شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 155)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 155)
المحتوى
بحث هذا الموضوع في ' الكتاب واضصح
للقاية ؟
/ا .وفي' الصقحة نقسها من المراجعة
تساؤل اخر ايضا '» ينم عن « خفة » اكبر
لدى الراجع ': اذا كانت معرفة العبرية
منتشرة بين اليهود خلال النميف الاخير
من القرون الوسطى , قلناذا لم تمظ
الكتب' العبرية التي صدرت انذاك بانتشار
واسع 5 لانها كتبت جميعا من قبل
المسكيليم ' 2 الذين كاتوا اقلية اعتبسرت
الاكثرية اليهودية الثذينة المحاغظسة
كتاباتها نوعا من الهرطقة , ولذلك ضيقت
الخناق عليها .وعملت عللنى دوتع
انتشارها ‎٠‏ والكتاب يتناول قضة الصراع
الشرس بين المسكيليم » ودعواتهم الى
النهضة » وبين المتدينين التزمتين
الخاملين بشكل واضح *
4- وفي مكان اخرمن المراجغة ( هن
7 , العموى الاول: ) يتجرا سميسر
ايوب حتى على اتهامنا ب « التورط : (!),
نتيجة لما ينسبه. لنا من قولنا « إن الثورة
الصناعية والنمى الراسمالي اتتلميا
اليهود من جذورهم في اورويا الشرقيسة
ولكنهما ساعدا على" استيعابهنا فسني
اوَرُوْبا الغربية » ‎٠‏ وعمليا ؛ لم نقل ذلك
أبدا »بل قلنا ان اورويا الغربية استوعبت
يهودها نتيجة للثورة الصناعية '٠6'امئا‏
اوزوبا الشرقية فقد لفظت سكانها
اليهود ,2 نتيجة" لتلك الخوزة » فهاجرت
اكثريتهم الى اميركا الشمالية ؛ وقلستسة
منهم فقط أستوعبت 'في افرذيا الغربية ‎٠‏
‏ولذلك فان الحديث عن « تورط ؛ لا:طسم
له , اذ .ان المراجع 'هى الذي تورط في
اساءة 'فهم المادة المكتوبة»امامه بالعربية
والمطبومة بالحبر الاسود على الورق
الابيض ‎٠‏
؟ س ويستطرد المراجع ويتساءل في
الصفحة نفسها من مراجبةت نه : هفل
الراسماليون اليهود قلة أى كثرة , ان في
م106
وارسو وحدها ‎١١‏ مليوئيرا ‎٠‏ ترى ما
المبرر-لثل هذا التساؤل ؟ فحتى لى كان
هنالك ‎١٠١‏ مليونيرا , لا ‎١١‏ فقط بين
5 ملايين يهودي / الا يعتبرون قلة ؟
‎٠‏ ب ولا بد من الرد على انتقسادات
‏سمير ايوب ‎«١‏ الثقيلة » برفض زعمه ء اق
‏افتزاءه ‎٠‏ بانني' تبنيت الراي القائبل
‏«بان وعد بلفور قد جاء يمثاية مكافاة
لوايزمان من لويد جورج بسبب الخدمبات
التي قدمها للمجهود الحربي لبريطانيا
خلال الحرب العامية الاولى » ( ص 2055
العمود الثاني ) ‎٠‏ وهذا القول غير صحيح
على الاطلاق وناجم عن طريقة فهسم 2
واحيانا لا تفهم » المراجع الغربية اللبسا
يقراه ‎٠‏ ان القطعة التي اتطرق فيها الى
علاقة البريطانيين والصهيونيين فيمسسا
يتعاق بوعد يلفور. واسباب صدوره تبدا
في الصفحة ‎"9١‏ من الكتاب وتنتهي في
الصفحة ‎265١‏ منه ‎٠‏ وملخصها ‏ وهذا
ما ‎١‏ اتيناه » وهذا هو رأيي . هسى ان
البريطانيين لم يهتموا كثيزا وجدينسا
بالحزكة 'الصهيونية: الا' ابتداء ‏ من سنلة
:, وبعدا .أن كرروا استغلالها كأداة
ضغط تجاه الفرئسيين .لحملهم ':عسلى
التنازل عن الامتيازات التي اعترفت
بريطانيا لهم بها في اتفاقية سايكبسن ‏
بيكى ؛ لكي يكون ابريطائيا تصيب اكبر
عند السيطرة: على المشرق العربي 2 بحد
انتهاء الحرب ‎٠‏ ولذلك شجعت بريطانينا
الصهيونيين على التقدم. بطليات
‏وادعاءاتهم تجاه قلسطين ., شرط ' ان يتم
ذلك تحت الاشزاف والحماية البريطانيتين»
وبشكل يخرج الفرنسيين وباقي الموقعيين
مع بريطائيا.» واولهم الايطاليون ‎.٠‏ على
أتفاقية سايكس ‏ بيكي من.الصورة قدن
الامكان » ويترك لبريطانياا وحدها اكبر
قدر من الغنائم ‎٠‏ وهذا هو فحوى التجالف
البريطائي' الاستعماري ب الصيوبع
الذي آدى' الى أضدان وعد يلقون ‎٠‏
‏قاله لويد جُورج عن مكافاة ا
تاريخ
مايو ١٩٧٨
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)