شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 169)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 169)
- المحتوى
-
138
النلسطيني .. يدخل تعقيداته © ويكون. واتقعيا.؛
ليس بالمعنى 'المبسط للكلمة: ؛. بل ' بمعنى. اكتشساف
البعلاقات , الخنية . وجند هذه النقطة » تكون اللفة
الشعرية قد: تجاوزت :نفسها ». استجادت تاريخياء
ومزجت ذاكرتها بالرؤيا.. 2 - /
الوهدة” بين حوارنات” قصيدته > تضل النئ
سرد هن نمط' شنعري “خاص '(حين انحنث في الريح).
الشاعر يبتعد عن جسد ششمعزه ليضزغ القصيدة
لكن رغم“ السرذ الذي يواحد الفواصل © وزقم
تداخل : الحواراشة » تبقى” الرؤيا مقتتة في ثنايا
عناضر الذاتة التي تثفجر © حتى يصل درويشى
الى الوحدة في جماعية الممارسة الثورية . نحن »
هي “المتكلم ٠االخاضر ٠ أنها الحاضر لانها تلخنض
اللكان المأسساوي داخل الزمن الجديد : :
« اقول : البهر لا 022 0
والارض ل. .'
' بيني وبيتك تحن
| لتذهي” لنلغيتا .ويمتذ الوداع ا
هنا نصل الى الايقاع الخارجي ١ الصاخب الذي
يختتم . القصيدة ..: الايقاع الصاخب هو . في أمسساسن
قدرتها . الختليية :.. انها. محاولة امتنداد. الى
الاخرين :»..لذلك يتخلى:.درويشش. دفعة واحدة. عن
بنية. قصيدته .4 ليكتب: شعرا نباشِرا ...:هذه النحن
هي بدإية « نحن الريح نقتلع المزاكب والكواكب
مع العرؤض الزائقة » "+ انها فعل: مباشى » لذلك
ففي مباشرة * نتخلى' .شن تطموج: إعادة صيافة.
العلاقات لتوظف “تقسمها في هدم 'العالم القدينم ٠.
تمسحث عنن..الايصيال السريع: دون أن : تتكخلى' عن
بكارة الصورة « تنشر. عار فخذيك السباويينَ »
وتنحني :لاعصار ٠الذاكرة التي تعود :دأئما الى
ابسط الاشيام وايبط الكلمات وابيبط الموسقة ٠
هنا 'يختتم درويش: قصيدته ,وصوته إلا. يزان .معلتنا
بين الطائرات والعرب.ن.4؛ وهو يببجكه عن وسبيلبة
نى الحلم . الفليسطيتي هوءتماها
في. احد اسطر قصيدته. ؟ « خقلت, العمر . لا يكقبي
لقبلتها .» .. ففلسطين ليست مجري.ارض تحيبل
ذاكرةٍ 4 انها إارضن المستقبل العربي. ؛..وعلفبى
دمائهآ تكتب ملامح المستقيل ٠
لكتابة اخرى ٠ فمعتنئن
بين صوت الطائرزات المغيزة: وفرزح العرس © يقع
الصؤت الشسعري في محاولته: صيافة الحلنهم
الفلسنطيني . لذلك يصنم القهيد اكير من: الارضل »
ويصبح الفعل اكثر قدرة على الأحاطة بالاتسان من
الجمود الرومائنسي.:. والفعل ضرورة جمسندل:؛
لذنك يقسسم “دزويش ذاته ويحاورها » حنوارا
مدمرا 4 ولا يد-تطيع الخلوصن نهدا الحنوار
الا حين.تدخل .جناعية المارسسة+ © فينعلو الايقاع
الخارجي" ويخفت البحث : الشعري: »© “ليبدا : البحث
داخل- الواقم ,- :
ان اليرة الأشاسية © "التي لشيعر أذرويش 5
الحركة القعزية القزبية المعأصرة غ “في الله
تلكيْض' ارزاخل “هذه ' الحركة وهجوم” على" التخزية
من جهّة + وتوظيّف لها داخل. الممازتة الصراغية
من جية اخرى' : لذلك ين "تلخص قطيذته تاريقه
الفلمري أقاتها تنخض" كذلك * تجرّبة تشهرية العامة
وتفتحها على الاحتيالات . ل
بين الذاكرة والرؤيا"© تقشع" المماؤسبة” التي توحد.
او هكذا تفترض هذه ,القصيبيدة ». خلباذا تأكني
الممارسة خقوقا في الصوت. التشكيلي ؟ ولماذا بيجب
العودة الى عناصر الايصال المباشرة 4 7(
هذه هي اسئلة المستقيل » التي لا.جواب عليها
خارج الممارسة الشسعرية نقشهاء - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)