شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 169)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 169)
- المحتوى
-
118
اللجئة الملكية لنلسطين لان تعلق عليها (( لسفنة
الان في حالة نتمكن معها من أن نصرح عن هذه
التقارير المقدمة الينا كما أثنا نعتبر إنه ليس من
الضروري أن نحاول بان نفعل ذلك © ولا يد من
عمل طويل قبل الوصول الى تقدير يعتمد عليسه
للكمية التقريبية من المياه التي يمكن الحصول
عليها وعمل اطول لمعرفة كمية المياه التي يمكن
استخدامها للسري على اسس اقتصادية » ,
سعيد حيادهة ص٠ “1 ٠
وكان كلام سعيد اده واللجنة اللكبية
البريطانية معبرا عن الواقع اكثر من كلام عنان
العامري فعنان العامري ذكرت الاتي « ولقد قدر
الخبراء اليهود المساحات التي ييكن إرواؤها
من الابار واليتابيع عام ( #98 ) يك ...ر.ءهر!
دوم » . (اصل. 55 ) . ولقد اسقطت إلكاتية
جملة « على 4 أقل تعديل » ( سسعيك كباده ه..
5 ) أي أن المساحة الممكن ريها قابلة للزيادة
وليس النقصان . ولكن ذلك الرقم هو أآحد
التقديرات الثلاثة التي قدمت بل واقلها ٠ والارقام
الاخرى التي ذكرت هي 16كر؟4آر؟ دوئها ( سعيد
حماده المصدكر السابق ) والرأي الكالث يقول
بد ا..ءر..هرلا دوئم و« يعد ان يفرز من المياه
للحاجات المدئية والصناعية جزء كاف الليوئين
ونصف اللأيون من السيكان » ( ستعيد حماده صصء
5 ) ولعل تة
و فمكثر؟]آر؟ وااللنرءءقر#3 ) هو السيب وراء
تحفظ سعيد حماده وقول اللجنة الملكية البريطانية
ب « لا يد من عمال طويل قيل الوصول الى تقدير
يعتمد عليه » ( سنعيد حماده ص.ء 197 ) ٠ ولعل
السؤال الذي يطرم الان لاذا احخذث عثان الرقم
الال » وهو تقدير صهيوني ؛ وتجاهلت الرقهم
الآخير وكيا يبدو انه رقم غير صهيوئي »؛ وهل
ها عن بال الكاتنة الاعتبارات السياسية التي
قد تكون وراء رأي الخبرام اليهود ؟
( * ) « بالنسمة للينابيع والانهار فيقتصر
. وجودها في منطقة مرج بن عامر ومئطقة يئر السيع
العوجاء ومعظم الابار التي وجدت في المنطقة
الثانية مالحة لا يمكن الاستفادة منها »© هذا هو
رأي عنان العامري وتحيله لسعيد حياده © ولكن
ارب الأرقام (2.درءءهرا
ماذا يقول المصدر الذي “ادعت الكاتبة انها اخذت ©
معلوماتها عنه ؟ يول سعيد حماده * ( مظهر من
حذريات الابار في الاونة الأخيرة آن السهل الساعحلي
غني بالمياه 'الباطنية التي يمكن الوصول اليها مي
اعباق قريبة غادة من .> الى .ا متسرا )
(ص.ء. 15 ) . و« قد جرت عدة استكثانات ني
صسهل مرج بن عامر ووادي جزرائيل فظهر منها
أن اللمياه الباطنية قريبة المثال في. اماكن مختلنة
[صء 50] ..٠ وقد نما استثمار المياه الباطنية
في السنوات الاخيرة بسرعة عظيية جدا ولا سييا
في السواحل حيث الارياح من زراعة البرتقال
قد نشطت تعميم حفر الابار وثقرها بالالات ٠. ويقدر
عدد الابار التي امتخدمت ذالري في بسئة ١84
بنحى ..16] ل ...لا ولم يظهر إلى الان نقص في
مورد المياه الباطنية ولا اتخفاضى في مسستواها.ء..0
( ؛ ) حول الابار التي حفرت في منطقة يئر
السيع تقول عنان العامري جازمة « ومعظم الايار
التي وجدت في المنطقة الثائية ( بئر السبع ) مالحة
لا يمكن الامستفادة مثها »" ص. 9؟ . ولكن ماأدذ1آ
يقول سعيد حماده : يقول في ص. 6" وليس 55
كما تشير الكاتبة « واما في يئر السبع عسلوج
غوجة الحفير خقد جرت استكثانات قليلة الى
الآن وني اثنتين من الآبار اللتين حفرتهيا الحكومة
كانت المياه: مالحة » ص. 58 ٠ هل يجوز تحميل
كلام) سعيد حماده عن « استكثاقات قليلة »04
و5 واثئتين من الابار » كل ما حملته أياه من كلام
وعي تتحدث عن معظم الآبار » وكأن الآبار التي
حترثت هي بالمثات .
أقسام فلسطين الطبيعية : تحت هذا العنوان
تتحدث الكاتبة عن نسسبة الاراضي المزروعة من
مجموع الاراضي التابلة للزراعة في السئوات »
الثلاثينات والاربعينات و« عام 64؟ » وعام 19 »4
والمصدر الذي تقدمه الكاتبة « هو سسعيد حياده
النظام الاقتصادي في نلسطين ») جايبعة بيروت
الاميركية 4 157945 6 ص.ء 55 »© والملفت للنظر
أمران ( ! ) لا يوجد في الصنحة المأكورة اي أثر
على الاطلاق للمعلومات التي تقدمها الكاتنية
( ؟ ) والاهم من هذ! ؛ ان الكاتبة وهي تجعل كتاب
سعيد حياده مصدرا لكلامها من الفترة +184
نسيت ان المرجع المأكور قد صدر في العام 199 ,
أهم ااحاصيل الزراعية ؛: تعدد الكائبة تحت
هذا العنوان المناطق الزراعية واهم المحاصيل »
ولم تشر الكاتبة الى مصدر معلوماتها » ولكن الذي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 45
- تاريخ
- مايو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)