شؤون فلسطينية : عدد 84 (ص 161)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 84 (ص 161)
- المحتوى
-
في البلاد صغيرا جدا وكان دورهها
ومكانتها محدودين للغاية » ص ٠ ١١9
عندما يتأمل القارىء ويتقخص هبسذه
الاستنتاجات الرئيسية حول «ه ضسف
مقومات التحرر الوطني »بى «ه ضمون »
و «ه مخدودية نفوذ الجركة الوطنية,
والحجم « :"نصغير جدا » للعمال ى « فثات
الشغيلة » لا بد ان يستعيد فورا ما ذكره
المؤاف في المقدمة من ان السيطسسية
الامبريالية « لم تخلق القوى الاجتماعية
النقيضة لها اي « حفان قبرها » بل خلقت
شروطا جديدة ملائمة تماما لاستدامة
سيطرتها » ص ٠ ١١ اما الخلاصة التي
يمكن الوصول اليها فهي موافقة الكاتب
على استنتاجاته » وكذلك القبول معهعه
« بتفسير الاخفاق التاريخي لحركة التحرر
الوطني الاردنية » ٠
بيد اذنا اذا ما تتبعنا نشوم وتطلونر
الحركة الوطنية » ودور انفئات وادطبقات
الاجتماعية في العديد من الضالات
الوطنية , وباشكال نضالية. مختلفة » على
امتداد الفترة الزمنية ألتي اتخذها المؤلف
مجالا تلبحث ٠“ قائئا سنسل الى
'. استنتاجات متعارضة مع العديد مسن
الاستنتاجات ألتي توصل أليها حول هذه
المسألة » ويتبين لنا في الوقت نفسسه
النظرة الاحادية لديه في رؤية جائب واحد
من جوانب طبيعة نشوء وتطور الحركة
الوطنية , وهو الجانئب الديمقرااضصطي
والعمالي المفترض » حيث اتكذه ك
« قياس ء لفهم جدلية تكون الحركة
الوطتية وتطورها في الاطوار المختلفة من
تلك النفترة ٠
يحدد ألكاتب انه في « نهاية العشرينات
بدات نشاأة الاحزاب الوطنية المعارضة
وقد ثلتها حملة معارضة وارهاب
للشخصيات الوطنية » ص ٠ ١١9 وقفىي
مكان آخر يتحدث عن « هشودة الموجبة
الثورية لتجتاح البلاد ('
كانت تأخذ شكل الاجتماعات واللمؤتمرات»
١ وألت ٠
1١
صس ؟7١ ٠ ويضيف انه في «. سيالق
نهوض الحركة الوطنية الديمقراطية
المناهضة للاستعمار » نشات في اطساره
« محاولات التنظيم النقابي العمالي » مس
3 , الذي « بعث مجددا عام ١9751
بمبادرة من ملحم قاسم الذي كان يحظى
بدعم الشيوعيين في فلسطين » ص ٠ ١5١
وكذلك فان احاديث بعض النقابيين ٠ التي
اعتمدها المؤلف / اشارت الى « قيام
اضرابات عمالية في البلاد في سياق
محاولات لاقامة نقابة .خاصة بهم » ويستند
المؤلف ايضنا أآلى تقاريي البوليين
البريطاني في فلسطين التي تحدثت عن
محاولات الحزب الشيوعي لتنظيم أخلايا
ومجموعات عمالية في الاردن منذ منتصف
العشرينات ( ٠٠١ ) وعن نشاط عثاصر
الحزب الشيوعي ومحاولاتهم في شسسرق
الاردن » ص 17١ ؛ وكذلك عن نشاطات
« عصبة مناهضة الامبريالية » 2 وعبين
قيام +« اتجاد للعمال الاردئيين في مطالع
الثلاثينات , الذي اسسه الدكتور صنبحي
غيمة » وهو احد الشخصيات المعارضة »
ص ١7١ »2 واخيرا عن دون ٠ المؤتمسر
الاردني الاول » , الذي عقد في تموز
6 بعمأن واصدى ميثاقا وطنيا انتقد
فيه دور ونفوذ بريطائية في الدولة,
الاردئية . ص ؟١١( -
تظهر تلك التحركات والنضسالات
الديمقراطية والوطنية , عسن الدور
النضالي ل «١ طلائع » القوى الحديئدة
والجذرية » وبعض تعبيراتها آالسياسية ٠
والتي تكونت ؛ بشكل جنيني في سياق »2
وضمن التطور المشوه والتبعي للسيطسرة
الكولونيالية ؛ فماذا عن النضالات الوطنية
التحررية العامة على صعيد القسوى
الاقتصادية والاجتماعية الاخرى ذات
الطابع التقليدي ؟ ٠
يؤكد حورائي ٠ عند كشفه للممارسات
القمعية للكولونيالية واداتها المحلية » بان
٠ الشغل الشاغل للكولونيالية واداتها - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 84
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39479 (2 views)