شؤون فلسطينية : عدد 89 (ص 177)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 89 (ص 177)
- المحتوى
-
الاطلاق . على الاقل في المستقيسل
القريب ٠ فلقد شسددت أيران ٠ مثلا . بقوة
على ادخال اكشر المعدات تطورا مثل
طائرات «ف_54١» ومدمرات « سيراونس »
وانظمة انذار وقيادة وتحكم محمولة جوا
( طائرات اي ب ” اي اكس ), ضمن
مؤسستها الدفاعية التقليدية وغير الماهرة
نسييا ٠ وقد وجد تقرير شهير صدر عن
هيئة تابعة للجنة الشؤون الخارجية في
الكونغرس الاميركي في شهر تموز (يوليى)
9 ء إنه لا سييل ألى تشغيل نسبمسة
كبيرة من تلك الاسلحة يدون دعم خارجي
ضخم + وفي غباب قدرة تكذولوجية
ولوجيستيكية وادارية لتشغيل كميات من
الاسلحة التي تم الحصول عليها حديثا .
فان عملية تصدير الاسلحة الى ايران
تطلبت انتقال اعداد واسعة * مزالطواقم
الماهرة للقيام ياعمال التدريب والصيانة
والتشييد ٠ ويقول التقرير انه مع حلول
1 سيكون مطاويا وجود 1١05١
الف خبير اميركي في ايران للمساعدة قي
استيعاب شحنسات الاسلحة الراهنة
والمتوقعة ٠ وحتى اذا ما توفر مثل هذا
الدعم فان ألعدهك من البتود الأساسية
من المعدات التي تم شراؤها في السنوات
الاخيرة أن تكون قيد الاستعمال لبعض
الوقت ٠٠ أن معضلة استيعاب
التكنولوجيا المتطورة تواجه كلا من ايران
والولايات المتحدة بسلسلة من المساكئل
الحساسة ٠ فطاما ظلت ايران تعتم_ د
اعتمادا كبيرا على الدعم التكنولوحي
واللوجستي الاميركي ٠ قسيكون صعينا
القول انها حققت قدر! اعظم من الاستقلظية
من خلال وآارداتها من السلاح ٠ وحتى
العام ١944 قانها ريما سوف تظل بحاجة
اللحصول على قطع غيار وتسهيلات اصلاح
وترهميم وانظمة استبدال اميركية » ٠
وتؤكد لنا هذه الفقرات ٠ المطولة
نسبيا » من التقرير البريطائي المذكور
تغذا
المغّى العملي لصفقات الاسلحة المتطورة
العالية التكلقة ألتي تعقدها الدولالمتخلفة
مع الولايات المتحدة وتدقع قيمتها مليارات
الدولارات من مدخولاتها النفطية الكييرة
التي تعود مرة اخري الى الخزائن
الاميركية محققة الارياح الشيالية
لاحتكارات السلاخ الصناعية » ومدخة
بعض التوازن على هميزان المدفرعات
الاميركي ٠ وصارفة في الوقت ذاته الدول
المتخلفة المذكورة عن القيام يتنفيذ
مذمروعات تنمية اقتصادية واجتماعيه
حقيقية لشعويها الفقيرة والتي تنسمب
ثرواتها لصالح القوى الرجعية المحلية
والقوى الاميريالية الخارجية 2 ومن
ثم لن يؤدي دخل نقطها المرتفع الى
أحداث تراكم رأسمالي وطني خاص بها
بقي ان نعرف أن الطائرة «ف 54 « توم
كات» هي مقاقلة مطاردة ومعترضة
أميركية حديثة دخلت الخدمة في السلاح
الجوي الاميركي ؛ العامل مع اليحرية ,
في ل لشن * وقي معدة اصلة
لتحل محل ٠ الفاتتوم » في حاملات
الطائرات الاميركية من حيث اداع مهام
الاعتراض الجوي يعيد المدى , والقتال
الجوي المتلاحم مع الطائرات المعاديسة
المهاجمة للاسطول في عرض البحصر ٠*وهي
مزود بمحركين نفائين قوة دقع كل منهما
584 كلم , وذات مقعدين احدهما
للطيان والآخر للملاح ٠ وتيلغ سرعتها
القصوى على ارتفاعات عالية /إ١01؟ كلم
'(ساعة ى ١27+ كلم على ارتقاع سطح
اليحر ٠ واقصى ارتقاع عملي لها ١/١٠
مترا » ويصل مداها القتالي في اثنساء
قيامها يدور المقاتلة المطاردة ومع وقود
اضافي خارج وتسليح محدود جو ل جو
الى نحو 75٠٠١ كلم ٠
وهي مسلحة برشاش عيان ١؟ مم ,
ذى 1 سيطانات دوارة » معدل سرعة
رميه ٠٠١ طلقة في الدقيقة » ومزود - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 89
- تاريخ
- أبريل ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39479 (2 views)