شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 175)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 175)
المحتوى
يذ
تشكل عقبة رثي..ية أي طريقبا ‎٠‏ انمرقت بها لسى اتجاهات طفولية اى ضيقة الانق + مما
أتاح القوي العدىة أن تنكل بألقوى الثورية تنكيلا في المعديد من الاقطان العربية , فاغلسو
الساجة ليا لتزوين ارادة الجماهير ‎٠‏
فان تلود القوي المساكمة عملية الابادة الرجهة ضد المباهير والقوى السياسية التي
تقودها في ساحة لبنان ‎٠‏ مع اختلاف مونع كل قر؟ في هذه الميلية ‎٠‏
دان يجد العدي الامبريائي ‏ الصهيرني كل هزلاء الوكلاء المدآيين في هذه المرحلة من
نضال الجماهير الحربية ‎٠‏ ثم ان تغمر المفاجاة بذلك القوى الثي تقود جبهى_؛ المباهير ,
وحتي علفائها الاستراتيجيين » الامر الذي يمكدى نفسه على قرارها السياسي ‎٠‏
ثم ان تباشر القوى المرتبطة ارتباطا عضريا بالامبريالية اتصالا وتعاملا عانيا يمكضيقا
مع العدي القومي دون اي رادع ‎٠‏ ودون اي خشية ‎٠‏
ان يعدث كل ذلك ؛ فان هذا يشير ارلا وكيل كل شيء الى خلل رئيسي يتوجبب اكتشاله
المتاريفي الذي لعيشه ان ‎٠‏ اذ في تقديرنا اته أذا كان المازق القاريضي لحركة التهرر
المعريية بتدكل في احد جوانبه بلقبيم اللوى النورية العربية لدور المرجوازية في المينية
الثورية ‏ غان الجائب الأضر له والاشد خطورة ه في ثلك التوجهات الملاطرية اساسا
أأقي تعمل القوى الثورية على فرضها وإتحامها على الواقع + وكان المتجزلة قي بلادنا
هي قانون ثابت وراسخ ونهامي أو خارج اطار المرحلة على الافل , وليست لتيجة رئيسية
للسيطرة الامبربائبة على بلادنا ‎٠‏
ائنا لا نسنطيع أن نتظر الى كل صراع في اي ساحة قطرية الا بكونه صراع جبهة
انجداهير العربية ضد اعداءها التارهفيين , أي صسراع كل القوي الثورية المعربية كتعيير
سياسي تاريشي عن الطيقات الثورية المتمالقة , د الامبريالية العامية والطيقات الحلية
الحليفة لها ‎٠‏
من هنا يجيء اعطائق تسمية « الساحة الرئسية » على اقطان حص ؛ سوريا , ليثان,
الاردن / وفلسطين * وذلك انطلاقا من شسبه الالثاق السائد ‏ في لقديرئة ‏ بان محور
صراع القوي الثورية الحربية شد الامبريالية يتحه , ولا بد إن يتجه اساسا واولا شد
القاعدة الامبربالية الصبيونية في فلسطين ‎٠‏ لذا فان الاقطار ألعريية أأهيطة بنلسطين
تشكل يمجهلها الساحة الركيسية في الوطن العربي بين كافة الساحات ‎٠‏ هذا بالاضدافة
الى أن هذه [لساحة تشكل الكقل البشري الاول , حيث يزيد عدد سكائها هن تصيف الامة
العربية » لم دوقعها الاستراتيجي ' والاهم من هذا كله هو اغتقادنا بان كافة التناتضدات
الرئيسية في هذه الساحات انقطرية هي تنافضات برتبط حلها جميعا ترابطا عذضويا
بععلبة الصراع مع الشاعدة الامبربالية الصهيوتية من اجل تصفيتها او للابيتها , والملاحنا
وا ملموس أن الصبراع في هذه الساحة الرئيسية يقري دوما اتجاده وطبيعة المبرام في
الساحة الفرييبة ككل ‎٠‏
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)