شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 199)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 199)
- المحتوى
-
؟١
هلا يجوز لاي عبب كان ان نطمن نشالات هر بالارفن المثلة ٠ هزلاء الذيسي
يابون الامتراف بالوجود الصييرني رهم سنوات الادتلال الطويلة ٠ وان اي عرتف
سياسي همتهاون تجاه اسرائيل سيهز الفرشيات السياسية التي تشكل هراف: هصسرب
الارض المستلة ٠ والذين سيكرنون امام حائط هسدود هلدها يفاجئوت باعتراف ع_سرب
الخارج بوجود اسرائيل : وهسم لي الداخل ٠ والذين يعائون هن اقسى الأجراءات
واكثرها حنفا وشراسبة لم ينرطوا بهذد السالة ولم يتسرب الى نلوسهم الباس ٠
56 -الا بيد من العمل بكافة الوسائل باثياه تكريس ودعم زعامات السطيئية فسي
الداخل في هواجبة الزعاهات التي تحاول اسرائول أن تخلقها ٠ وقد يكرن هنانك
شمة تحفظات. لهذا الفريق السياسي ثي.ذاك اى ذاك علي الاطروحصات السياسبة
أبعض القرى العامة «اخل الارض المحتلة ؛ ومع اهمية هذه التحفظات والتي تستئد
الى اسس ميدئية ؛ وئكن رغم-فذا. غلا بد هن التعامل مع التوي المرجودة في الارض
المحتلة ليس في ضوء أطروعاتها النظرية فحسب ٠ بل على اساس النتائج المرضوعيسة
لمارساتها العملية ١ ودورها في رز وتص.عيد التنافضات دالخل الارض الممتئة ٠
' ان نجاح البرنامج الصهيرني للاستيطان لا يرتبط بالاعتبارات المسلية لقسط ؛
فاسرائيل قد تستطيع مصادرة الاراضي " ولكن حريتها ليست عطلذة عسلي صسسيد ثلاث
مجالات 1١ الجال الاذني ٠ ب تمويل عمليات الاستبطسان ٠ ي المادة اليشرية ,
وعلى الصعيد الارل ؛ فقد اصبح دور عمليات المقاومة شي الجليل دور! عسلمسا به قسن
الحد من صحليات الاستيلان ٠٠ وفي هجرة المستوطتين ٠٠ وعلىي الصسيد الثاني
فان تعريل عمليات الاستيطان مسالة هامة ولا يمكن تجاوزها ؛ فالمستوطن بحعاجة
للمنزل , ولكان العمل , الامر الذي يلقى عسلى عائق اسرائيل اعباء ماليه لا يمكن لها
ان تتجاوزها يسهولة لولا المساعسدات الخارجية ؛ وهي مجال ضقط لا بد من ممارسة
الجهود الملائية كي خشف هذه المساهدات ٠ ولمل أخطن الجواتب في هذه ألنقا
لي اللالة الأشيرة الا رفي ترلير اكادة اليشرية * وان اصبهسثت عصاني اليجرة المي
أسرائيل محصورة بشكل رئيسي في دول المكنلة الشرقية ٠ رهنا.لا بد من توشييع
ابعان هذه أاسالة وخطورتها لان هجرة ٠٠١ آلف يهواي سئويا يعلي 160/١ من مسسسلد
سكان اسرائيل الييسود حاليا ٠٠١( الف ب فر" عليون )- ومهما قدرت الامثيارات
والمصالع السياسية وراء السباح بهجرة اليهود ؛ ولكنيا لا ترئقي الي درجة الغسطر
المدءيري الذي تمثله بالنسبة لرجود اسرائيل وباانسبة للكررة الفسطيئية ولشعسسب
فلسطين * ولانه من غير البدثي أن تشن النضالات عد الاستيطان وفس الرقت
نلسه تمون' عمليات الاستيطان بأمابة المبشرية اللازنة ٠
ومن هنا غلا بد للثورة القلسطينية , وفي ضرء هلاقاتها المبدئية والرفاقية مسسيع
المسكر الاشتراكني ٠ ومن توضيح خطورة هذه المسالة والتي هي عسالة وجسرد أي عدم
وجود باللسبة للشورة الفاسطيئية في لاسرائيل ٠ راي خسطوة ايجابية على هذا الصبديد
هي أكثر تاثيرا ودعما اثورتذا من أي مساعدات مادية اى ععئوية إخرضص تقدم لثيبا ' قلا
قيمة لشاريع الاستيطان بدون مستوطلئين !*
8 في موازاة سياسة النجبرل التي تسل لها اسرائيل * وحيث تتترح وثيقسة كتغ
ممارسة أشد على هذا الصعيد , وفي لل حاجة عرب الارضي الممثلة للكوادر - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 61
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)