شؤون فلسطينية : عدد 70 (ص 232)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 70 (ص 232)
المحتوى
الجيو ‏ سياسية . للالانسي كارل
هاوسهوفر ‎٠‏ القائلة بان « الجغرافية هي
التي توجه حركة التاريخ 2 وليس
الاقتصاد »ء حيث يصبح الاشخاصادوات
معطيات جغرافية » من خلال الفصل بين
نوعين من الشعوب : شعوب ‎«٠‏ ثابتة » وهي
التي توصلت الى اشباع . وشذعهوب
« متحركة ‎٠‏ , وهي التي تحتايج الى
« مناطق عيش , ‎٠‏
ومن بين أدعاءات شموئيل كاتس التي
يصر عليها ويكررها باستمرار كنا
لخصتها مجلة « شعولام هزيه » ( اساسا
)0 بعد ترشيحه للنصب المستضار
السياسي لرئيس الحكومة مناحيم بيعن,
هي أنه « لا يوجد ثمة شعب أسمسسه
شعب فلسطين » ولا شيء اسمه لاجكون
فلسطيتيون » ء وائما « رماع همسج
ملونون من مجموعة أسماء ذكرة:. وعديمة
الشكل » بعضها يذنتمي لاناس حقيقيين
أحياء » وبعضها منتحل من أساسهة , أو
تذتمى لاناس ماتواأ منذ أمد يعيد ,
وشرذمة منها تنتمي لاناس لا ماوى لهسم
بعد لخروجهم أو خروج ابائهم من ارض
اسراكيل عام 1944 , و اكثرية هذه
الشرذمة , تنتمي لاناس هم اليوم سوليس
مهما ما أصلهم ‏ يعيشون ويعملسون
كمواطئبن غير مدرجين ‎٠»‏ يتلقون غذاء
وعنابة طبية على حسناب داقعي الضرائب
فى العالم . وكلهم 'يمشون في « صرة »
واحدة ‎٠‏ فى لوائح الامم المتحدة الرسمية
تحت أسم لاجئين عرب » ويوصفون
زيادة على ذلك مما يثير الغضب ,2
ضحايا العدوان اليهودي + ‎٠‏ ( فعولام
هزيه 55-لا/) ‎٠‏
وليدعم شموثيل كاتس نظريته هذه »
فانه يذهب الى نقي وجود أمة اسمهبا
عربية اذ « لا يوجد ثمة امة اسمها
امة غربية » واذا ما وجدت أمة كهذه
فهي من خلق' خيال لورقش رجل العرب 2
قف
الذي الصق ‎٠‏ اعتباطا » كيان قوميسة
تابعة للبدى الرحل : على خليط ملسن
الفلاحين » واختلق الكيان العربي »2 اثناء
الحمئة المبريطانية بقيادة الجنرال اللبني
في أتجاه دمشق في الحرب العامينة
الاولى » ‎٠‏ ( المصدر ثقفسيه )
وبعد ان « يثبت » مستشار بيفسن
السياسي ‎٠»‏ الهوية اليهودية لفلسطين »
يخلص الى نتيجة بالنسبة لسكانهبا
العرب والشعب العربي القلسطيتي بأته:
‎٠‏ لم تكن امة كهذه » فالادعاء بروابط
تاريخية ‎٠‏ ويحقوق تاريخية ‎٠‏ ويملكية ما
يسمى « الشعب العربي 26 اق مسا
يسمى الكيان الفلسطيني 2 هي كذبة
اختلقت في ايامنا » ‎٠‏
ولا تتوقف نظريات شموئيل كاتس عند
هذا الحد يل ويدعي ان «ارض اسرائيل»
ويعني فلسطين وشرق الاردن ‎٠‏ « كانت
خالية من السكان في انتظار اهلها اليهؤد
المشتتين » بينما يسمي العرب ‎٠‏ الغزاة
من الصحراء » » وانه لا توجد « آأيسة
دلالة ثابتة في كتب التاريخ كلها , لاية
علاقة تاريخية للعرب في ارض اسرائيل
هذه , أآئ أية اشارة الى أنه كان ذأت مرة
الى انه كان للشعب العربي عامة عبر
التاريخ بلاد اسمها فلسطين » ( المصدر
نفسه ) -
بل ويتوصل مستشار رئيس الحكومة
الاسرائيلية . شموئيل كاتس ‎٠‏ في كتابه
ارض « الصراع » . الى أن ‎«١‏ ارض
اسرائيل لم تكن في يوم من الايسام
حتى مقدسة للمسلمين » وانمأ يمكن أن
نسميها « مقدسية للديانتين اليهودية
والنصرانية فقط »2 وقطعا ليست مقدسة
للاسلام » وأن « ارض أسرائيل ليس لها
اي معنى في دين المسلمين ‎٠‏ وما الراق»
الا شهادة للعالم » على اعتراف الاسلام
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٧
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)