شؤون فلسطينية : عدد 96 (ص 144)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 96 (ص 144)
- المحتوى
-
عن رضع أسرائيل الخاص ف المتطقة وواضع أن .هذه القبود لاتسري على حصر (اللصدر نفس ).على أي حال
افان الولايات المتحدة ما دامت تجد حاليا من يلعب «دور الشرطي+ بين الدول العربية تفسهاء غلمانا تجا الى
بذلك مشاكل مع بعضى الانظمة العربية الموالبة لهاء والتي لا زالت تمتبر اسرائيل عدرة.
ويتمثل موقق اسرائيل حتى الآن في رفض تسليع مصر والسعوبية بكميات خسفمة من الاسلحة الاميركية
الحديثة. ويبدى ان هذا الموقف يتطابق نوعا ما مع المرقف الامبركي التردد حيال تزويد هذين البلدين بالاسلحة.
اخصرصا وان الوضع الداغل لي مصر عائم جد! حسب ما تذكزه المضادر
اثبلية والابركيً. وقد علم ان السادات طلب تزويده بنحى ٠٠١ طائرة حربية من نوع ف . 17, ومئات.
والصراريخ التكتيكية للمدي القصير رمدافع ومئات الآليات المدرعة. دالا انه يبدر ان الامركين تعام'
من احداث ايران وليسوا متحمسين جدا للاستجابة نطلبات مص امبالغ فيها. ومع ان مصر ستحصل عل مزيد
من السلاح الانوكي. فان الكميات التي ستحصل ليها من هذا السلاح تفل كثيرا عن الكميات التي طلبتها مثه
لصن تلسم).
يمكن القول إن التاثير الذي احدثته ثورة ايران في انطقة. كان حالزا رئيسيا في الفارضات التي سبق توانيع
معاهدة السلام بين مصر واسرائيل, رذلك من اجل ملء الفراغ الذي تركه سقوط انشاء؛ بالنسية للسياسة الاميركية.
وبالرغم من ان اسرائيل قد خسرت العلاقات الاستراتيجية مع ايران إلا انها التي
كانت ترتكن عليها هذه العلاقات. وهو شق الحصار العربيء بواسلة معاهدة سلا منفردة بينها وبين النظام
المصري. وريما كان سقوط الاماه جالزا رئيسيا كما ذكرنا - لتحقيق هذه العاهدة.
القئق الاسرائيلي من علاقات ايران بالعرب
رهم هذا اللكسب الاسرائيي فان اسراثيل لم تهد! بعد. ومستبقى نتائج الثورة الابرانية تقلقها الى المدى.
البعيد.ريبدى ان اول الامور التي تفلقها هي علاقات ايران بالثورة الفلسطينية .ويجري تركين المصادر الاسرائيلية لي
هذا الشان, عل «التقصير الذي حصل من قبل المخابرات الاسراثيلية. بحيث انه لم يكن لدى اسرائيل تقييم صحيع
حول اكثر الامو المتعلقة بهاء الا وهى مدى تدخل م.ت.ف. في حركة الخديني». فاسرائيل لم تورك ثماما حسب
اقول هذه الصادر مدي عمق تغلفل م. ت. ف في صفوف المعارضمة التطرفة. «ريبدو ان العلاقات بينهما بدا
واستمرت زمتا طريلا قبل انتتبين اسرائيل مدي اهميتهاء (الياهر سلف هارقس » 15/؟/94).
وتزعم اللصادر الاسرائيلية ان تاكيد تمائل الخميني مع م. ت. ف كجزء من الثورة الاسلامية العالية, ييرن
بالطبع الكذب لي حديث م. ت. ف حول دولة السطينية علمانية. لمن (ين جاءت هذه الكراهية العمياء لاسرائيل
التي برزت لي الشارع الابراني! وكيف حصلت خ. ت. ف ملل هذا اللركز المرموق جدا في نظر رجال الخميني؟.
هنالك مصدران للعداء التطرف تجاه اسرائيل اولهما التعصب الاسلامي؛ وثائيهما دخول م. ت. ف الى
الخميني منذ بداية المرحلة الجديدة لبريزه» (الصدر تقس).
أسرائيل من ان تؤدي العلاقات بين م. ت. ف وايران الى قيام هذه بارسال قوات لها الى الجيهة.
الشرقية. وقد كان هذا الامر احد التقبيمات الهامة التي اعلنها «مصدر امتي رفيم» لي اسرائيل امام لجنة الخارجية.
والامن في الكتيستء بعد انتصان الثورة الايرانية يوقت قصي. (داقارء 77/16 74).
لذلك فامراثيل تبارك حالة عدم الاستقرار السائدة حاليا لي يران خاصة فيما يقعاق بالصراع العسكري
الداثر بين قوات الثورة وبين الاقليات التمردة.وبخاصة الاكراد..فهناك -؟ملبون كردي, ٠ ٠ الف تركماني »ول
ملايين اذرييجاني ينتمون جميها لامذعب السني. ولا يتماتلون بشكل واضع مع ابران الفارسية الاسلامية. ويسبب
ذلك اضطرت حكوهة مهدي بازركان الى من حكم ذاتي صوري» ثقالي محدود للاكراد. وهي تواجه الآن مطالب
التركمانيين للحصول على الحكم الذاتي ايضا. فأذوتهم في الطرف الآخر من الحدود السوفياتية يعيشون اليرم في
اجمهورية خاصة بهم... ويتيغي عدم تجاهل الاشادات السائدة في ابران اليوم والتى تقول بمساعدة هؤلاء
للتركمائيين الايرانين, الذين يناضلون اليوم للحصول على حقوقهم الوطنية. ضبن الجيش الايراني الاسلامي,
مطالبين بالحكم الذاتي ... كذلك فان العرب في منطقة خرزستان الفنية بالنفط بطرحون مطالب مماظة ايضا... - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 96
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10639 (4 views)