شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 228)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 61 (ص 228)
- المحتوى
-
0١
لم تهدا بعد والتي ثلقي وما اسود على هرحهلة د السلام ٠ التي انتتحبا عيد ماكدونائد ,
وتفضح جيدا خطورة الافكار الثى يشيعها الانتهازيون البمينيين بامكانها أن تكون
( تجربة المركة ) قاعدة إنشاطات الشيوعيين اللامقة ٠٠١ م٠
في المقالل المقالث د الارضاح السياسية في نلسطين ٠ ( ١5؟ ) يصلل « البني ,
خصائص الاوضاع التي كانت تسود في فلسطين قبل اتدلام الحوادث , ويعد أن يريسط
بين تطون الحركة القومية في فلسطين وتطور المركة القومية فى البلدان الدرجية الاخرئ
( سوريا , الاردن , العراق ومصس ) » يستنتج بان تداظم عدوائية السياسة الامبريالية +
خاصبة بعد القضاء على الثورة السوربة واستسلام قيادتها ها ندا السلطان الاطرش .
قد ساعد ٠ على توجه الحركة القرمية فى البلدان العربية ومنها فلسطين في اتجاه اليدين
والمساومة مع الامبريالية ونعولهابالتالي الى حركة قوهية اصلاحية ٠“ . , رقد تمكنتا
العتاصر الاتطاعية والبورجوازية ٠ من دفع الحركة القومية الحربية في اتجاه المساوسة
مع الامبريالية » خاصة بعد المؤتمر العربي السابع ٠ +.نبب غياب المنششات الجباميرية
العربية ٠٠5 قفي فلسطين لا يوجد حزب لومي - ثوري جماهيري ؛ والمؤتمن العربي ليم
يكن ينتهب آلا من قبل كبان الملاك العتاريين ومن البورجوازية وجزء من الالئين ٠١ اما
محاولات الجناح القوعي الشوري الضحيف ٠ الذي يقوده « حمدي الحسيئي » المعتقيل
حالي تدى السلطات الاتكليزية - لناسيس حزب قرحي - ثوري يساربي فلم تيدا الا فسي
الاولة الاخيرة ©" , .
لقد خشيت المعنامسر الصسيبونية من اعكائية حدوث ثكارب فحلي بين القيادة العربية
وبين السلطات الانكليزية ٠ فقامت ٠ بتشديد صراعها ضدمطالب العرب البرمانية ٠ وفي
سبيل بقاء المنظام التعسفي الذي يديده الوظفون الاتكلين ٠٠0 واستطاعت تمرير عمل
اصلاحات تخدم مصائمها '* ( مثل ) اقران دق الهجرة يدون قيود , والعسل على
استيطان المهاجرين في الاراضصي الواتعة تحث سيطرة الادارة البريطانية ٠ راعتائهيسم
هن دفع شسريية الارضشن خلال ال.زوات الاواتى ٠ وانطالبة بزيادة قدن المستخدمين الييود
في صلوف البوليس والدرك وسلك الموظفين » وزيادة.هدد السال اليهرد المستخدمين
قي مؤسسات الدكرية ٠ , ٠١
وسف أن ينبي الكاتب تحليثه لظافن الك الربِ في البلاد » واشتداف السياسسة
القمعية التي تنتبجها السلطات الامبريالية ينتقل الى رسم صورة للاوضاع والتعايزؤات
التي بدات تظيس في صفوف الطبقات الكادمة في نلسطين ؛ حيث يترافق التشور
المراسمالي لليلاد ومع زيادة استثمار الجمامير الحمالية '* ومع الافقار المتزايد للفلاحين
الذين سلبت اراضبيهم *' عما دقع الجماهير العريشة من العمال والقلاحين الى جالسة
التملمعسل شسمد مستثبريهيم ١ . 0١ وقد ساعمدت هله الاوشسامع
هلى «١ تصاعد نضالات اتعمال والللاحين العرب ٠٠ حيث تتلاحق في الريف الامنطدامات
الزراعية منذ العام 5197 ٠٠ ونتزايد إضراباث الحمال ٠٠ وامدها اضراب عمال شركة
التبغ « عبروك ٠ قي حيفا ) واضراب عمال الخابز وعمال البناء ٠ واضيراب الستخدمين
في عتحف ٠ روكلار » في القدس ؛ والاضراب الذي جرى في ملم العجارة بالقرب عن
الكدس 2*٠ ' ومع أن هذه الظواهر تدل على زايد « راسكائية الصسشاهفير الكاسة في
لللسطين ٠ ٠ ال أن كاتب المقال يحذر من ٠ المبالغة في تقدير درجة تزايك راديكالية
الجماهير ٠٠ التي ندل على لتعاظم قوة الحركة الثورية , قير أنها لم تصل بعد الي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 61
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39483 (2 views)