شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 79)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 79)
- المحتوى
-
73
لها في دمنا لطعم اليقين ل |
تصهر الظلل الذي يغفق 0 كىن 6
على رمل الموائي 0 ث1
في صهيل المساعقه 3
والريساح السسود تدميها .
التيامات الجباه الثساهته
ويعود الاثسمان الى صفاء العين الاول 6 شير حسم الى حياة ارعوية بريئة يتوثق فيها
ارتباطه بالارضص . ويعمل بالزراعة فييدغ صورة أنسانية متكاملة من الطبيعة هي ما
يدعي بالحضارة الائسانية الني يرى هايدغر انها تتحقق بالزراعة .ومن العيارة ويسميها
هودة الى « المسكن » تئتثمل الائسان من السقوط في العدمية ٠ وتناط بالشسعر كمسا
يقؤل ذوزثروبفزاي وظيمة. التعبير عن رؤيا الانسان "الحضارية ؛: غن زئبية دفيتة
١ : تع:الانسان بنحياة الكد والعيل“لانها سستبيله الى تخطي ذاتدشه
2 <. و3 يعلد في حياة خنى بل ييتئي خبز الكدان فيميشن
0 زّدة” الماك ودويٍ الجر
والعباج والحكايات ' أ
حياة. الكرية البريئة جنة التسان علق الارض »يكل :7
ودوي الجسسرن والمهباج
من ميد لعيسد
حيث يجحبسري
النيع والموال في لل لسري
النت ايب الليالي
حول نار الموقسدة
وتنتني الارض في لذة الولادة الجديدة . لد عاد الفارس المبطل اليهسا بعد طول
عياب سيلا وسلالة من الرعد يمخر احشاءها ويزرغ فيها نيضة. الحياة فيطال الرحسم
الاحمر الريان الذي ما زال حيسا . وينطلق التراب الاحمر الحي الى.وجه الارض
فتخفق جبيعا في لحظلة الولادة . ويصل الرعد الى الاعماق فيلئقى ضكرا يجلوه من
ادران علقت به على مدى السئين ويعود به الى صصفاء الرخام الاول ويئثره دررا لامعة
على رمل الشواطىء . ويهلل الانسان وييجد الرعد الجريسج .الذي اخصب الارض
الخراب فبعثت لطفلة بريئة بعد ولادة عسيرة مؤلمة » يقول : ا 0
دلماذا هدرت عبر الامالي لاك
لم تعد تذكر عيثما وتبالي
وتعرت من سيول ورعود مزيده
وتمهاوت صوب قلال - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 52
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed