شؤون فلسطينية : عدد 6 (ص 248)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 6 (ص 248)
- المحتوى
-
طوكوع قه مغك هط1 بممعه؟ مازم!؟ ,لعولا بطع
.(1970 .مت ومتطوالطيظ أممعوا-ممءمعهك روامه8 معطهد تإعهل/ا ببوول<)
يعالج هذا الكتاب ؛ الذي صدر أولا بالعبرية في
القتدس ثم ترجم الى الانجليزية © تاريخ حركة
التحرير الوطني الفلسطيئي ( فتح ) بشكل خاص
وحركة المتاومة الفلسطينية بشكل عام حتى صيف
0 © فيعرض لكيفية نشوء فتح © وكيفه كانت
منظمة سرية © ومسن هم زعماؤها » وما صي
عقيدتهم © ومن هو ياسر عرفات © وما هو نوع
التحالف الذي قام بين الحركة وسوريا © وكيف
فقلت الثورة الشعبية المسلحة في الضفة
الغربية بعد حرب حزيران » © كبا يعرض لانقسام
الحركة الفلسطينية وتئاقضها مع النظام الاردني
وعلاقات فتتح مع الدول العربية والعيليات العسكرية
للمقاومة . ويفترض أن يكون الكتاب من تأليف يهود
يعاري ؛ مراسل صحيفة دفار للشؤون العربية »
لكن يد المخابرات تبدو واضحة حلية مسن بين
سطوره » اذ لا يفقشيل الكتاب في أن يعطي للقارىء
منذ الصنحات الاولى اتطباعا قويا بأنه مبني على
تقارير المخابرات الاسرائيلية . ولا يجد الكاتب
مناصا من الاعتراف مداورة بهذهالحتيقة © فيتول
في المقدمة انه وجد السبيل الى المعلومات المتجمعة
في مؤسسات اسرائيلية مختلفة.وهو الى ذلك يغتي
نفسه حرج اثبات مصادره بالتول أن في ذلك حملا
ثتيلا على القارىء يقطع تواصل الكتاب (ص 6).
وحن هنا لن نتطوع لاسداء خدمة ثميئنة للمخايرات
الاسرائيلية فنبين لها أين أخطأت في معلوماتها وأين
حالفها الصواب © كل ما يهمئا هو تبين المنطق
الذي يعالج به الكتاب موضوعه © وعرض الكيفية
التي يرى بها العدو بعض جوائب المتاومة أ
يعرض الكتاب تاريخ فتح وكأنه مؤامرة كبيرة متشعبة
الجوانب متعددة الاطراف تتصارع يها قوى مبهبة
غامضة »© وتتحاور فيها الارادات وتتقاطع وتمتحن
الصلابات لتعود ختمتحن من جديد لتقوم هي بدورها
بامتحان صلابة الاخرين . وهكذا حتى يخرج المرء
بصورة مؤداها أن مؤسسي فتح جماعة من الدهاة
القساة ذوي الانياب الزرقاء يتمتعون بارادات صلبة
وطموحات مثالية لفرط لامحدوديتها © وأن نمو
الحركة واتساعها يعود الى متدرة دهاتها على
النفاذ من ثغرات مؤامرات الاخرين مان أنظمة
وأحزاب .وحركات سياسية عربية ٠ ويكاد المرء
5114
يخلن لذلك أن الكتاب أنما وضع نصب عينيد
الاعجاب يذكاء ودهاء ومقدرة وريما
وقادتها » لولا ان لهذ! العرض اللات
آخر . ذلك ان عرض الحركة الوطنية الم
التي لم يعد بوسيع اسرائيل انكارها ».من
المؤامرة يساهم في طيس حقيقة ان هذ
نتاج لعملية تاريخية تجد جذورها في آلا
الصهيوني لفلسطين والقهر القومي الذي
الصهيونية بششعبها . هذا بالاضافة الى
السياق يسهل أمر المطابقة ما بين التامر و
والمتآمرين والارهابيين »4 هحيصبح الصا
الارهابية بالحركة الفلسطينية مجرد نت
جدا . والطريف في الاير أن الكتاب
الزاوية يصدق فيه ما يقوله هو في الفكر
العربي : ١ لقد كانت الغفلسفة السياسية ١
لسئوات عدة حتى الان » خاضعة 11
التي تقول انه ليس هناك من شيء يحد
مباشرة, لعمليات سياسية طبيعية » ( ص
وعلى الرغم من ان الكتاب يبدأ في خصوا
باتباع اسلوب مشوق يعتمد الحبكة. الت
الا انه في فصوله الاخيرة يفقد عتصر |
ويتحول الى مناقشة لعدد من القضايا بطر
عليها التعثْرٌ والارتباك الى حد اثارة ١
الفصل الذي يحمل عنوان « عتيدة مصطنى
نواجه مثالا نموذجيا على الاسسفاف الدذ
ومصطفى خييس هذا »© طيتقا للكتاب ©
من غير فتح وقع فيالاسر وهناك كتب وثي
اء آيرادها كاملة.وهذه .
1 تبدأ بالاسف للعداء
الاسرائيلي: والتأسي عليه :
مساعدة الفلسطيئيين في محنتهم
شعوبا أخرى في افريقياً » والستاح
دولة فلسطينية في الضفة الغربية 6
الكتاب بعد ذلك أن يحمل تصلب الحركة |!
مسؤولية ضياع غرصة مثل هذا الحل 19
ومع ذلك » نستطيع ان نستشف من الكنا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 6
- تاريخ
- يناير ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39485 (2 views)