شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 171)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 171)
- المحتوى
-
عق
ليحدد أطاراته ٠. اي ان رمز الهزيمة حين يدخل
هذا يحدث أستدارة داخل اسستدارة امسطسورة
هو » © ويرفع من الششداد حركة القصة » دون
هدوء المجرى آلمائي الذي تشقه الشخصيسة
الرئيسية في هذه القصة ٠
لصل مع قصة « كبيس يموت اولا 6 الى
ذرورة البئاء الاسطوري للمجموعة . القصة هسي
مجموعة من الحركات التتالية . انها سياق وليست
مجموعة من الاحداث المتتايعة . التتابع يأتي من
عاملين : عامل خارجي » تتابع الحركسات »©
غالحركات هي أيتاع الفعل الثوري وتد دخل حيز
الممارسة النضائية . من المطاردة الى العيسور
والحوار وحتى تصل الى الموت »؛ الايقاع هو
ايقاع الممارسة . او تداعياتها دآخل نسيسج
اسطوري طفولي ٠. سهيلة تحب كبيس ©
« مثلما تغلق المحارة مصدفتيها على اللؤلق السري»؛
خبأت سسهيلة خميس ٠. قادته الى الخندق المموه .
دهش نقالت © اعددته قيل أن تأتي فتد كنست
اعرفه » . هذا العامل الخارجي الذي يوقم الحركة
على ايقاع الرصاص هو الذي يضيط القصة
ويسنح لتداعياتها الالتفافية بالتحول الى علابة
في تطور القصة الفلسطينية . وينتم كذلك الباب
واسعا أمام المعامل الداخلي الموت الذي يوحد
سهيلة بخميس ويحيلهما الى جزء من الطبيعة .
الاشجار تثاتل معهما 4 والحزن لا يدخل رقم
الدموع التي يصر زين العابدين الحسيني على
ادخالها وسط « العيون الغارقة في فرح طفولي ».
هنا يقيم المؤلفه منعطنا فنيا 4 ولا يقتحمه + ييشر
يولادة استكمال حقيقي. لتجربة كنفاني القصصية ,
يأتي هذ! الاسقكمال من منطق المعركة الداخلي »
من تحولها عن ارادية القتال الى دمجه بحركة
الجسد . هنا يصبح الموت امتدادا للائسان وليس
فعلا . انه حركة بالغة العنوية © يأتي دون معاناة
خاصة به . لذلك فحين يموت خميس اولا بأتي
الجواب من جسد سهيلة المرمي الى جانبه وقد
تحول الى فعل يملا غجوات الجسد ١! اثتوبيرضصاص
الاعياع .
في قصة « خميس يموت اولا 4 تصل تجريسة
الموثت القفلسطيني متعطفها الفئثي »© فهذا الموت
الاسطوري الذي توقعه المعارك ؛ يستطيم صيافة
لغته عبر عاملين اساسيين : الروز الذي يتدمه
البطل . الثموذج : خميس 4 والذي ينفي رمزيته
قورا متحولا عن الاشارة الى ظاهرة الى التكون
غيها 4 ميصبح يذلك بحاولة نسج اسطوريو الايقاع
الذي يستطيع عبر ضبط الحركة القصصية مسن
خارحها وداخلها ؛ ان يكثف هذا المدى الاسطوري
يتاعدته الواقعية من جهة وان يجوله الى
مؤشضرات فعل جباعي من جهة ثانية . لكن عذه
البنية القصصية التي حاولنا وصنها هنا ) تسدقط
في حوارات طويلة . أي اتها لا تستطيع هيما حي
تكسر فردية البطل ان تتشكل من خارج هذه
الفردية ٠ فيبقتى الحوار اطار صيافة القمل
الانسائي © ومجاولة للابتاء على صيغة القصسة
كاطار مرجعي ٠ أي تقدم نفسها يفرح طفولي
يتوم وعي الصياغة بضبطه حتى لا يتحول الحلم
الى اطار يضيط الاد-طورة وحده . هنا قلأتي
الغنائية والنوازع الرومالسية لتقيم حاجِزًا بين
البطل وموته ولتبقي خميس على منمطف اليدايات.
أطارات الواقع
في « الفتى الذي لم يقاوه »نو « هذا الثتاء 6ع ”
نعثر على هامش آكر تلابسه هذه المجموعة
"التمصسة . هنا تبرز الفلاقات الواقعية من ضمن
خطين : المواجهة بكل ش.راستها وعتفهأ » حيشث
تلاحظ في القصة الاوثى حركة الذبابة والجراح
في الاسير © بوصفها الحركة الاساسية التي تضيط
ايقاع المواجهة وتحدث التوتر والانعطافاءت سي
القصة 4 وهذاك التداعيات التي تنرضسها هذه
المواجبة حين تقوم ياء.ترجساع الحياة وصياعة
احدائها على شوء المواجهة . يقفه الموت هنا
بوصفه مئتذا 4 ويبرز العمدو قُِ شرامته. ولا
انسانيته مضِميا ؛ غولا خارجيا ») يستثيع الغول
الداخلي الذي شهدثاه لي قصة « ثبي بلا احزآن».
وني « هذا الشتاء » استرجاع للحظات المقلويسة»
ببطولتيا الئردية والجباعية وبيآسيها + ناليطل
حين يموت © لا يصل الى موته هذا عبر شهادة
الاخرين له بالبطولة > بل عيبر مأساة برديية
لماذا يضرون على أنه لم يكن وحدهة ؟
لن يصدقوه .. امد اراتك كل ششميء ولن. ينلل
السر سيرا »).. لكن السر بقي سرا ؛ شهادة على
مآساوية الموت © وعلى معاني البطولة المحائية
ومأساتها في أن .
مدمرة «ا.هء - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10644 (4 views)