق الرمادية ) » كان قد اوصى « بخلق
احتياطات استراتيجية »© © و « قوات دفاع مركزية
في اليلدان الخطيرة الثلاثة » ؛ ايران وباكستان
والهند الصينية ٠ وفي ما بعد تغير تقييمه للبلدان
الخطيرة ٠ لكن المنهوم ظل قائما ٠ وفيما بعد تكرر
مع بعض التحسينات © وفي عام 1158 © تبيل
أنضمام كيسنجر الى جهاز نيكسون © وجد التعبير
التالي : ١ لم تعد الولايات المتحدة في مركز يسيح
لها بادارة برامج على نطاق هالمي 4 بل عليها أن
تشنجع مثل هذه البرامج ... فنحن دولة متفوتة
ماديا 6 لكن خططنا لا يمكن ان تكون ذات معنى
الا اذا ولدث تعاوئا راغيا ... سيتوجب على
المجموعات الاتليمية التي تدعمها الولايات المتحدة
أن تتولى مسؤولية كبيرة عن مناطقها المباشرة »
مع اهتيهام الولايات المتحدة باطار النخلام الاجمالي
اكثر من اهتمامها بادارة كل مشروع اتليمي »4 .
( جدول اعمال لامة 2 ص ؟١5 > 5(4).
ووجدت الفكرة تأييدا سهلا في واشتطن .فالثين
الباهظ للحرب التيتنامية كان قد ارغم البنتاغون
على البحث عن طرق لخفض ننقات امركا
واضناباتها دون التأثير في قدرتها على التدخلات .
وكان المسؤولون في آدارة جونسون قد ابتدأو!
يشددون على الحاجة الى خفض توزيع الجنود
الامتركيين الى الحد الادنى ؛ لا عن طريقاستخدام - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39491 (2 views)