شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 159)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 159)
المحتوى
هما
ارضبية هذه اللفة وسوق مشتركة ودولة مشتركة منذن 8" هاما ‎٠‏ اي بعسعشضل
سمات التشكل القرمي ( مشابهة عن هذه الزاوية لسمات الاتلية البيضاء في
جنوب افريقها ‎ )‏
لكن هذه الكثلة البشرية تتمين عن الكثل الثابتة ببدركة غير هاديسة
وبعنامس حدم استثرار لا يسثهان يها ( تميزها حتى من الاقلبة البيشاء في
جنوب افريقرا) «فالهجرة والهجرةالماكسةملازمتان لهذ الكثلة ‎٠‏ والبجرةالمعاكسة
(اي الى خارج فلسطين ) شهدت تفاقما متزايدا منذ حرب تشرين 191/1 وستبقي
منصرا ملازما لهذه الكتلة يزداد حدة مع الازمات وهم اي تمول ليزان القشرىي
لغير صالح اسراثيل ‎٠‏ وعلى الصعيد الاقتصادي ما زال الاقتصاد الاسرائيلي
يعتمد الى حد كبدر على خفيات الاعانات الخارسية » ( والاميركية بشكل شامن)
ويشكل من هذه الزاوية حالة عنقردة من نوعها في العالم ‎١‏ ويعاتي الجتع
الاسرائيئي الي جاتب ذلك من تصدح داخلي.ثائج عن التمايز ‎٠١‏ الاثني » بيسن
اليهود الغرييين 3 الاشكنازيم ) والشرقين ( السقارديم ( الذي يتذذ احبانا طاييع
صراع حاد ( ظاهرة النيود السود ) ‎٠‏ كل هذه العناصر تشكل ارضيةلاحتمالات
لفسع حستقبلية لا يمكن التنيق بها سند الان ‎٠‏
إن تعايش هناصس الترديد مع عناص التفسخ هذه في المجتمم الاسرائيالسي
تجعل من غير المبرر الحديث عن وجود قومية « يهودية اسرائياية » متكرئة حاليا
الى هن احششالات تلررها في الستقبل * فليس ببمقدورئا مئذ الأن حسم همذا
الوضوع 1 التطويات الوضوعية هي التي تقزر ‎٠‏ كما ائه ليس بعقدورتا
الآن أن نحدك طبيعة العلاقة بين الشعب العربي الفلسطيني وبين من يتواجد هن
هؤلام « اليبود الاسرائيلين » في أطان الدولة الديمقراطية المهصدة الستقباية ‎٠‏
‏فالمعطيات التي سثكون انذاك - اي لحظة تشكل الدولة الديمقراطية ‏ هي التي
ستحدد ذلك ‎٠‏ آلا أن الهم مئذ الآن هو التاكيد على انثفاء اي اضنطياد قيعي ان
طائفي اى عرقي من هذه الدولة ( والا لا استحقت تسممة + الديمقر اطية») ٠وهذ!‏
ها فمل البرثامج السياسي للجبهة الديمقراطية ‎٠‏ وهذا ها حاول الكائبان تفسيره
على انه جسم للمسائل المطروحة اغلاه ‎٠‏ في هين أنه كيس بالتأكيد كذلك ‎٠‏
كلمة اخرى لانصار : الساراة الطائفية » ‎١‏ اي الطرح الثائم على آساس
' الساراة بين السلمين والمسيسيين واليبرد كطوائف » ‎٠‏ ثمن تمتبر هذا الطارح
رجعيا جملة وتفصيلا ‎٠‏ ليس لائه يعتبر اليهود ( قيى الفلسطينيين وير المرب)
لائقة فلسطيئية فحسب بل لانه كذلك يضع المسيحيين ( الفلسطينيين والعرب ) في
مصاف التمايز عن المسلمين بدقدار الدبود ( مما يحمل بذون أهياه اصسطئاعي
لطائفة غير واردة,نداليا ) ‎٠‏ والانكى من كل ذلك فان شعان « الساراة. الطائفية » ,
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39479 (2 views)