شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 228)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 228)
- المحتوى
-
السسادات هو المعائي التي حملتها تصريحاته واحاديثه
السحدية و الاملامية الكثيرةاثناء الزيارةويمكئنا تلخيص
اهم الافكار والئنائجالتيبرزث في هذا الميدان يما يلي1
(أ) ان ما درج السادات والمسؤولون المصريون على
وصنه بأنه تمهدات امبركية لتحتقيق ائفاق فك
ارتباط في جبية الجولان والاعتراف ببنظية التحرير
كممثلة للشسعب الفلسطيني ليست سوى يطالب
مصرية لم يتحثئق شيء منها حتى الان اذ بين السادات
بأئه طلب من الرئيس فورد خلال اجتمامه به قيام
الحكومة الاميركية بتضجيع انجاز فك الارتبساط
المطلوب في الجولان وبدء الحوار مع منظية التحرير ٠
الا ان المطالب المصرية بتيت مطالب تماما كما بكي
سؤال السادات السابق - حول ما اذا كانت اميركا
تحمي اسرائيل داخل حدودها السابقة (تبل حرب 407)
أم الموسعة ل بدون جواب حتى الان (ب) مطالية
جميع التوى الاجنبية والمربية يعدم الثدخل قي
الازية التي تعصف بلبئان حاليا ٠ (ج) انه لم يتقدم
بطلبات محددة بالنسبة للاسلحة التي يعتزم ششراءها
من الولايات المتهدة وان محادثاثه بع ثورد ومع وزير
الدناع السابق شليزئفر تثاولت هذا الموفوع
بعبارات عامة فقط بسع الطلب الى الرئيس الاميركي
بذل مساميه الحميدة لاقناع حلفاء اميركا في اورويا
الغربية واليابان لمساهدة بصر مسكريا واقتصاديا
(د) ان هدفه على الصصميد الاتنسادي هو الحصول
على معونات اميركية حكومية وخاصة لإعادة
بناء اقتصاد مصير » لذلك طمأن النادات رجال
الاعمال الاميركيين على مستقبل توظيفاتهم المتبلسة
في مر التي سستكون في مأمن من التأميم والمصادرة
ونزع اللملكية خامة وان حكومته تعبيل حاليا على
اعادة صيافة توانينها وانظبتها على ضوء سياسة
الانفتاح الاقتصادي التي تستدعي دخول الرسابيل
الاجئبية للعمل في مصر . وللتأكيد ملى هذا الموضوع
الحساس اشار السادات الى توتيع حكومته علي
اتفاقية حماية الاسنثمارات بين مصر والولايات
المتحدة وانضمام بلاده الى الاتفاقية الدرلية
المشملثة بالنزاعات حول الاستثمارات في بلدان
اجنبية كما اكد أن حكومته تبذل كل جهدها لترغفيب
رجال الاعمال للقدوم الى مصر ٠ (ه) أن علاقات مص
بسع الاتحاد السوئياتي مجمدة من الناحيةالاسثراتيجية
ومن هنا اهبية تقدم الولايات المتحدة والنرب
عموبا مله هذا الفراغ ٠ إو) ان مصر اعترنت
بوجود اسرائيل كحثيقة واقعة عندما وافقت على
قرار مجلس الاسن رقم ؟6؟ »© لذلك نان حكويئسه
تعارص طرد اسرائيل من الامم المتحدة .
"57
ومند انتهاه زيارته الامريكية عقد الرئيس السادات
بؤثمرا صحنيا وداعيا ايام الصحنيين الممريين
قال فيه بان زيارته الى الولايات المتحدة كانت
اجحة مئة بالملة ضمن الاهداف التي حددها للزيارة
واعترف يان المحادثات لن تؤدي الى اية الفاقسات
محددة مع السلطات الاميركية لان الومول الي يفل
هذه الاتنائات سسيتطلب محادثاث اضانية في المستقبل
وبالنسبة لقضية الشرق الاوسط تال بان الاتفاق اند
تم مع اميركا كي تكون الخطوة التالية في جهود
السلام هي تحتيق الحل النهائي الشايل للنزاع
خاصسة وان الرئيس فورد « ملتزم بفكرة التسوية
الثائية على اسس عادلة » وأضاف السساداث ان
مناقكنة تفاميل هذا الامر متروكة اؤشمر جني
الذي' ستحشره كل الاطراف » وامتدح السسادات
كيسنجر مجددا قائلا بانه رجل شريف واصيئل
وقوثي بالافافة الى كونه رجل دولة نملا ٠
خلانا لما كان متوتعا لم يسدر اي بيان مقشترك
حول الزيارة بل استعيض عثه بيؤتير صحني اجراه
جوزيف :سيسكو حيث تيم زيارة السادات ونتائجها .
وكان اهم ما جاء في حديث سسيسكو الثقاط التالية :
(أ) ان وزارة الخارجية الاميركية ستجري مشاورات
حول « المساألة السورية ب الاسرائيلية » وقد
استدعت واشسنطن سفيرها في دمشق لهذا الغرض.
(ب) ان الرئيس فورد اكد للرئيس السساداث يجددا
استعداد حكومته لبذل الجيود اللازمة لثرىي يسا
اذا كان بالامكان اجراء مفاوضات بين سوريسا
واسرائيل ٠ اج) انه لا توجد اية نوايا او مشاريع
لعقد اجتماع بين الرئيسين فورد والاسد فسي
المستتبل التريب ٠» (د) أن محادثات الرئييس سين
تناولثك رغبة السادات في تنويع مصادر اسلحة
بلاده ؛ الا ان الرئيس المسري لن يتقدم بايسة
طللبات معينة ولم يحصل على اية التزايات
محددة في هذا الثسأن ٠. ره) ان فورد اكد لضيئنه
عزم مواصلة حكويته مشاورائها مع الاطراف المعئية
لاستئناف مؤتمر جنيف ٠ او) أن البلدين وتعسا
بالاحرف الاولى اتناقا تشتري بموجبه مصسسر
مفاعلين .نووين اميركيين لاستقدامهما في الاغراض
السلبية فقط . وقد تضين الاتفاق ضهانات مصارمة
لمنع استخدام المفاعلين لفير الافراضي البلبية .
).أن الرئيسين اتنقا على الا يتنكا حول موضوهين
اساسيين هما طبيعة الحدهيونية وطبيمة حقسوق
الفمب الفلسطيني » خامسة وان الحكوية الامبركية
دعارض قرار هيئة الامم اعتبار السهيونية حركة - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 52
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)