شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 165)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 165)
المحتوى
عن وققف اطلاق النار , بدا الت جفبع
النيابي الماروئي يبحث.مع المرئيس كامل
الاسعد فتح ما يسمى ب «الملفالفلسطيني»
في مجلس النواب ( ؟؟ آذار ) , وقد بدا
هذا البحث في ظظلل انتقادات واسعة مسن
قادة التجبعاث الاسلامية لموقف « الجبهة
اللينانية » وبيائها الداعي لاعادة جلسرجح
اللقضية اللبنانية على مجلس الامين ,
وشكلت المدعوة لظرح الملف الفلسطيتي في
مجلس الئواب بداية مساجلة سياسية
واسعة بين ‎٠‏ الجبهة اللبنانية » والالراف
الاسلامية كانة (سلام ‏ عسيران -
اليافي ب علي الخليل ‏ المرابطون.. الحركة
الوطنية ) وحذر صائب سلام ( 0؟ آذار )
من استعمال العنف للمعالجة قضية الوجود
المفلسطيني المسلع وقال ؛ ‎«١‏ اذا كسسان
المقصود من طرح اللوضوع في المجلس
النيابي الاستفزاز والمزايدة فلا داعي
لهكذا طرح ‎٠٠٠‏ انا اقول بوفاق .لبناني
لعالجة كل قضية , وفن مقدنتها ملاقاك
لبنان مع الفلسطينيين » ‎٠‏ وفي اجتساع
نيابي عقد برئاسة الاسعد وضم نوابا من
السنة والشيعة والموارتة برن. الغلاف جليا
حول هذه القضية , اذ طالب النسواب
الموازئة بفتم الملف | لفلسطيني والمفسياء
الموجود المسلح لهم , بيئفا اعلن الثواب
المسلمون انه لا يجون تجريد الفلسطيئيين
هن السلاح ‎٠‏ لا'سيما ان السلاح لا يزال
في ايدي اللبنانيين' وفي الاول من نيسان
ويعد أن ان انهى الأسيعد 'مشاورات نيابية
مطولة حول عقد اي عدم عقد جلسة
للملف الفلسطلينى ؛ أعلن عن ضرورة عقد
جلسة تطرح فيها مختلف القضايا المصيرية
وفي طليعتها اللوجود الفلسطيثي المسلع ,
ونبه الى خطر شبع التقسيم الفعلي في
'حال تفجير الموقف الداخلي ‎٠‏ وفي السادس
من نيسان.قم تحديد موعد الجلسة في 7
نيسان . فيما اعلن صائب سلام بعد زيارة
نايل
لرئيس الحكومة الدكتور سليم الحص «ان
فتح الملف الفلسطيني لا يكون بجليسة
ثيابية » بل على الحكم المسؤول ان يعالج
ذلك : لان فتح الملفاث يولد. المزايدات , ,
بينما دعا تجمع النواب الموارئة في بيسان
له الى اتخاذ موقف موحد من الوجود
التلسطيفي المسلخ ( ا نيسان ) واعتبر
هذا الموقف مدخلا للوفاق الموطئي » وابدى
اسفه وقلقه لاصرار البعض علىمعارضة
فتح الملف المفلسطيني ‎٠ 0٠6‏
وفي ظل هذا المحوار المتوتر انفجصيرت
احداث العنف في منطقة عين الرمانة ( 6
ئيسان ) » وكان واضها ان الهدف منها
هو تفجير صراع مسلح في مننلقة
التماس التقليدية اثناء الحرب ( الشياع
عين الرمانة ) على أمل جر المقاومسة
الفلسطينية الى معركة مكشوفة بحيتث
. يكون ذلك مقدمة للناقشة اللوجود اله
التسلح في جلشة مجلس الثواب , عي
آخر للوجود الاسرائيلي المسلسع فسسي
الجنوب ' ولكن المقاومة القلسطينية ليم
تنجر بسهولة الى هذا المخطط ؛ وامتتنعت
عن الرد على كل الاسبتفزازات العسكرية
التي تعرضت لها في اماكن تواجدها ,
بيئما قامت قوات الردع المعربية با نسذان
أي جهة تطلق الثان ‎٠»‏ ثم نفذت انذاروما
بعنف ضد مقاتلي « الجبهة اللبنانية ,
المتمركزين في عين الرمانة وذلك طسوال
خمسة ايام (من 5 المى مساء ؟١‏ نيسان) ‎٠‏
وتلا هذا الصدام حملة مركزة. من قادة,
5 الجبية اللبنانية » ضدٍ القوات السورية
داخل قوات الردع العربية ؛ قيما اعلنت
السلطة اللبنانية أن قوات الردع هسي
قوات ‏ الشرعية , وان العمليات التي قامت
بها انما نفذت باوامر منها » وتصاعدتفي
هذه الاثناء الحملة .ضصد الجبهة ومواقفها
تاريخ
مايو ١٩٧٨
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)