شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 139)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 139)
- المحتوى
-
18
بد الصتسدوق .بممارسة عملينات شراء' الارضن0”
الفلسطينية او الاستيلاء عليها.. ونستطينع ان نقول
انه.طبق بحذاغيره لفاية سئة /19539 وكان القط
الواغنم ان“يقم اولا. الاستيلاء على الارض العربية
ثم تهجير_العرب منها وهذا هو تحقيق للاهداف
الصهيؤنية 'نعد سنة 59 ؛ وأحب أن اقول انه
بعد مضي حوالي عشرين سلثة تقريبا .على قيا
اسرائيل. بدأ الاسرائيلون بادخال تعذيل علئ 5
الاتجاه ..وذلك الاضطرارهم الى سللوك سيائسة
جديدة معينة: ف اسرائيل بعد سئة لا تستهدف
أو بالاحرى تجيز من ناحية عملية استخدام العرب
حيثما لزم الامر داخل اسرائيل للاسباب التي
تغرفها وهي أشغفال العرب في المناطق المحتلة عن
التفنال ضد الاحتلال. وبنفس الوقت تقوية الاقتصاد
الأسرائيلي .٠ !إي أن هذا المنع لم يعد وارد! الا
غيما يتعلق -بالصناعات الاستراتيجية أو المواقع
الحساسنة ٠. والسيب وراء هذا التعديل هو الحاجة
الى الاددي الغاملة من تاحية اقتصادية واستبعاد!
لاية احامالاسته نشوء احثيالات ثوزية في المناطق
المحتلة ': أن المتاطعة المباشزة لامرائيل لا تلقى
اعتراضا من أحد. ولكن الاعتراض القائم يتعلق
بمقاطعة الاطراف الاخرى التي تتعامل مع أستْرائيل
أي حتى. اسزائيل لم “تعد تناققل ف حقنا بمقاطعتها
مباشرة: والنقاش الذائر يتعلق 'بمقاطقة الاطراق
الاخرىٍ ومدئ تعايلها. مع انسر أثيل 4 | بكلمة آخرى
لين :هناك احد ينازع أو :ينائكش ؛أحقنا: في مقاطعة
اسزائيل ف الؤتت الخافر وطالما نحن في حالة
حزب بعها , أما فيبا يتعلق بالمتاطعة المستترة
والظاهرية © كنض“ متنتوَنٌ على انها قانونية' ردن
الحرب سواء ضد الطرق الآخر في الحرب او ازاء
الاطراف الث تنيز لضالح العدو ٠ أما زيمن" السنلم
فقد. بينا امكائية مماردتهنا لأسبابا: أمثينئة
واستراتيقية عملا. بالسؤوابق : الدولية ١ : وفيما يتغلق '
ياحتمال- ممارسدة «قاطعة مستترة زمن السلم من
خلال" الانظمة والمؤسْساث -القائبة طبعا هذه ممكنة
لكن أرَجِو 'أن: نتصور أنه: اذا كان المقصؤد انْ يقوم
الططزق الغربي بممارستها ازاء اسرائيل وحلئائها
كو ألصارها سواء كانت دولا أو مؤسسات »© فأنا
أعتقد انه من الصعب. تصور تمرير هذه العملية
على“ المجتمع الدولي وعلينا. ان ندرك تماما .قوة
الاعلام". الاسرائيلي. وقدرقه على استثفاد كل
امكانياته: الاعلامية. للدفاع عن النفسى أو لمهاحية
الاخصام ٠:'أي انيلا إعتقد بامكانية تيرير عملية
من هذا النوع على أي طرف في العالم © والمتوقع
ان تقوم هجة.طويلة عريضة هد مثل هذه العملية
. تنظمها الاوساط الصهيونية والاقطار المناصرة لها .
فضلا عن نقطة آخرى هي انه اذا كنا نتحدث عن
مثل هذه الحإالة في ظرف السلم ومن الجائب العربي
غأنا أقول أنه أذ! وصل العام العربي الى مرحلة
وان البلا العربية استكون 5 وضع اثهيار نفسي
واذا كان :الامر في النهاية هو الصلح مان هذا
مكسبيا لإسرائيل وليس وكسيا للعرب لل
د يوسف صايع ؛ أرخو / ن لا ندخل في هذه
التفامميل الان ويمكن أن تبدثها فيما بعد اء.
د, منذر عنبتاوي : 1 أذا أؤجل البحث 5
هذه النقطة لاركز فقط 000 امكائية المقاطعة
لأسرائيل ؛ انا اعتقد ان المقاطعة المستترة لن
تستمر- مسسئترة طويلا وانه فيا اول مرة نحاول ان
نقوم 'تتحيز يلي ضد أسرائيل او شد موؤسسات
صهيونية أو مائلة للصهيونية سوفا نثار ضصجة كبيرة
ضد العرب حول هذا الموضلوع ٠.
هاني الهندي :7 هل هناك نص ف ميثاق الام
المتحدة يتعلق بأوضاع الممايزة الاتتصادية وحالات
الحرب الاقتصادية . والعقوبات الاتتصادية وما هو
تأثر ذلك امن الناحية القانونية. ٍ
اد. “منذر اعنبتاوي ميئاق الامم-امتحدة لا يدخل
في مِثل ' هذه. التفاصيل. . .هيثاق الام المتحدة يطري.
الميادىء التي يقوم- عليها الميئاق ويكسير الى
العلاقات. يحب أن تكون. بين 'الدول علاقاتث ودية
وأن لا. تلخأ اي دولة لحل خلافاتهسا. مع. الدول
الاخرى 'بواسطة اشتممال “القوة !أو التهديد بها »
او إث. الدول ملزمنة 'بأن تحاول البكث . عنن
الوسائل: لحل . الكلانفات, قيما بينها .. ولكن: هناك
اغلاما ضادرا عن الامم المتحدة في اوائل الستينات
او: متتصفها » ويسيى .هذا الاعلان باعلان المبادىم
الودية او مبادىء القانون. الدولي الودية ويئنض
هذا الأعلان على 'عدم جواز ممارسّة اي دولة من
الدول 'لاجراءات تمييزية في علاتتها مع الدول
الاخرى .أو الضشغط على دول اخرى لكي تبارس - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 46
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10641 (4 views)