شؤون فلسطينية : عدد 55 (ص 278)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 55 (ص 278)
- المحتوى
-
سخافة منطقها على منطق منظر حزب العمل سابتقا
« المعتدل 4 اريه اليآف . فالكاتب اراد من خلال
بحث تصير القول بأن العرب أَحْدذوا منذ هدة وخاصة
خلال الترن التاسع عشي يهاجرون الى فلسطين من
كل حدب وصوب وإن هذ! « الخليط من الناطقين
بالعريية » اخذ يتكائر بواسطة الهجرات المتتالية
ليدعي فيما بعد بأن له حقوقا تاريخية على
غلسطين . أي آنه أراد تلب الواقع تماما © كأليس
العربي الثوب الصهيوئي © وخلع على الصهيوئي
اليز العربي ٠
خفي مقالة نشرت في ملحق دافار 7/16/ةاةا
تحت عذوان « ميراث الآباء 6 يتحدث الكاتب عن عدد
العرب الذين يعيشون غربي النهر)؛ويقول أن هنالك
حوالي مليون ونتصف المليون عربي © ويدقة اكثر
«الناطقين بالعربية بيا في ذلك المسيحيين والدروز»
ويذكر أن مجبوع « الناطقين بالعربية » الذيسن
ينسيون أنفسهم الى « أرْض اسرائيل » يقراوح
ما بين مليوئين وملبوئين وتصفا © يتساءل بعد
ذلك »؛ كيف تكون هذا العدد 5 يقرر الكائتب أن
« ارضص اسرائيل » كانت بمثابة متاطعة ئائية
للامبراطورية المثيانية وان « سكاتها الدائبين خف
بشكل متواصل وان الاماكن الخالية كانت تعبا
بين الفينة والاخري باخرين »© وان عدد سكان
غلسطين في اواسط الترن التاسع عشر كان يتراوح
بين ربع المليون وال ..غ آلف نسمة 6 كما وان
هذا العدد هو « ثيرة تجيع ابئاء بلدان مخلنة
خلال فترة تقارب ألئتي عام » ٠. ويعتقد الكاتب أن
الهجرات العربية هي السيب الرئيسي في تزايد
السكان العرب © وليس التكائر الطبيعي »؛ قم
يغوص في مصادر الهجرة حتى عام 1558 ٠ ويمكن
تقسيم هذه المصادر كالتالي شسبال اثريقيا 5
يذكر الكاتب ان كثيرا من العائدات المغربية التي
كانت تأتي لاداء فريفة الحج قد استوطنت في
فلسطين خلال فترات مختلفة ©» ويضيف بان الهجرة
من دول المغرب قد أزدادت عئد منتصف القرن
التاسع عشر عقب وضع الفرنسيين حدا لثورة عبد
القادر الجزائري » حيث وجدت « جياهير مغربية
ملجا لبا » في كلسطين .
مصر والسودإن : يرى الكاتب ان الهجرة من
مصر الى فلسطين كانت قاثية وازدادت ايان
حيلات أبراهيم باشا على سوريا حيث « قدمت
هما
الموجة الكبيرة من المصريين والسودائيين » وان
موجة الهجرة من مصر لم تنقطع واشتدت ابان
الحرب العالمية الاولى حين جلبت القواتالبريطائية
عيالاً مصريين بغرضص استخدامهم » الا أن حؤلاء
« اسستوطنوا هنا » © ويذهب الكاتب في التدليل
على صحة اقواله بالقول بان هنالك عائلات ما
زالت تجمل لقب « المصريين » أو « اللمصاروه »
اما بالنسبة السودائيين « انهم حتى أليوم يعرفون
من خلال منظر وجوههم © + بالاضاقة الى ذلك يرى
أن طوائف معينة مثل العرب الدروز قد قدمت في
الترن السابع عشر من الشمال « واستوطتت في
ثماني عشرة ترية معظبها خلية في الجلييل
والكرمل 4 .
موجات الهجرة غير العربية ٠ يرى الكاتئب
أن « أرضصى اسرائيل الغربية » تقد شهدت موجات
من المهاجرين المسلمين قير العرب © حين قدمست
اليها موجات من المسلمين © مكل اليوغسلافيسين
والكمركس والتركمان وغيرهم ٠
وغيما يتعلق بالهجرة اليهودية © فان الكاتب
يرب في الاعتقاد بأن « الاستيطان اليهودي في
البلاد لم ينقطع في يوم من الايام © وأن هجرة
اليهود المتديثئين في اواخر القرن الثامن مشر عززرت
اليشوف اليهودي « على الرغم من الهزة الارضية
الفظيعة عام 1874 التي هدمت المديئة ( صفد )
ونجم عنها مقتل 5٠٠.٠. يهودي في يوم وأحد »
ليئتقل بعد ذلك إلى القول أن الهجرة العربيية
الاساسية « لارضص اسرائيل » قد حدثت في نفس
الفترة التي بدأت ذيها الهجرة اليهودية بالتعاظم »
وان الهجرة العربية كانت تجد ايوايا منتوحة بعكس
المهجرة اليهودية ٠. ثم يأخْذْ يتحدث عن الاسستيطان
الصهيوئي الذي « بفضله » شدا العرب يمتلكون
حقوتا ف البلاد ٠ « الاستيطان لم يسلبه 6 بل
بالعكس ختح يواية آمام الجباهير العربية التي
أصبحت بواسطة ذلك تمتلك « حق الاباء 6 على
البلاد بالرغم من كونهم مهاجرين تدموا من بلدان
مختلفة ». ثم يأخذ الكاتب بئفي حق العرب في
أرضى اسرائيل © (فلسطين) ويقرر بأنه 2« اذا كان
الحديث يدور حول ميراث الاباء؛ فان ارض اسرائيل
ليست ميراثا لاباء المصريين والسوريين والحورائيين
والسودائيين والتركمان وسائر المهاجرين عربا كانوا
أو قير عرب وصلوا الى إاليلاد مع المفهمرات - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 55
- تاريخ
- مارس ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59403 (1 views)