شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 261)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 261)
- المحتوى
-
51
محور. نوري السعيد ©» »© والهجوم. عتيها با معد بروز متمروع ايزنهاور .»© بل الدحخول 2
حرب معها في اليمن . ومن التقاليد النضالية التي.ارستها هذه المرخلة : « أما مع هذ
النظام. على طول الخط ٠. وأماضده علنئ طول -الخط ):, واستخدام 0
التحريض السياس. ي العدائي ضد الإنظمة العبيلة والرجعية وقد سحبت هذه
الاشنكال ايضا عنم اندلعثت الصراعات فيما بين الانظمة الوطنية ٠. وكذلك غيما بين
الحركات الوطنية.. ومن اشكال العلاِات بين الجماهصسير والقوئ الوطنية على
المستوى العربي عرفت اأشكال. تدعيم المحور. المتحرر والالتفاف حوله 4 وحدة الهدف
وتحقيق الوحده العربية 4 ثم الانقتسانات ف الصفقوف الوطئية وائتقالها الى صراعات
عدائية . ولكن أنتقال مركز. التهقل ف النضال العربي في مرحلة ما يعد حزيران ا
الصراع ضد العدو السهيوني ؛ والعمل على توجيه الوضع العربي بمجمله ( انظية
وجماهر وحركات سياسية ) الى دعم الثذوره الفلسطيئية ومصر وسوريا 3 ولهذا كان
لاند لهذه المرحلة من ان تحمل موضوعاتها النظرية وشعاراتها وسياساتها وممارساتها
وتقاليدها النضالية التي تتحكم فيها قوانين جديدة بالنسيسة للصراع ضد العدو .
أو بالنسبة للعلاقات والصراعات في داخل الجبهة اللضادة للعدو السهيوني .الاير
| الذي كان لا بذ من أن يقود الى صراع مع الموضوعات والشعارات والسياسسبات
والممارسات والتقاليد النضالية التى دوجت في المراحل السابقة . لقد مثلت حركة ختح
التعيير المركز بالنسبة لسمأت وقوائين المرحلة الجديدة بينها مثلت الاتجاهات فوق
اليسارية » في الساحة الفلسطينئية التعبير المركز بالئنسيسة لسحب موضوعسات
وشعارآنت. وسياسات وممارسات وتغقاليد المراحل السابقة” على المرحلة الحديدة 5
وذلك بالباسها. ,0 زيا حديدا » في الظاهر. ٠ ولكنه قال أسير المحتوى السابق في الحقيقة
والجوهر 00 ْ
كان من 'بين الموضوعات التي ظطرختها حركة فتحالمرحلة ما بعد حصرب حزيران :
كل البئادق نحو العدو .الصهيوني . « طريق ' الوحدة يمر -عدّر تتجرير-فلسطين ا
. « التضامن.العربي-الرسمي » والالتفاق الجناهيري العربي حول _الثوزة الفلستطينية»,
التعامل: مع مختلف الانظمة دون ان توضيع كلها على قدم المساواة ]ب تحت شعار
دعم 07 الفلسطيئية:و تسسهيل: مهنياتها . . تسكين جبهاتاً القئتال ودعيها : ؤيدات :
8 ترسبي تتاليد .ا جديدة ف 'العلاقات دينها وبين 'القوى :الوطنية والائظمة العربية -تتناسبي
مع وضع الكناح المساح اللسطيئي الشمعبي طلويل الامد.. وطرحت على تفسها قسعار
م. التدخل في: و الداخلية ؛ وعدم الانجزار.الى معنارك جانبية:» أو تفجير
الب راعات الحانبية وعدم حل التناتاسات داخسل لوقع العربي عن طرينق
الصزاعات. العدائية وحملات التحريض والتشهير . ( المقصود هنا على.مننتوى
العلاقات بين الاقطار وليس اللستوى الداخلي في القطر الواحد ) : ورقض'الدخول
في المحاون أو التقجيع عليها .. ولكن هذا الاتجاه قوبل باتجاه آخر كان يدفع باستمرار
ألى محارية كل الانظمة العربية وفِضحها والتشهرر بها » اؤ مجارية هذا النظام أو ذاك
وفق عقلية البحث عن المحاور والعودة الى جعل مركز الثقل هؤ «.تنظيف البيت
العربي كله أولا وقبل كل ثسيء » . الامر الذي يعني »-بالحتمية » انتفال الصراع ضد
العدو الصهيوني والامبريالية الامريكية الى المرتبة الثانية . ومن ثم تهدئة جبهات
المواجهة لان الصراعات المحورية الضارية في الداخل العرنية > تقود ألى شل
عنديا طرحت حركة فتم تلك الموضومات والصيغ لم تكن بعيدة عن التناقض مع - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 50-51
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39486 (2 views)