شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 74)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 74)
المحتوى
اك
التعبسي ري كرس الأصلينة
اليمدت. الحرب الإملية :مجرد: لحظة. انفؤار التناقضنات -السياسية والاجتداعية
والاقتصادية التي' اشعلت هذا اللهب الؤطني ‎٠‏ بل هي خركة الإتفجبان فبي
جميم لحظاته '*. الحرب 'الاهلية في مسافة زمن' التناقضات: ‎٠‏ خين من التوتنز
والعلاقات والتغبير * واذا كانت السياسة تحكم كل حرب-فهي تفكمها بوضفها.
محدد|؛ غير ان السياسة كبتية ليست في الحرب الاهلية سوى الغطاء الذي
يكشف الدالخلي العميق ويحدد وجيتة *: والداخلي هذا هلى الذي دتشس نننيد!]
تشكيل نفسنه فى الُحظاث اللاتئازه المفودة بالائبيان ‎٠‏ ان' الطاينع السياشي
الغالب الذي ظهن:داخل المسان العام للخرب » وداخل شبكة الاشنازات التسلي
انتجتها وسائل الاعلام » لعب ولا يزال يلعب دور الخلفية التي تقف ذلئ قاغدتها
مجموعة لا تحصى هن التنحركات والصدامات التي ترهي احجشاء الملاقنات
الاجتماغية الى الخارج » حيث يختل النظام القديم » وتثمرد الدلالات لتشيسر
الى نقسها (علاقاتها ) ولترسم لوحة الحرب الاهلية ‎٠‏
الحرب الاهلية هي تعبير عن المجتمع بكل تناقضائه ‎٠‏ انها بشكل ادق ؛ تمبير
عمسن حركة التذاقضات: التي شي المجتمع بعد انخلعث 5ؤازها وتركت
الاشكال المعقدة التي تحجبها » من اجل أن تعيد النظر في علاقات الاشيام
أوفي سلم القيم الايديولوجية والسياسية التي فيها ‎٠‏ الحرب كل حرب هي لحظة
اختبيان تاريخية ‎٠‏ فالهسرب المعاسية تستطي مم ان لصيل
عن الحرك ة العاممة في ممتصعم ما , ويئيته الطبقيسة ودون
المؤسسة السياسية وصلاحياتها ولحظات تعرضها للانهيار ‎٠‏ اما الحرب الاهلية
قبي ثبدا من هذه اللحظة ‎٠‏ من احظة الانهياروتكشف بالتالي التركيية
الاجتماعية فارضة على لحظاتها باسرها أن تتركب داخل الاتبيار وان تمارسى
بشكل فعلي ‎٠‏ ريما هذا هو على مستوى السياق الثاريفي احد اسباب كون
اأحروب الاهلية تاني في نهاية الحرب العامة اثورة اكتوين ب أفى داخل مسار
الحروب الوطنية سالصين لفيتنام ل فالحرب الاهلية تصبح ممكنة !و أكثر سبولة
في سياق الحرب الشاملة » حيث تتعرض اليئية القمعية للاهتزاز ‏ وييشتل
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39489 (2 views)