شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 145)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 145)
- المحتوى
-
لول
اصاح بي : اهل تريد أن تعرف يا كلببة
( قال . طال ورقة . وصار يقرا : انت متغام ومدرب. ويجب أن توقع فورا لنذهب لرئية والك . اكتب : اين
كنت في أغسطس 1619 . القد ذهيت الى ليبيا ).
يتفغل سامي وهو يروي ( الله يلعن ابو ست ابوه: كال انا مدرب )
قلت له : ذفيت ال كزيارة سرية فاتا اعرف طلبة ليبيين في أمبركا وقد دعوني لاد
اعليها .
قال الضابط؛ مهمأ كلت . لا يوجد احد يذهب الى ليبيا ألا لكي يتبرب
قلت له : مش في ديمقراطية عندكم في اسرائيل . فانا ثيت شيء بعلي فحاكمني . رلكني برييء
( ديوع ها قلت لي كلمة ديدقراطية وشو يا عز الدين . عليه عيذين بؤوين . فنطن عينيه وصاح هيه ) :
ديمقراطية . لايوجد هندنا ديمقراطية . من قال لك هذا الكلام فقد ضحك عليك . الديمقراطية عنيذا للاستهلاك
الاعلامي الغارجي . نمن نقول للامريكان هذ! قرلا جرد الاعلام : ومتى نزل اي شخص عن الطائرة المتوجهة.
الاسرائيل عليه أ, اشكاره عن الديمقراطية على سلم الطائرة وسنشريك يا سامي وستوقع . وسار يضحله.
( ديعقراطية . قال . ديعقراطية )
وصاح بي : وقع . واذعب لوالدك
فلت له : دعني اتصل بأهلي/ار بالقتصلية الابوكية في اسرائيل لاخبرهم فقط اتني محتجز عندكم
ولكته ْقض . ودخل ضابط عرقت أن اسمه يعقوب ويد! يضعك ميا لاخر ويكزران - وهما يضحكان -
ادومقراطية . ديمقراطية ,. 1
العلمك يا عز الدين: انا عضت حياة كما يسمونها بالامريكائي , حياة معمية . قانا لم اعش لل مخيم وام
اصادف مشاكل في حياتي على الاطلاق . كل شيء متوقر في
أمروني ينع هلابسي فنزعتها ثم عادوا فامروني بلبْسها فلبسها ثم عادوا فامررتي بنزعها وهكذا . الى ان
وضمعوا الكلبشات في يدي ثم وضعرني في سيارة اتجهت من الطال الى سجن د بتاح تكفا + وهنا بدات مرحلة
بدأوا التحقيق: واجبت عل نجعيع الاسئئة . راكنهم لم يقتتموا
أتهموني اثني اعرف مخازن امملحة في الضفة القربية وانتي مدرب . وسالوثي عن الليساى الامريكي . رقالوا
انفي اعرف من ققل الملحق العسكري الاسرائيلي قبل ستوات في واشنطن . منعوني من القوم . كانوا يأمروتني
بنز ملابي كاملة ثم يأمروتئي برفع كرسي لساغات طريلة ولي اخر الليل نسقطت منشيا عل وفقدت الؤعي .
.حسحوت على لكمات احد الضباط وهو يقول لي : انك تدعي فقدان الومي ايها الكذاب” ثم حملتي واجلسني على
كرسي وسالني عن منظمة الطلبة العزب في امريكا . وركزوا كثيرا على الطلبة الايزانيين في اميركا ومن اعرف منهم
وما في تلماطاتهم ( كان الشناه في لمكم ).
اجاء , داني ٠ ويد! ئدة ساعة رهو ينتف شعر شواربي شعرة شعرة ثم بدا آخر بضربي بقبضة بده وآخن مع
اخيزرانه حتى قفدت ألوعي مرة اخرى ومرة أخرى كانوا يلكمونني_صسائحين : أصحى با كذاب . تركرني لد
ساعة قاصبث بفستويا وبدات اصرخ في القرقة . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 97
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)