شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 157)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 157)
- المحتوى
-
١هك
الحين » ويستنتج ان الاغارة جاءت بنتائج عكسية
بالنسبة الى اسرائيل .وأدت. ألى تصاعد النششاط
الندائي تي لبنان . ولكن المؤلف اغفل ان يذكر ان
الجئرال ديغول فرض حظر قطع غيار الطائرات
الفينسية الى اسرائيل على اثر هذه العبلية التي
استخدم فيها الكومائدوس الاسرائيلي طائرات
يبدأ المؤلف الفصل الرابع تصعيد الفدائيين
بالقول بأن حركة المقاومة بلغت ذروة قوتها خلال
عام 1159 4 ويتطرق الى المجلس الوطني
الفلسطيئي الخامس الذي عقد في القاهرة في أوائل
عام 419315 ويقول ان ياسر عرفات أصيح شخصية
ذات تقوثذ واسيع بعد انتخانه رئيسا للجنة
التننيذية ..
بعد ذلك يتحدث اوبالائنس عن الخلاقات التي
وقعت داخّل صفوف « الجيهة الشعبية لتحرير
غلسطين » ومن انشتاق إلحبهة لعدة تنظيمات *
مستقلة + كبا يتطرق الى مسألة الصراع على
السلطة في موريا © والى ظروف انششماء « حبهة
التحرير العربية » ؛ والى العلاقات العربية
الفلسطينية ؛ ويعود ليذكر بالموقفه السوفياتي
المتناقضس خلال تلك الفترة ©» فقد كان الاتحاد
السوفياتي يدعو سوريا 4 على حد تعبيره © لكبح
جماح الفدائيين » ويوعز للحزب الشيوعي اللبناني»
في الوقت نفسه © يدعم المقاومة في لبتان .
وينتقل اوبالائس لشرح نشاط الندائيين العسكري
وردود فعل امرائيل لخلال تلك القترة » ويثول ان
« فتح » كانت تحظى بنصيب الاسد مين هذه
العمليات ؛ وقد أجبرت اسرائيل على الاعتراف
بعملياتها اليومية .ويورد المؤلف احتلال قوات
العاصفة ليلدة « الحمة » . ويقول أن معركة
الحمة اثبتت ان ختح أصبحت أكثر تدرييا وتنظييا
وقدرة . كذلك يذكر عملية 3 الجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين » ضد خط أثابيب التايلاين 4 وتهديد املك
فيصل بقطع المساعدة على النداثيين كرد فعل على
العبلية .
وقد أدى تزايد الغارات الجوية الاسرائيلية الى
. تبعثر التوامد الندائية لتلاني الضربات 6 ولكن
الطائرات الاسرائيلية استطامت ان تغير على قاعدة
لفتح قرب مدينة السلط ؛ وأن توقم حُسائر في
الارواح .. وخلال تلك الفترة إعتقلت اسرائيل
عددا كبيرا من العفناصر التي اشتبه بنشاطها قي
الاراضي المحذلة » ودمرت العديد من النازل .
وينتقل اوبالانس بعد ذلك للجديث عن تسليح الجيش
السوري وتجهيزاته ؛ وعن الرئيس عيد الناص
وتحنذله النسبي في تأييد القدائيين لا سبييا في
البداية » والتطور الذي طرأ على سياسة الرئيس
عبد الناصر فيما بعد .
ويذكر اوبالانس حريق الاقصى ومظاهرات
التدس ؛ فيقول ان القدائيين تبئنوا أسيلوب
الفيتكونمٌ في اطلاق الصواريخ خلال تلك الفنترة »
وتطرق ألى الجبهة الشرقية مششيرا الى أن معظم
القوات العربية انسحبت ما هدا فرقة عراقية
ولواء سسعودي . ولكن العراقيين ارسلوا وحداث
اخرى الى الجبهة النسورية استجابة لنداء حافظ
الأسد وزير الدفاع السوري هندئذ © ولا يتسى
أوبالانس في تأريخه لتلك الفترة أن يذكر « حرب
البيانات 4 هللا عناو 1 سمه بين « نتم )»
و« الجبهة القعبية لتحرير فلسطين »© © ويذكر
بعض العمليات التي كانت موقع خلاف يسين
الماظمتين . كما يقير المؤلف الى الميليشيا ويذكر
تطورها من حيث. التدريب والتوعية السياسية »
واستخدامها في جمع الايوال والحصول على .
المعلومات والمؤن . وعلى الضعيد الكسيامي يقول
أوبالانس أن وفد منابة التحرير إستطاع ان يحصل
على مكسب كبير عتدما وجهت اليه الدعوة لحضور
مؤتمر القبة الاسلامي في الرباط . ولقد وافقت
كل من ليبيا والكويت والسعودية على دفع مبلغ
٠ ملايين جئيه استرليني سنويا لمنظلمة التحرير
( ص كم ) + وني نهاية الفصل © يلخص أاويالائس
حصيلة عام 14316 فيقول أن ختح كانت تأمل في
تثوير الجماهي الفلسطينية والعربية ولكنها لم تنجح
في ذلك > وان كانت قد كسبت تأييد اليساريين فى
الضفة الغربية ) وأعطت مثلا يحتذى في الوحدة
يتذاول الفصل الخامس من الكتاب سا 7 أرضص
فشح »© المراحل الآولى من الوجود الفدائي في ليئان
عام 1634 ٠ ويقول أوبالانس ان عددا من مقاتلي
« فتح » و( الصاعقة 4 دخلت الى لبنان في شير
تشرين الاول ( اكتوير ) من عام 195/8 بتشجيع من
اللواء فؤاد شهاب . وعلى اثر الغارة الاسرائيلية - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10238 (4 views)