شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 14)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 14)
- المحتوى
-
1
الزاوية "١ المبدئية ؛ آلا أن 3 تجاهل ٠ لوقام الوضوعية في هذا ١ الضسمار من شاته ان
انسجامنا مع أنفسنا على حسابا الجدوى وحساب الفقرص والفاعلية التاحة 0
ويرغم أننا سنا هنا في مجال تحليل هذا الموضوع الشائك » الا انه علينا ان ندخظه في
اطار بحثنا ؛ من حيث أن ن مخاوف معظم المسيحيين كانت من العوامل اللاعتلانية
والتقسيمية التي انفلتت بعد أن تراخى الانشداد القومي في الساحة العربية ووهنت
معها ملاية | المجابهة لصي . النقاط الثلاث الاساسسية ألتي يجب أن : تتأكد في هذا
مأ يسمى بالاكثرية” . عقدما : يحدث هذا ا وينحصر مقهوم الماء حتي ياه
لاغية لما قد نتصوره معطيات تميز . ثأئيا س يستتيع هذا الشعور ويغذيه بنفس الوقت
اراب وين فم الدخول في 1 الدفاع 0 1ت
والتاور . ينتج م عن هذا الوادع تصور لواقج ١ الاقلية انها “سكرب ستيه ا 0
ام يكن بالمعنى الجسدي الكامل فبمعنى مبهم يقترب منه هذا الوضع يخرج 0 الاقلية 13
من دائرة 0 62 أذ أنه يفتدها ارغية الحوار والقدر عليه . 5 . أكثر من ذلك مان
أن التيار الانعز الي الطائفي حاول أن يحعل من هذا الشعور حالة دائمة بدلا من
0 ع اه ف د التطور البديهية . الا أن 0
اقلية ٠ 0 الحقيقة انه يالغهوم المددي اليس هناك 0 طائفة واد ألا كَّ
النظا م الطوائف 5 هذا المستوى من التنسيق الداخلي ضمن الأطار الديني الاعم كان
النظاء م القائم ضمن” لذاته ان كل طائفة تتصرف من منطلق كونها أقلية لتأمين استبدال
حقوقا الطائئة هذه أو تلك يحقوق المواطنين . وما ان تم مثل هذا الاستبدال في اللتوجه
المطلبي وتكرس سلخ المواطن عن ارتباطه بالوطن 7 حتى تصرف النظام وكأنه قائم
على تلبية مطاليب الطوائف بدلا عن مطاليب المواطنين . في الواقع قام النظام على
محورة نفسه حول التركيب الطائفي نأفقد لبنان كينونته الوطنية © وما أن تأمن
الطائفيين من كل الطوائف العلاقة المباشرة مع النظام حتى ضمن النظام اللبناني القائم
انفسه قدرة على تغليب التيار الانعزالي الراسمالي من خلال الجيوب التي أقامها ينسب
متفاوتة من القوة داخل كل الطوائف . الا أن تحول الشعب الفلسطيني من لاحئين - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 50-51
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22435 (3 views)